أحمد حماد
<p align="center"><span lang="ar-ae"><font face="A
أزاحت فرنسا ولبنان في نوفمبر 2008 الستار عن أول طابع بريد، مشترك بينهما في حفل بمبنى معهد العالم العربي في العاصمة الفرنسية باريس، في خطوة وصفت بأنها حدث ثقافي نادر في تاريخ العلاقات الثنائية بين البلدين.
واعتبر مدير العلاقات الخارجية بالبريد الفرنسي جان بول فورسيفيل الإصدار أثراً ثقافياً وفنياً، موضحاً أن تصميمه يظهر شجرة أرز على الضفة الشرقية للبحر المتوسط وسنديانة إلى جانب خريطة فرنسا المطلة على الضفة الشمالية الغربية لنفس البحر.
وقال فورسيفيل إن الطابع الذى صدرت منه ثلاثة ملايين نسخة سيباع بـ 0.85 يورو في فرنسا و1750 ليرة فى لبنان، مؤكداً أن استخدامه في فرنسا سيقتصر على المراسلات المحلية.
من جهته، اعتبر القائم بالأعمال في السفارة اللبنانية بباريس غادى الخورى، أن الطابع المشترك يشكل "لفتة ودية" من فرنسا باتجاه لبنان.
وفي النهاية أعرض عليكم من أحدث ما حصلت عليه هذا الإصدار في حافظة فرنسية خاصة تحتوي على معلومات عن الإصدار وبلوك رباعي من الإصدارين
من الأمام:
من الداخل:

واعتبر مدير العلاقات الخارجية بالبريد الفرنسي جان بول فورسيفيل الإصدار أثراً ثقافياً وفنياً، موضحاً أن تصميمه يظهر شجرة أرز على الضفة الشرقية للبحر المتوسط وسنديانة إلى جانب خريطة فرنسا المطلة على الضفة الشمالية الغربية لنفس البحر.
وقال فورسيفيل إن الطابع الذى صدرت منه ثلاثة ملايين نسخة سيباع بـ 0.85 يورو في فرنسا و1750 ليرة فى لبنان، مؤكداً أن استخدامه في فرنسا سيقتصر على المراسلات المحلية.
من جهته، اعتبر القائم بالأعمال في السفارة اللبنانية بباريس غادى الخورى، أن الطابع المشترك يشكل "لفتة ودية" من فرنسا باتجاه لبنان.
وفي النهاية أعرض عليكم من أحدث ما حصلت عليه هذا الإصدار في حافظة فرنسية خاصة تحتوي على معلومات عن الإصدار وبلوك رباعي من الإصدارين
من الأمام:
من الداخل: