adsn
Active member
- إنضم
- 5 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 2,383
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 36
حكاية التزييف والتزوير ظاهره طبيعيه بدأت لاول مره بشكل جلي منذ ولوج الانسان في المجتمعات الحضاريه التي صارت تتعامل بالربح والفائده وصارت تتسع كلما ازداد تأثير القيم الماديه على القيم الاخلاقيه
واود ان اوضح في المقدمه حقيقه مهمه حيث ان بعد الاحتلال الامريكي للعراق سادت البلد فوضى عارمه وكما يقول المثل (ما تعرف حماها من رجلها) .. وان بعض الاصدارات لم نستطيع ان نراها باعيننا ونحن داخل البلد بسبب احتكار شله من التجار الجشعين واستيلائهم عليها وهي ساخنه لم تجف بعد بحبرهامن المطبعه وبنضائد طبقاتها الى خزانات اصحابها ومساومة الهواة باسعار خياليه بالداخل والخارج .
وبنفس الوقت دأب الكثير من الهواة من خارج القطر في ظل هذه الفوضى والحرمان وانقطاع السبل، التأمل انطلاقا من قلة المعروض في الاصدارات العراقيه وتعبيرا عن خيالهم الواسع ومشاعرهم المتوقده برسم مايجري من احداث وتوثيقها بشكل طوابع( و كما فعل الاخ وارف في الاونه الاخيره ) عندما جسد فكرته قي حادثة منتظر الزيدي، ولاقت فكرته الاستحسان والاشاده من بعض الهواة ، ولكن اعتقد بان لا احدا من الهواة قد يستدرج ببساطه بالوقوع في التصديق ما دام يتابع ويقارن ..
وكذلك هناك العديد من الامثله في التاريخ القريب باستحداث اصدارات غير رسميه من دول وحكومات محليه بظل صراعات الحرب البارده وما قبلهااو ما بعدها كما في الصراعات الصينيه وقبل الاعتراف بدولة الصين الوطنيه ومن ثم الصين الشعبيه وامثله اخرى بتعدد الدويلات والحكومات المحليه خارج الاعتراف الرسمي وفي اصقاع مختلفه في ظل حروب اهليه طاحنه. وكذلك كما في حكومة الامام يحي البدر في المنفى (ملك اليمن المخلوع سنة 961 ) وكما في منطقة كردستان العراق بعد سنة 1991وحتى 2003 ...الخ من الاصدارات الاخرى التجاريه ، وبالرغم من كل ذلك بعد مرور الزمن صارت تتطرق النشريات الخاصه بالطوابع لبعضها
وبالرغم من طبيعة الاختلاف النسبي لحقائق الامور وحسب اعتقادي بان مثل كل هذه الاصدارات وبمرور الزمن سيستحدث لها مكانا بين صفحات الهوايه شئنا ام ابينا (وكما هو معمول عند بعض الهواة القدماء) ومقارنة بمثيلاتها من الهوايات الاخرى في جمع علب السكائر وعلب الكبريت والفون كارد والبروفات...ألخ
وهناك بالتاريخ القديم من يذكرنا بضرب النقود المحليه الغير الرسميه ومن قبل المعارضه على امتداد ارض الجزيره واطرافها بظل الحكم الاموي .التي بمجرد العثور على قطعه واحده منها في وقتنا الحاضر قد تشكل ضربة حظ لمقتنيها لندرتها وهي توثق مرحله تاريخيه مهمه من الصراعات التاريخيه
وكلنا نعلم كمية الطوابع التي زورت بتوشيحها من قبل ،وخصوصا العالية القيمه كما في الطبع الاضافي على الطوابع التركيه والفرنسيه والبريطانيه والهنديه في حقبة الاحتلالات لمصر وسوريه والعراق والدول الاخرى .فنرى قسم معين من الهواة دأبوا فعلا في جمعها باصرار مع سابق درايتهم بانها مزوره ،لان الهاوي مهما وصل من معرفه وتمييز لايجرؤ يوما على التفريط وتمزيق كل طابع غريب بموضوعه قد يقع تحت يده ومهما تدنت قيمته بل اوؤكد بانه سيهتم بافراد صفحات خاصه للاستئناس بها والمقارنه والتندر بغرابتها وخصوصا مع الاصدقاء الزائرين لارشيفه
ولكننا مع كل تقولاتنا واراءنا وجدلنا لمثل هذه المسأله سنبقى محكومين دائما لرأي مصادر نا العالميه من الكتلوكات والنشريات وما تؤيد وما لاتؤيد باصدارات اليوم وغدا وبعد الغد
ومن ناحيه اخرى اعتقد بان عرض مثل هذه الطوابع باستمرار تشكل حاله صحيه عندما توضع على طاولة النقد والنقاش الموضوعي لاثراء معرفة الهاوي بكل مستوياته بدلا من ان يسمع بالمزور والمزيف دون ان يراهما ..
أأمل من كافة الاخوه الهواة ان لايبخلو باراءهم انطلاقا من قدر معرفتهم وافكارهم وكل تجاربهم في هكذا موضوع حيوي من اجل الفائده للجميع
واود ان اوضح في المقدمه حقيقه مهمه حيث ان بعد الاحتلال الامريكي للعراق سادت البلد فوضى عارمه وكما يقول المثل (ما تعرف حماها من رجلها) .. وان بعض الاصدارات لم نستطيع ان نراها باعيننا ونحن داخل البلد بسبب احتكار شله من التجار الجشعين واستيلائهم عليها وهي ساخنه لم تجف بعد بحبرهامن المطبعه وبنضائد طبقاتها الى خزانات اصحابها ومساومة الهواة باسعار خياليه بالداخل والخارج .
وبنفس الوقت دأب الكثير من الهواة من خارج القطر في ظل هذه الفوضى والحرمان وانقطاع السبل، التأمل انطلاقا من قلة المعروض في الاصدارات العراقيه وتعبيرا عن خيالهم الواسع ومشاعرهم المتوقده برسم مايجري من احداث وتوثيقها بشكل طوابع( و كما فعل الاخ وارف في الاونه الاخيره ) عندما جسد فكرته قي حادثة منتظر الزيدي، ولاقت فكرته الاستحسان والاشاده من بعض الهواة ، ولكن اعتقد بان لا احدا من الهواة قد يستدرج ببساطه بالوقوع في التصديق ما دام يتابع ويقارن ..
وكذلك هناك العديد من الامثله في التاريخ القريب باستحداث اصدارات غير رسميه من دول وحكومات محليه بظل صراعات الحرب البارده وما قبلهااو ما بعدها كما في الصراعات الصينيه وقبل الاعتراف بدولة الصين الوطنيه ومن ثم الصين الشعبيه وامثله اخرى بتعدد الدويلات والحكومات المحليه خارج الاعتراف الرسمي وفي اصقاع مختلفه في ظل حروب اهليه طاحنه. وكذلك كما في حكومة الامام يحي البدر في المنفى (ملك اليمن المخلوع سنة 961 ) وكما في منطقة كردستان العراق بعد سنة 1991وحتى 2003 ...الخ من الاصدارات الاخرى التجاريه ، وبالرغم من كل ذلك بعد مرور الزمن صارت تتطرق النشريات الخاصه بالطوابع لبعضها
وبالرغم من طبيعة الاختلاف النسبي لحقائق الامور وحسب اعتقادي بان مثل كل هذه الاصدارات وبمرور الزمن سيستحدث لها مكانا بين صفحات الهوايه شئنا ام ابينا (وكما هو معمول عند بعض الهواة القدماء) ومقارنة بمثيلاتها من الهوايات الاخرى في جمع علب السكائر وعلب الكبريت والفون كارد والبروفات...ألخ
وهناك بالتاريخ القديم من يذكرنا بضرب النقود المحليه الغير الرسميه ومن قبل المعارضه على امتداد ارض الجزيره واطرافها بظل الحكم الاموي .التي بمجرد العثور على قطعه واحده منها في وقتنا الحاضر قد تشكل ضربة حظ لمقتنيها لندرتها وهي توثق مرحله تاريخيه مهمه من الصراعات التاريخيه
وكلنا نعلم كمية الطوابع التي زورت بتوشيحها من قبل ،وخصوصا العالية القيمه كما في الطبع الاضافي على الطوابع التركيه والفرنسيه والبريطانيه والهنديه في حقبة الاحتلالات لمصر وسوريه والعراق والدول الاخرى .فنرى قسم معين من الهواة دأبوا فعلا في جمعها باصرار مع سابق درايتهم بانها مزوره ،لان الهاوي مهما وصل من معرفه وتمييز لايجرؤ يوما على التفريط وتمزيق كل طابع غريب بموضوعه قد يقع تحت يده ومهما تدنت قيمته بل اوؤكد بانه سيهتم بافراد صفحات خاصه للاستئناس بها والمقارنه والتندر بغرابتها وخصوصا مع الاصدقاء الزائرين لارشيفه
ولكننا مع كل تقولاتنا واراءنا وجدلنا لمثل هذه المسأله سنبقى محكومين دائما لرأي مصادر نا العالميه من الكتلوكات والنشريات وما تؤيد وما لاتؤيد باصدارات اليوم وغدا وبعد الغد
ومن ناحيه اخرى اعتقد بان عرض مثل هذه الطوابع باستمرار تشكل حاله صحيه عندما توضع على طاولة النقد والنقاش الموضوعي لاثراء معرفة الهاوي بكل مستوياته بدلا من ان يسمع بالمزور والمزيف دون ان يراهما ..
أأمل من كافة الاخوه الهواة ان لايبخلو باراءهم انطلاقا من قدر معرفتهم وافكارهم وكل تجاربهم في هكذا موضوع حيوي من اجل الفائده للجميع
<!-- / message --><!-- sig -->
التعديل الأخير:
