اقدم لكم ٤ نَصَائِح هَامَّة للمهتَمِّين بِعُلُوم الْمَسْكُوكَات الْإِسْلَامِيَّة

[د. مُحَمَّدْ اَلْحُسَيْني]

مًَ۠عَُُ ّجَُِيّلُ ُجَُّدٌَِيٌدَ ّمَُِحَْ۟تَّ۟رٌَِفّْ۟ بِعٌُّلُُُو۟مَُِ ٓآ۟لَُْمَ۟۠سّّْكُُُو۠كًََاٍتِّ۠ ٍبِِّإّذٍْٓنِِّ َآلَلُهٍَِ ۟تَعَا۟لًىِ.ٍ
A new generation, God willing
With the sciences of Islamic money and coins

ً.۟ ّمٌٌّعُّّكَُّمٌ ّيًَِسٍَْتَّ۟مِِّرٌٍّ ًاٌلَعًَ۟طُاٌءٌٌ۟
بََِسٌِْمُِ۟ ّآلُلَِّّٓهِّ۠ ۠اٍل۠رٌٌَّّحّْ۟مًََنًِّ ۠ا۠لُرَََِّحَِّيِمِّ۟
ٌا۠لُسًَُّّلَا۟مُِٓ ًعٌٌَلَُٓيٍَْكَُُمْ۟۠ ۠وََ۟رَّ۠حَْ۟مَُ۟ةُّٓ ِاٍلُلٌََّّهِِِ ٌتٌَّع۟اٌلَََىّ ّوَّّبٌَٓرٌَُكُاُتَُّهَُُ
,
In the name of of Allah the Merciful
Peace, mercy and blessings of God ,

ٓوَُ۠اٍلٍصَّ۠۟ٓلََ۟اَةُُّ ۠وٌَُا۟لٌسًَّٓ۠لًٍَآمًٌُ ۠عََِلٌََىَ َرََّسٍٍُوَلَِ۟
ٓاِلّلَََّ۠هٌِ۟ ٍاَلّْ۟مٍَّبٍَْعَُّوٓثُِِ ۟رََ۟حِْ۟مَََةًٌٌ ٌلَِ۟لُْ۠عََِا۟لَ۟ٓمِِ۠يًنَُ۟ﷺّ
And blessings and peace be upon our Prophet Muhammad


۟وََُعَ۟ٓلَّ۟ىٌ ٍآ۠لُِ۟ َبَِ۟يٍِْتُِ۟هٌِ۠ ًاّلًطًٌٌَّيٍِّٓٓبًِ۟يِنََ۠ ٍا۟لٓطٍٍََّاٍهََِرٌِ۠يَنٍَٓ ٍ،ٍ

And upon his good and pure family
َوُعّلِىً َجَِّمٌَِيّعِ ٓأّمٍّ۟هٌََاٌتِ َا۠لْ۠۠مُُ۠ؤْ۟۟مًٍِنًٍِيَنَُ۟
ُ،ٓوَُٓجٍَّمِِ۟يٌعَّّ ِأَٓ۟صّْٓحٍَّاّبِّ۠ ّﷴَﷺ۟
۟رٍَ۠ضِ۟۠يََُ ُاِلٓلٍٍَِّهُِٓ َعَُّنِّْهًُ۠مْ۠۟.۟

And upon all the mothers of the believers
And his righteous and pious companions
Abu Bakr, Omar, Osman and Ali, may God be pleased with them




أٓشّعِلّ ّشُمَعّةٌ ّع۠لٍمٓيًةً ۟خٍاَصَة ُلِلّعَمٌلٓاٍتٓ وََالْْمََسكُُوكََاتْْ
َاِلَإَسٌلَاَمُي۟ةَ ّلًت۟ضُيّئَه۟ا۠.۠ ُو۟ه۟ذّاّ َسِوفََ يَفّيّدُ ّ
اُخٓو۟اَنَكٌمً َاُلّهَوِاَةّ ٌو۠آلٌج۠يًلٍ َاًلًقًاٌدًم۟ ُاّنّ َشَاَءّ ٍاّل۠لُه۟.ّ

Lighting a scientific candle for Islamic currencies and this will benefit your amateur brothers and the next generation, God willing.




‏(وَمَعَ حِكْمَة تَارِيخِيّة مَالِيّة)


لَا ُيُّ۟وٍجََُدّ ٍحٍََقَْ۠لٌ ِفَِّيَ ٍاٍَ۠لٓتًٍَُّاّرٌِ۟ي۠خٌ ۠خٍَُدٍْ۠مَُٓتََٓه۠
ٓنُِّقُّ۟وًدٍَِهٓ ۟وَََمًَ۟سَُْكَُّو۟كَّ۠اٌتََٓهَ،ُبًٍِاَلَْٓقَِٓدْ۟۠رَِّ ٌآَّلََّّ۟ذٍِٓيَ ۟خََّدٍََمَُ۠تٍْٓ
۠اٌََلَنَُِّّقُُّوّدَ ّوََِاّلََْمٌَُسًْٓكٍُٓو۟كَِٓاَتٍ ُاََّلِّْإٌِٓسًّْلَّّاّمًٍِيَّّ۠۟ةًُ۟ ُحٌٌَقَْ۟لُ
َاَََل۟تٌَِّ۠اٌرًَِيّخَ َاَِِلْٓٓإَِ۠سُْ۠لََ۟ا۠مِِ۟يٍِّٓ۟،۟بِ۟ٓكَُّلّ ِصٌِ۠دُْ۠قٓ ّوًَِأَّّمَّٓاّنََِةَ،ٌ
ًلِّٓوٌَُجُّ۟وًدٍ ٓنَُِقٓشً ٌاَُّلَْ۠مَٓ۠أَِْثٌُُوُرًََاّتّ ٌلًٍِلٌوّجٍه۠يَنً







اًلّمٌوضَُوع
Theme
اقْدِّم لكم شرح مفصل ٤ نَصَائِح هَامَّة لِلْمُهْتَمِّين
بِعُلُوم الْمَسْكُوكَات الْإِسْلَامِيَّة
وَسَبَبُ تَوَجيه هَذِهِ النَّصَائِحُ ونحن طُلَّاب عِلْمٍ
لَا نَسْتَطِيع أَنْ نَقْبَلَ هَذَا الرَّأْيَ وَهَذَا الْعَمَل
وَ نَحْن نَرَى أَنَّ هُنَاكَ مَا يُثْبِت خِلَافُ ذلك،

I present to you 4 important tips for those interested
Islamic Numismatics






أُحَبَّتِي الْكِرَامُ
نَصِيحَة مِنْ أَخ مُحِب لَكُمْ،
طَوَيلَب عِلْم كَرَّس كَثِيرًا مِنْ وَقْتِه
لِسَنَوَات طوَال لِكَشْف حَقَائِق عُلُوم
الْمَسْكُوكَات الْإِسْلَامِيَّةِ وَالتَّعَرُّف
عَلَى مَدَارِسِهَا وَالْمُهْتَمِّينَ
بِهَا مَعَ تَقْصِيرِي التَّام،
وَأَرْجُو الْمَعْذِرَة مِنْكُمْ جَمِيعًا،





اولا /

لَيْسَ صحيح أن كُلّ مَا يَتِمّ بَيْعُه
بِالْمَزَادَات العالمية الأجنبية
يَكُون صحيح ذُو أَصَالَة
ثابتة راسخة قطعية
ايْ انْه اصْلِي ١٠٠ ٪
فهذا الحكم والإعتقاد خاطئ للغاية
لكن هذه العمليات التجارية الربحية من المؤكد
لا تخلوا من مآخذ هامة ،
تجعلنا نقف منها موقف
الحذر والتنبيه لذلك الأمر،
وكذلك لَا نَسْتَطِيع أَنْ
نَقْبَلَ هَذَا الرَّأْيَ وَهَذَا الْعَمَل
وَ نَحْن نَرَى أَنَّ هُنَاكَ مَا يُثْبِت خِلَافُ ذلك،
ولِلْأَسَف الكبير فِي الْآوِنَة الْأَخِيرَة
شَاهَدَت وشاهدوا جَميع
الْمُهْتَمِّينَ الْمُحْتَرِفِين رعاهم الله،
كَثِيرًا مِنْ الْقِطَع النَّادِرَة جِدًّا وَالثَمِينَة
يَتِمُّ بَيْعه مَعَ انْ الْحَقِيقَة
هي بالأصل قطع مُزَيَّفة،
حقيقة لَا أُرِيد أَنْ أَذْكُرَ
اسْمَ الْمَزَاد
أَوْ ما هي نَوْع
هيكلة ومنظومة الْمَسْكُوكَات
المزيفة التي تم بيعها حَتَّى
لَا اتَسَبّب بِخَسَارَتِه المزاد اوْ أن اكُون
سَبَبًا بِتَعَاسَة وغضب مَنْ قَامَ بِالشِّرَاء
وسبب ذلك الأمر انتهى البيع
لو كانت توجد استشارة
موجه لنا أو لإحدى
المهتمين قبل الشراء
هنا يجوز التوضيح،
أنَا واجبي فقط أن أُوْجه
نَصِيحَةً عَامَّةً مِنْ بَعْد
تَجرِبَة لسنوات مضت،
فمن هنا ومن واجبي
أن انْصَح كُلَّ مَنْ يُرِيد شِرَاء
مِنْ مَزَاد اي مسكوكة إسلامية
بِقِيمَة مالية عَالِيَة أَنْ يَسْتَشِير
اوْلًا بَاحِث مُهْتَمّ مُحْتَرِف بمعرفته بِاصَالَة
النُّقُود وَالْمَسْكُوكَات الْإِسْلَامِيَّة،١٠٠٪
رُبَّمَا سَبَبَ هَذَا الِاسْتِقْلَال والقبول لبيع
مثل هذه النقود المزيفة بالمزادآت هُوَ
الْبَعْضُ مِنْ الأخوة الكرام الْمُهْتَمِّينَ الْعَرَب
هَدَاهُم اللَّهُ وَرُعَاهُم يُعْطِي
الثِّقَة الْعَمْيَاء الْكُلِّيَّة
لِهَذِه الْمَزَادَات وربما
تقول له يا فلان المسكوكة
المعروضة واضحة مقلدة
تراه يغضب أو يضحك،
ويقول لك هل انت
اعلم من خبراء المزاد العالمي
ويؤكد أن القطعة
سليمة لا شك بذلك،١٠٠٪
فمن هنا نتج عن لنا هَذا
البروتوكل التقليدي
وهذه الثقة العمياء أمورا
سلبية بل وكانت
سَبَّب لفرض ذَلِك
الِاسْتِقْلَالية التقليدية
مِنْ بَعْض الْمَزَادَات
الْأَجْنَبِيَّة أثناء تهاونهم
ببيع المسكوكة المزيفة النادرة والثمنة
بالمزاد بكل أريحية ويسر واطمئنان كبير جدا،
وسبب ذلك الإطمئنان لمعرفتهم
التامة وثقتهم بالعرب
بعدم التشكيك بهم بتاتا،
فمن هنا أحبتي الكرام
الْمَفْرُوض أَنْ نُعْطِيَ
الثِّقَة لأهل الْعِلْم
وَالْمَعْرِفَة والإختصاص
المحترفين وَلَيْسَ الْعَكْس،
وان نقوم اولا قبل
الشراء باستشارة شخصية
محترفة بدارسة قواعد وأسس
اصالة وصحة وسلامة
النقود والمسكوكات الإسلامية
خاصة أن كانت المسكوكة عالية الثمن،
حتى لا تندم بعد ذلك لا قدر الله،
كما وقع بذلك البعض،نسأل الله العافية،







ثانياً /
وَلا بد أن نعلم جيدا
أن لَيْسَ كُلّ مَا يَتِمُّ تَقْيِيمه
بِشَرِكَات التَّقْيِيم
الْأَجْنَبِيَّة ض١٠٠٪ أن
يَكُون التقييم صَحِيح
مِنْ حَيْث الْمَعْلُومَات
وقراءة الماثورات المسجلة
أَوْ أَنْ تكُونَ المسكوكة
تحت منظومة الأصالة.
والصحة الأَثرية ١٠٠ ٪
لاسيما هذه العملية
للتقييم لا تخلوا من
مآخذ هامة جدا جدا ،
تجعلنا نقف منها
موقف الحذر والتنبيه
والنصح على ذلك،
بل لَا نَسْتَطِيع أَنْ نَقْبَلَ
هَذَا الرَّأْيَ وَهَذَا الْعَمَل
وَ نَحْن نَرَى أَنَّ هُنَاكَ
مَا يُثْبِت خِلَافُ ذلك،
وَاكِبَر دَلِيلًا لَدَيْنَا بَعْض التَّقَيم
تظهر لنا نماذج هنا
وهناك عند القراءة للتقييم
يَكُون هنالك علامة استفهام
سبب ذلك الاستفهام
وجود خَطَأً بِالتَّارِيخ أَوْ بالْمَدِينَة
وَحَتَّى بقراءة الْمَاْثُورَات الْمُسَجَّلَة
وَكَذَلِكَ تُوجَد بَعْض الْمَسْكُوكَات
مُزَيَّفَة ١٠٠ ٪ وَمَعَ هَذَا يَتِم تَقِيمه
إِنَّهَا مَسْكُوكَة صَحِيحَة وَسَلِيمَة ١٠٠٪
وَانَا أَجْزَم أَنَّ كَثِيرًا مِنَ الْاخِوَة الْكِرَام
الْمُهْتَمِّينَ وَالْمُحْتَرِفِين بِعُلُوم
الْمَسْكُوكَات الْإِسْلَامِيَّة
رعاهم الله شَاهَدُوا
وتيقنوا من ذَلِكَ
بِأَنْفسهِمْ شخصيا ، وَاصْبَحَ
التَّقْييم الخاص للمسكوكات
الحالي الأجنبي،
بمثابة عَمَلِيَّة تِجَارِيَّة
وَلَيْسَت أَمَانَة عِلْمِيَّة،
وَلَا أُرِيد أَنْ أَذْكُر اسْم الشَّرِكَات
أَوْ مَا هِيَ الْقِطَع المُزَيَّفَ
ة التي تم الكشف عنها،
حَتَّى لَا اتَسَبَّب بِغَضَب بَعْضِ الشَّرِكَات
أَوْ غَضَب مَنْ قَام بِالتَّقْيِيم لَدَيْهِمْ،
كَلَامِي وَنَصِيحَتِي هِيَ تَوْجِيه لَا تَشْهِير
وَأَنْصَح مَنْ يُرِيده والشِّرَاءَ.
مِنْ أَيِّ مَسْكُوكَة
يُوجَد لَهَا تَقْيِيمُ خاصة من
كانت ذات قيمة مالية كبيرة
أَنْ يَسْتَشِير اولا بَاحِث
مُهْتَمّ ذو صدق وأمانة،
مُحْتَرِف بِفَنِّ الْأَصَالَة
حَتَّى يَطْمَن قَلْبُه،
وأيضا مِنْ بَاب الْأَمَانَة.
العلمية لَيْسَ كُل تَقْيِيم يَكُون
بِهِ خَطَأ أَوْ مُزَيف وَلَكِنْ قَلِيلًا مَا نُشَاهِد
ذَلِكَ الْأَخْطَاء التي وقعت بها
شَرِكَات التَّقْييم وانا ذكرت
واكرر استشير خبيرا اولا قبل الشراء
أن كانت المسكوكة
ذات قيمة عالية جدا،
وَيُعْجِبُنِي بَعْض الْإِخْوَة التُّجَّارَ
الْمَسْكُوكَات الْإِسْلَامِيَّة خاصة بالخليج
انَّهُمْ لَا يَقُومون بِعَمَلِيَّة
إرسال المسكوكة الخاصة
للتَّقْييم بالشركات الأجنبية
حتى يكون مؤكد لديهم
صِحَّة اصَالَتِهَا ١٠٠ ٪
فَجزَاهُمُ اللَّهُ عَنَّا كُلَّ
خَيْر وهم معروفين لدينا،
وانا اعرف عددا من
بعض هؤلاء الصادقين الثقة،








ثالثًا /
وَللعلم فقط حقيقة لَيْسَ
جميع كُل مَا تَقُولُه
الْجَمْعِيَّة الْأَمْرِيكِيَّة
أَوْ الْبِرِيطَانِيَّة،وبعض
البلدان الأوربية للنميات
،من شرح علمي
خاص للمسكوكات الإسلامية
أن يَكُون كل الشرح صَحِيح
محكم قطعي ثابت راسخ ١٠٠.٪
وهذه العلوم المنشورة من جامعات
لا تخلوا من مآخذ هامة ،
تجعلنا نقف منها
موقف الحذر والنصح
والإرشاد لذلك الأمر،
بل حتما لَا نَسْتَطِيع
أَنْ نَقْبَلَ هَذَا الرَّأْيَ وَهَذَا الْعَمَل
وَ نَحْن نَرَى أَنَّ هُنَاكَ مَا يُثْبِت خِلَافُ ذلك،
أكرر فمن هنا لَيْسَ
جميع كُل مَا تَقُولُه
الْجَمْعِيَّة الْأَمْرِيكِيَّة
أَوْ الْبِرِيطَانِيَّة،وبعض البلدان
الأوربية أن يكون الشرح صحيح
وانا أذكر لكم ذلك
بكل صدق وشفافية
تامة أن بلاد الْغَرب
سَبَقْونا بِكَثِير بِدراسَة
وتحليل وَعَرْض
عُلُوم الْمَسْكُوكَات
الْإِسْلَامِيَّة بصفة عامة وَلَكِنَّهم
انتبهوا جيدا تَوَقَّفَوا مُنْذ سَنَوَات عَدِيدَة
وَأَصْبَحَتْ مَعْلُومَاتُهُم
شِبْه تَقْلِيدِيَّة محفوظة بالكتب
لَمْ تُجَدِّدْ وتنقح مِنْذ
سَنَوَات بَلْ حَتَّى اثناء نَشَاطِهِمْ
عِنْدَمَا قَامُوا بعمل وطباعة
مُؤَلَّفَات عِدَّة حَوْلَ
عُلُوم الْمَسْكُوكَات
الْإِسْلَامِيَّة وَقَعُوا
بِأَخْطَاء فَادِحَة وهذا
أمرا وأردا وعمل بشري
ومن ضمن هذه
الاخطاء خَاصَّة أثناء
قِرَاءَة لبعض لِلْمَأْثُورَاتِ وتوثقيها،
وَكَذَلِكَ سقطوا بكثرت
منظومة إِسْقَاطَاتُهُمْ وَقَفَزَاتُهُمْ
وَاجْتِهَادَاتِهِمْ العلمية بل ووَضَع بَعْض الْإِشْكَالَات التي بلا ريب
كَانَت رَكيكَة وضَعِيفَة
جِدًّا ولَيْسَتْ معتبرة
مُحْكَمَة أَوْ قَطْعِيَّة
أَوْ حَحَتَّى أن تكون إجتهادية تَسْتَنِدَ
بِقَرَائِن علمية مَنْطِقِيَّة
تُعَزِّز وَتَقْوَى اجْتِهَادَاتِهِم
خَاصَّةً لِنُقُود لبعض
الصَّحَابَة النحاسية
رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم اجْمَعِين
مما جعل عملية
سرعة اسِّقَاطُهُم لِبَعْض الْقَطْع
النُّحَاسِيَّةُ انَّهَا تَخُصّ، وَعُمَرَ بن الخطاب
وَخَالِدَ بْنَ الْوَلِيد، مُعَاوِيَةَ
بن أبي سفيان رَضِيَ
اللَّه عَنْهُمْ اجْمَعِين،
وَاللعلم لقد اسْتَنَدَت الْمَدْرَسَة
الْأَجْنَبِيَّة كَثِيرًا بهذه الإجتهادات عَلَى منظومة الْمَدْرَسَة
الْإِخْبَارِيَّة الْمُتَأَخِّرَة
خَاصَّ مَا ذَكَرَه الرحَاله
الْمَقْرِيزِيُّ ،وللبلاذري
وابن خلدون، والبداية والنهاية
وَغَيْرُهم كثير جدا
للمدرسة الإخبارية
التاريخية نعم جزاهم الله
خيرا ولكنهم كَانُوا مجتهدين
انتبهوا جيدا و كانوا بَعِيدِين كُل
الْبُعْد الزمني عَنْ عَهْد
الصَّحَابة رَضِيَ اللَّه عَنْهُم
اجْمَعِينَ، مِمَّا سَبَبَ لِلْأَسَف ذلك
النقل على حسن نية منهم ولكن من
غير تثبت وثائقي مالي حي،
بالتالي
كَثِيرًا مِنْ الْأَخْطَاء
الْجذَرِيَّة الَّتِي تُذْكَر بِالْكُتُب
الأجنبية والْعَرَبِيَّة
إِلَى عَهْدِنَا هَذَا فَيَجِبُ
الْإِنْتِبَاه مِنْ ذلِّك الِاتِّبَاع
السَّلْبِيِّ للمدرسة الإخبارية
التي ذكرت الأخبار من غير إثبات
وثائقي انتبهوا جيدا حتى لا تظلم
جهد المدرسة الإخبارية
ناخذ ببعض ما جاءت به
ولكن انتبهوا جيدا ناخذ فقط
مَا وَافَقَ حقيقة الْوَثَائِقَ الْمَالِيَّةَ
الْحَقِيقَة القطعية الحية
المنشورة بالساحة العلمية
والميدانية، عبر المتاحف
، مزادات، مجموعات خاصة،
وللعلم اجزم واعلم
أن الْأُخُوَّة الْبَاحِثِينَ الْمُهْتَمِّينَ
الْمُحْتَرِفِينَ الْعَرَب
بِعُلُوم الْمَسْكُوكَات
الْإِسْلَامِيَّة رعاهم الل
ه يَعْلَمُون جَيِّدًا حَقِيقَة مَا
قُمْت بِذِكْرِه بِخَتْصَار كَبِير جِدًّا،
وكذلك مِنْ بَاب الْأَمَانَة الْعِلْمِيَّة
والإنصاف وحتى لا
نهضم جهود الآخرين
لَيْسَ كُلُّ مَا كَتَبَه وسطره الْغَرْب
غَيْر صَحِيح نَعَمْ بل تُوجَد لَدَيْهِمْ
مَعْلُومَات صَحِيحَة
وهامة وكذلك بالمقابل
توجد لديهم مَعْلُومَات
غَيْر صَحِيحَة وقفزات
علمية فادحة لا
تصل لمستوى ومرتبة
الاجتهاد فَمِنْ هُنَا لَا يَجُوز
مَنْ يَنْتَقِد الْمِدْرَاس الْأَجْنَبِيَّة
خاصة عندما يضع
إشكالات مستحقة
أَنْ نهاجمه أو نجهله أو أن نَقُولَ
لَهُ انْتَ غُلْطَان الصَّحِيح
أَنْ نَقُولَ لَهُ جزاك الله
خيرا أن ثبت صدق الدليل العلمي
للباحث العربي الخاص
به بطرح هيكلة معتبرة
اخيرا
أكرر للتذكير فقط نَعَمْ تُوجَد
أَخْطَاء كثيرة وَاجْتِهَادات وَمُعْطَيَات
وَمُخْرَجَات غير مَنْطِقِيَّةً،لدى
الجمعيات الأجنبية للنميات
وتوجد لديهم أيضا معلومات صحيحة،
ناخذ بها ويشكرون عليها كثيرا،
هذا ما أردت شرحه بختصار كبيرا،








رابعاً /
لا بد أن ننتبه جيدا،
لَيْسَ كُلّ مَا يُكْتَب بِالْكُتُب
الْخَاصَّة بعُلُوم الْمَسْكُوكَات
الْإِسْلَامِيَّة أن ،تَكُون
جَمِيعُهَا مُوثَّقَة بصور للْمَسْكُوكَات
وللعلم هذه الروايات
لا تخلوا من مآخذ هامة ،
تجعلنا نقف منها موقف الحذر لذلك
ولن لَا نَسْتَطِيع حق
ا أَنْ نَقْبَلَ هَذَا الرَّأْيَ وَهَذَا الْعَمَل
وَ نَحْن نَرَى أَنَّ هُنَاكَ مَا يُثْبِت خِلَافُ ذلك،
فلا بد حقا ان نتفكر
كَثِيرًا مِنْ هذه الأخبار وهل هي حقا
كانت مجرد إِخْبَارِيَّة وليست وثائقيًّة
خاصة عند النظر بالهامش والترقيم
بصفحة الكتاب نشاهد تم
نَقْل مِنَ الْمِقْرِيزِيّ وَالْبَلَاذِيِّ
وَالْعَامِلِيُّ وَنَقَشْبَنْدِيٌّ
والطبري وغيرهم،
رحمهم الله،ومن
بعض الكتب التقليدية الأجنبية
فَيَجِب أَنْ نَنْتَبِهَ جَيِّدًا حِيَال
هَذِهِ الكتب الكثيرة وان
نقف عند كل كتاب أو مقالة علمية
أو محاضرة حية أو مسجلة
ونسأل أنفسنا بكل أمانة عامية
هل تُوجَدُ لَهَذه الكلمات
هَيْكَلَة وَمَنْظُومَة
وَأُصُول وَأُسُس وَقَوَاعِد وَرَومَة
وَمُشْجَرَة وَكِرِيزْمَا وَابْجِدِيَّاتُ
مالية إسلامية
ثَابِتَة رَاسِخَة وَمُوَثَّقَة حية
قطعية محكمة صحيحة
موافقة لهيكلة
ومشجرة ورومة الْمَسْكُوكَات
الْإِسْلَامِيَّة،أن وافقت
ذلك فنخذ بها وإن
خالفت ذلك الإثبات
لا ناخذ بها لاسيما
أصول وقواعد علوم المسكوكات
الإسلامية واضحة
جلية لاسيما أهم ركيزة
صحة إثبات المعلومة
الوثائقية المالية الإسلامية
توجد لها شروط وأصول وقواعد
وسوف أذكر باب من ذلك
اولا
لا بد انْ نثبت حقيقة
وجود المسكوكة بالساحة
ونشاهدها شخصيا
ومن ثم نقوم بدراسة
ومعرفة نوع المَسْكُوكَة النَقْدِيَّة
إِلإسْلَامِيَّة ونوع هيكلتها
،هل هي، مُعَرَّبَة أَوْ عَرَبِيَّة
مَحْضَةً، أو صلة شرعية
، خاصة عند مشاهدتها،
هنا يتم الإثبات الوثائقي
للمسكوكة والحكم عليه،
من حيث استدرك معرفة صحة
،الأصالة، تزييف
، تزوير، الغش، الزيوف،

ثانيا
لا بد انْ تَكُون المسكوكة صَحِيحَة
سَلِيمَة وَلَيْسَتْ مُزَيَّفَة
أو أن أو هي خطأ بالسك
والضرب أو زيوف،
هذه تريد دراسة
ومعرفة دقيقة ومستفيضة،
وعدم الاستعجال
والتريث بالنطق عليها،
على الحكم الصادر حيال
اي مسكوكة نقدية إسلامية،

ثالثا
لا بد انْ يكون الحكم العلمي
أن تَكُون اولا مَسْكُوكة
نَقْدِيَّة إِسْلَامِيَّة ذَاتَ
اصْل ثَابِت مَعْرُوفة
شُهْرَة وَاسْتِفَاضَة
جغرافيا وحقبة زمنية
إسلامية، حية بالساحة
وليست مجرد هي مسكوكة
نقدية إسلامية مجهولة
الهيكلة والمنظومة والميزان
فليس كل مسكوكة
نقدية إسلامية ذات اصل جديد
أن تكون حقيقة بالأصل الا ان
ثبتت الماثورات المسجلة
صحة ذلك مع إثبات إصالتها ١٠٠٪
وسبب ذلك كما هو
مشاهد الان بعض الدول القريبة
أصبحت تضرب وتصنع
مسكوكات ذات كاريزما
جديدة توجد بها ماثورات خاطئة
وسبب ضربهم لهذه
النماذج الجديدة
حتى تلفت انتباه
المقتنين الغير محترفين،
حتى تستطيع بيعها بالسوق،
وللأسف كثيرا من
وقع بذلك وندم وعلم
وتيقن انها مزيفة
بل حتى بعض المزادات
وقعت بها وبعض الاخوة
التجار وقعوا بها ومن
ثم أدركوا يقينا انها مزيفة،
أقول بكل ثقة الأشكال
الجديدة المزيفة للمسكوكات
لا بد أن تجد بها خطأ
جذري يعريها علميا تاريخيا وأصالة
ويجب دراستها دراسة مستفيضة
من عدة باحثين مهتمين محترفين.
رابعا
ومن القواعد والأسس
لا بد انْ تَكُون المسكوكة
الإسلامية عند مشاهدتك لها
وَاضِحَة الْمَعَالِم للمأثورات
وسبب ذلك حتى
يسهل للمهتم الباحث
بأسقاط الحكم الصحيح
عند قراءة الْمَاْثُورَات الْمُسَجَّلَة
بين دفتيها بكل ثقة.
واطمئنان وآمان بل
والتعرف عليها بكل سهولة ويسر
وَلَيْسَت أن تكون المسكوكة مُبْهَمَة
أو تالفة أو ممطموسة كليا ومن
ثم نحكم عليها ونوثقها.
تاريخيا ووثيقة مالية
من خلال الاجتهاد الفردي
فقط هذا ييعد إستعجالا كبيرا بل
وخطأ كبيرا بقواعد
وأسس وأصول المسكوكات،
وأهم نقطة أن تَكُون القراءة حِيَالَ
الْمَاْثُورَات الْمُسَجَّلَة
صحيحة من المهتم ١٠٠٪
وَلَيْسَتْ خاطئة أو اجتهادية
وسبب ذلك حتى لا تظلم
المسكوكة أو نخسر معلومة
تاريخية ربما تكون جديدة وهامة للغاية،




خامساً،
حذاري ثم حذاري ثم حذاري،
لا بد أن لا ننجرف ونتعصب
وراء العاطفة القلبية،
خاصة عند الشرح والدراسة الخاصة
بالمسكوكات الإسلامية
المعربة المبكرة
والعربية المحضة وسبب
ذلك لَا نَسْتَطِيع أَنْ نَقْبَلَ
هَذَا الرَّأْيَ وَهَذَا الْعَمَل
وَ نَحْن نَرَى أَنَّ هُنَاكَ
مَا يُثْبِت خِلَافُ ذلك،
بالتالي
الصحيح أن لا نميل كل الميل،
لاسيما هذه السلبيات
لا تخلوا من مآخذ هامة ،
تجعلنا نقف منها
موقف الحذر والنصح
والتوجيه العلمي،
ومن ضمن هذه
السلبيات ما يلي،
اولا،
الدينية والمذهبية،
ثانيًا،
المحيط الجغرافي،
ثالثًا،
للجين البشري
العربي والاعجمي،
رابعا،
تقديس بعض الأشخاص
المهتمين بالمسكوكات الإسلامية
وأنهم خبراء لا يقعون بالخطأ بتاتا
حتى ان لم يثبتوا الدليل المالي
الوثائقي عند الشرح
الأستراتيجي المالي بكتبهم
نعم شاهدت انا شخصيا كثيرا من
الأبحاث الخاصة بعلوم المسكوكات
الإسلامية من تعصب
لديانته ومذهبه
، كمثال، درهم ٤٠ خطأ للسك،
ومن تعصب لمحيطه الجغرافي،
كمثال واحد، درهم بعمان،
هل المدينة خاصة،
بالأردن أو السلطنة
، وهل هو اصلي أو مزيف
ومن تعصب بعربيته، ولاعجميته،
كمثال واحد، لفلس
محمد رسول الله، بشدة،
ودرهم الحمد الله الذي أظهر الحق،
مما سبب ذلك الاستقلال
والتعصب الغير محمود،
كثيرا من الإشكالات
والقفزات والنزاعات
الشخصية للأسف الشديد،
وسبب ذلك عدم توضيح كثيرا من
الحقائق العلمية الثابتة
والقطعية أو القريبة
للصحة العلمية
ومن تعصب لأشخاص
بمثابة الأب الروحي العلمي
حتى أن ورد معلومات
غير ثابتة وراسخة وموثقة
كدينار ودرهم عام ٧٤ للهجرة،
ونصف وثلث دينار عام ٩٠ للهجرة،
فهذا التعصب المبالغ
به بلا ريب سوف يعود
ضرره الكبير بمنظومة البيانات العلنية
الخاصة بعلوم المسكوكات الإسلامية
بل وسوف يكون
ضرره الكبير للأجيال القادمة،


بتالي،
هَذِهِ بَعْض أُصُول وَقَوَاعِد
شروط لِإِثْبَات
الْحُكْم عَلَى الْمَسْكُوكَة
الْإِسْلَامِيَّة الصَّحِيحَة
وَالسَّلِيمَة وَالِاصْلِيَّة وتوثيقها بكل
أمانة وصدق من خلال معرفة وتوثيق
أُصُول عُلُوم الْمَسْكُوكَات الْإِسْلَامِيَّة
من خلال قَوَاعِد وَاسْسُ وشروط،
الَّتِي من خلال ذلك تُبْنَى عَلَيْه
هيكلة ومنظومة الْمَعْلُومَات
والبيانات الموثقة
الصحيحة الخاصة لتوثيق
صحة كيان هيكلة ومنظومة
الْأثبات المالي الإسلامي
وخاصة للمسكوكات الإسلامية
نعم هذه تعد بعض أُصُول وقواعد
وشروط عُلُوم الْمَسْكُوكَات
الْإِسْلَامِيَّة الجميلة ذات قَوَاعِد
وَاسْس متصلة متسلسلة الَّتِي تُبْنَى
عَلَيه منظومة متكاملة ذات الْمَعْلُومَاتُ
الوثائقية المالية للمسكوكات لصحة
الْأَصَالَةُ،وَما تم ذكره
وشرحه بعجالة هي بَابٌ مِنْ
أَبْوَابِ أُصُول عُلُوم
الْمَسْكُوكَات الْإِسْلَامِيَّة لا
بد أن نثبت قَوَاعِدَ، وَاسْسَ
، الَّتِي تُبْنَى عَلَيْهَا
الْمَعْلُومَات الصَّحِيحَة.
ومن اسس القواعد
العلمية الاثبات
الوثائقي الإسلامي
المالي يعد مَطْلَب
مطلوب ومشروع
لنْشُر هذه المعلومات
لِلْأَجْيَال الْقَادِمَة
بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَي وان.
تقدم بِوِعَاء صَافِي
وَنَقِي وَثَابِت مُدْعَّم بِالْأَدِلَّة
اَلتَّارِيخِيَّة وَالْوَثَائِقِيَّة المالية،
وأوجه نصيحة هامة
خاصة من لديه طرح.
كتاب أو كتب جديدة
تحت الطباعة اقول له
له تريث بالحكم
على كل مسكوكة
عندما تقوم بنشره
وشرحه. وحذاري
ثم حذاري من الجرءة
بتحميل المسكوكة
وصف علمي
ليس خاص بها سوف
تلزم بذلك نفسك وتفتح
عليك باب من ابواب
الإشكالات وسوف يشكل
عليك الكثيرين من أهل
الاختصاص بالمسكوكات
الإسلامية رعاهم الله تعالى
هذا بختصار سريع جدا جدا،
والله اعلم اولا واخيرا،


ملحوظة،
هذه النصائح خاصة
بنا بفضل من الله وحده
وليست منقولة من أي مرجع
علمي خاص بالمسكوكات الإسلامية
لاسيما المراجع لم تتحدث للاسف
بهذا السياق العلمي الشفاف
الذي ربما يعتبره البعض جديد والبعض
ربما يغضبه هذ التنويه وهذه التنبيهات المزادات والتقييم،
وسبب ذلك ربما لم يشاهد ذلك من
قبل وكذلك لم يصل لهذه
الخبرة والإطلاع والدراسة
المستفيضة حتى
يفهم ويدرك ما اقصده،
للمتواتر القطعي الوثائقي المالي للمسكوكات الإسلامية،
وما هو المتواتر
الإخباري التاريخي للمسكوكات،
والصحيح والحسن
والموثق والمعتبر والمقبول،
لصحة أصالة وسلامة هيكلة
ومنظومة وأصول
وأسس وقواعد ورومة
ومشجرة وابجديات
للمسكوكة الإسلامية
المعربة المبكرة
والعربية المحضة
كل هذه الأصناف
تعد هي حجة علمية
لدى طالب العلم
المحترف الحقيقي في الكشف
مقابل الضعيف الوثائقي
المالي والإخباري والتاريخي
والشاذ والمنكر
والمعلول والخيال
المالي الوثائقي،
علم المسكوكات الإسلامية
تحتاج إلي تدعيم
هيكلة ومنظومة
وأسس وقواعد ورومة
ومشجرة وكريزما وابجديات علوم
النقود والمسكوكات
الإسلامية بصفة عامة
وان لا نصبح فقط تقليدين،
منذ أعوام مضت،
عندما يكتب المهتمين بالشأن
المالي للمسكوكات
الإسلامية هذا النموذج الملل
(درهم أموي عام كذا
مدينة كذا، للخليفة كذا!!! )
بالله عليكم ماذا استفدنا
من ذلك العرض لا بد من التطور
العلمي الحقيقي الموزون
الموثق بالأدلة والبراهين،
بالتالي
طبعا المهتمين المحترفين بعلوم
المسكوكات الإسلامية
رعاهم الله تعالى،
من المؤكد انهم
يفهمون ويفقهون
بكل أريحية وما
اقصده حيال كتابة
هذه النصائح ومن
هذا التأصيل العلمي المختصر،
واي مداخلة علمية
هادفة جميلة أخوية
تصل لمستوى نقد علمي موزون
سوف اتقبل ذلك
بصدر رحب بل وأوافقه بذلك،
لا سيما منهج طالب العلم الصحيح
أن يعود للحق العلمي إن اتضح له ذلك،
اخيرا واسف جدا جدا على الإطالة،
سبْحانَك اللَّهُمّ وبحَمْدكَ أشْهدُ أنْ لا
إله إلا أنْت أسْتغْفِركَ وَأتَوبُ إليْك،





خٍّٓيٌّّرَُ۟آُّ
finally
ّ۠ٓهٌُ۠ذٌٌّاًٌُ ََٓبَ۠۠إٌَُخٌٍََتٍٍََصُ۟۟اًٍّرِّ۠ َُٓكّّٓبّّّيَِ۟رًٌِ ًًَّجٍٍِّّ۟ٓدٌُِ
اًًَِ۠ٓ۟ ٍٓ۠وّ۠ٓآٍّتٍَِّوًٍِقًَّفَِّ ٍَِلُٓ۠هّ۟ٓذُ۠ٓاٌَِ۠ ٍِ۟اٌَِّلٍَِحٍَِدَٓ۟ ََ۠مٌّٓنُّ۟ ُِّاٍَ۟لٌَِشٍََرَّٓحٍّ۠ ًٓ۠،ََّ ٍٍََ
بٌٌٌفّّّضَََلَََ مٍٍٍنَََ اَََلَََلَََهًًً غّّّآٓٓيَََت۟۟۟نٓٓٓاٌٌٌ هُُُو۟۟۟ نّّّشُُُرٓٓٓ آٓٓلٍٍٍعٌٌٌلَََمِِِ
ّّّوٌٌٌاّّّخ۟۟۟رَََاٌٌٌجٓٓٓ زٌٌٌكَََاَََتًًًهَََ و۠۠۠عٍٍٍدّّّمُُُ اُُُلّّّكّّّتَََم۟۟۟اِِِنًًً وَََاُُُلٍٍٍن۟۟۟صَََحًًً وَََا۠۠۠لٓٓٓتّّّو۠۠۠جٓٓٓي۟۟۟هِِِ
ِِِلَََلٌٌٌأِِِخٌٌٌوِِِةٓٓٓ ا۟۟۟ل۟۟۟م۠۠۠هَََتٌٌٌم۠۠۠يَََنُُُ بَََعٍٍٍلٌٌٌوُُُمّّّ وَََف۠۠۠نًًًوٍٍٍنَََ اُُُلَََنّّّقُُُوُُُدٌٌٌ
ّّّوٓٓٓاَََلٍٍٍمٓٓٓسّّّكَََوٍٍٍك۟۟۟آٓٓتَََ اَََلَََإٌٌٌسٍٍٍلّّّاَََم۟۟۟ي۠۠۠ةٌٌٌ
ر۠۠۠ع۟۟۟ا۠۠۠هّّّمٌٌٌ آٓٓلٍٍٍلِِِهَََ وٌٌٌرّّّزٌٌٌقٌٌٌهِِِمَََ.ٍٍٍ
َُِوِٓ۠مٌَُعِّٓ َُُشِّ۟رَِّحًّّ ّ۠۠ ٍمٌَ۟وٍضٌَُوّعَِْ ّأَوّ مَٓٓسًُِكٌَّوًََكّّٓةًٍّ ٌِ۠إِّ۟سٌٍّلٌّ۠اٍُّمًّ۠يَّ۠ةَُ۟ ُُِّّ
ٓجًٍَِِّ۠دًَِِّّ۠۠يٌُّدٌٍَََ۠ٓةًّ۟ ًُ۠هٍٍَُُّٓآٍََمّّٓةٍِِ ٌّٓ،ٍُّبَ۟ٓاَِّذَّ۟نَّٓ ِٓ۟اٍَُِلٌٌ۟لٌٓٓهِ۠۟ ًَّتُ۠ٓعٍَّاٌٌِلَِّىٍّ۠
وَلِلْعِلمْْ۟،ًُ۠ ََِّ۠اٌّّلًَ۠حََّقُّّوُ۠ٓقّّّ ٌٍَمٍّ۠حَٓ۟فَ۠ٓوًٍَظًٍَِةُُّ ًّ۠لٍََّنّٓ۟اًًٌ ٍّ۟إِّ۠لًٍ۠آُُ ًٍٍمٌٍَنَِ۠ ٌٍٍقٍٍّآَُ۟مًََ ُّ۠بََُِنُٓ۠شُِٓرًََٓهٍُّاٍ۟۟ ٌَٓمِّ۟نٌٍََ
ََّ َُّغٌَٓيًَ۠رَََُ ًَِحَ۟۠ذٍّ۠فَّ۟ ً۠ٓأّّّوَّّ۠ ّٓ۠زًَ۠يَٓ۟اٌّ۠دَِٓةٌَِ ًََفٍّ۟لٌَّهََ۠
ًّ۠ ًّّذٌٍّلٍٍَ۠كٌٍِ ًٌٍمَّٓ۠عًَّ ًٍَذًِٓكٌِٓرَ۟ٓ ٍِّأً۠ٓسًِّمُّ۟يًُٓ َُِ
.ُٓ۟دِّّ.َِّ َِٓمَِ۠حُُّمًٍ۟دَ۟۟ ِ۠۟آٍِلًٌ۟حَِّٓسًٌَِيَِ۠نَّٓٓيٌََ.ٌُّد۠۟۟وٌ۟لةٌٍّ ََّاٍُُلَّ۟كٌٍََوٍََيًَّتَِّ
This is very brief, I pause
For this end of the explanation, I hope that benefit will prevail, God willing, and I accept any scientific intervention weighed with a wide heart.








مَعٌاًُ۠ ٌبَأٍذِنَ ُاَل۠لَهّ ّتٓعَا۟ل۠ى۠ ۠
مَعَ تَقصِيرِي الْكَبِير بِالنَشر،
سٍَّوْ۟۟فٍٍَ ٓتُ۠۟شَّ۠ا۠هَِ۠دٍُ۟وُنًَ۠ مَعَنَا ،
ّكُُ۠لََِِّ ّمَّ۠اّ َهُُ۠وَّ۠ ُجََّدًَِيَدٌَُ ّوََِمُّ۠فِ۠۠ي۟دًٌ۟ ٓبًِٓعًٍُلٌُ۠وٍمِِِ
ٍا۟لِمِسِكَو۠كّاَت۟ ۟اِلّإٌِّسّّْلَِ۠ا۠مٍُِيٍََّّةٍ
َبٌُِأًٍُذٍْ۟نِِ۠ ًاٍلّلّهِّ۠ ِتًعُاُلِى۟

together, God willing
With writing and publishing
You will see all that is new
Special and useful for Islamic coins
۟وًَّاِل۟لَُّهٍ ٍو۠لٍيُ ُاُلِتَوّفِيَقً ّوَ۠۠اَلِسًًَّ۠دََِاِدٍ،ٓ
َا۟لُبِاَحَث۟ َاَلٍمٌسِتّقًلٌ۠ اُلٍمُِقٌصُرَ ٍجًد۟اُ ًًٍ
ٌبٍنٌشَرّهٍ ّل۟ه۟ذَهٓ ِاٌل۟عَلًوّمَ ّوَا۟لٓمٓخًتٓصّ ًب۠دَرٌاِسٓةٓ
ٓاِلًمَسٓكٍو۟كًاَتِ ّا۠لّمِخَت۟لَفٓةِ ۠وَاَلٓنّقٓوٓدٍ
َوِا۠لّصَنّجً ِاِلِزَجّاَجٌيَةَ
َو۠ا۟ل۠رٍصَاٌص۟اٌتٌ ِآلَبَر۟يٌد۟يٍةّ ٌ
وٓاٍلّوّزٌنِاٌتَ ًاٍلٌمِعٍد۟ن۟يّةَ
ٓو۟اًلٍقٓو۟اًل۠بَ ِلَلٓسَكٍ َوَاّلُأَسٍوَاّقّ
ٍا۠لّع۟رُبَيّةٓ ُوّد۠وٌرٍ
ًاّلَسَكِةَ ّوٍب۠يًتٍ ٌمٍاًلٓ ۟آلٍمَسَلًمّيَنٌ ٍوٓدٌاٌرّ
۠اٌلِسٌكًة۟ ٓاِلُإٓسٌلَاّمٍيُةّ ٓوّدِوَر۟
ٌاٌلّخّرٍاِج۠ والجِبال والمعادن والمَنَاجم،
وٍاّل۟تٍزَيٍيَفّ ۟،َ ۟وٍاّلّت۠زًوُي۟رَ،ِ َوَاّلٍغًشَ ٓ،ٓوّآلُزَي۠وَفِ ٌبَاّنَوّاٌعٌهٌ
ُوّاّل۟تٓصُنَيِفُ ٍ،ِوّاّلُأّسَعُاٌر۠ ّاًلَتّقّرِيًبَيَةَ ّ،ٓ
ُوِاّلًمٍخِتًص۠ ٌبٌاَلٓنِقٍوّد۟ وٓا۠لَنٍقَوَدً َ
فٓيّ ُعّهّد۠ ۠اًل۠جٍا۟هّلِيًةّ ُوٓبٍص۠دُرٌ
َاَلَإَسَلٌاَمُ ّبِمَكَة،وٍعٍهُدٌ ّا۟لّخٌلّفَاّءً َاَلٌر۟اَشِدّيَن۠ ۠،
لِلنقُود والدَرَاهِم الإِسْلَامِيّة المُعرَبة بِعهدْ،
ع۟ثِم۟اٌنٍ ّوِعَل۟يٍاًًٌ ّ و۠مٓعٍاٍوُيًةّ ُ،۠ َوَعّبّدٌاُلٌل۠هُ ّبًنٓ ۠عٍآمّرِ َ،ّ
۠وٍش۠ر۟يِكَ َبّنِ ّاّلَأُعٍوٓرَ،ٓ ٓ
ًوَس۠م۟ر۟ةّ ٓب۠نٍ ۠جِنِدَبً،۟
ٓ ًوّعّبّدِاًل۟لٌهُ ًبُن۠ ٍاَلٍزَبٌيِرّ
رَضَيَ ِاٍلًلّهِ ِعّن۟هّمٍ جَمِيعًا.
وَّ۟اًل۟عٌَِه۟د۟ ّاّلّأُِ۠مًِ۠وًيٌ َوَُٓا۟لَعَََبّاٌَُسُُِي۠
۟وًَّاًل۟نَُ۟قٌَُوًدّ َوَِّاَلِعُّٓمٓلِاًَ۠تٌْ۟ ٓآلّهًٌََُاّشَِ۟مًَِيِّّةُ

God is the guardian of success and success
A researcher specializing in nafud in the pre-Islamic era, the beginning of Islam, the Umayyad and Abbasid eras, the dinar, the dirham, the commemorative coin, the glass cymbals, the scales, the postal lead, the science of imitation, and forgery. Forgery, fraud, and knowledge of the soft and dry Kufic





أُمْنِيَّةٌ جَمِيلَةٌ؛
nice wish
كَِٓرَُّمّاًّ۠ ۟لٍاََُ ٍآٌمٍرّاًٌٌ ُمِّ۠ن۠ ۟اًل۟جٌَُمًيًعّ ۟٬ّ
ٍدٍُ۠عّاِئّكمً ۟لَّّنٌاّ َبَِّا۟لِخّي۟رً ًوََّاٌلّمِغٍفَرُةٌ
هًَّوً ۟غًَُاّي۠تنٌاِ.۟ ٌنحًنّ ّنٍَ۠بٓذ۟لّ ٍمن۠ ٌاّلَوًَّقُتَ ٌوَُّآلٌدُرٍَ۟اُسَ۠ٓةُ ٍوًَّاَل۠بََ۟حّثً ّ
ٌوَِّاًلًطَّٓر۟قً ِوًٌَا۟لٍصًٌَف۟ ۠وًَِا۟لِكِِّتَُّاِبًَ۠ة۟ ٓ
وًٍَالّتَِ۟دٌقٌيّقّ ٌالّشَٓيّئٍ ّآلكٍَ۟ث۟يٌرٍ ٌو۠اِلٌكَُ۟ب۠يٌرُ.ّ
We make a lot of effort
I hope that you pray for us with goodness, forgiveness, steadfastness and sincerity










كَُُلٌ ّاٌلٍشَكًرٌ َوَُٓاًلٌتٍَ۠قٓدٌٌِيًرٓ ۟وََ۠آلِإِّّح۠تًرََٓاٍمً ٍ،ّ
۟لََ۠جَّ۠مُِِبًعّ ٌمُّٓتََّاٌبٍِ۟عًُِيّنًٍَاَ َاُلٍكَِ۟رَُ۠اّمٓ فَرداً فَرداً،ِهَذا مِنْ
ذُوقكم وَحبَكُم لِلمورُوثْ وَالتَارِيخ الإسْلَامِي العَظِيم،
All thanks, appreciation and respect
Thank you to all of our dear followers
Your love for the great Islamic heritage and history,








اّّّشٍٍٍهٌٌٌدُُُوِِِاَََ ا۟۟۟ن۟۟۟ لَََاًًً اٌٌٌل۠۠۠هَََ اٍٍٍل۟۟۟ا۠۠۠ اَََل۠۠۠لّّّهٌٌٌ مَََحّّّمَََدٌٌٌ رّّّس۠۠۠وٓٓٓلِِِ اَََلّّّل۠۠۠هَََ
There is no God but Allah, Muhammad is the Messenger of Allah
اَلٍلََّ۟۠هٍُّمًًَّ۟ ًاَجّّْعَّّلّْٓنٍِِيُ ٌمَِ۠نٌْ۟ ٍيًُّوُحٍْٓدٍٍُكََِ ًحَ۠۟قٌَِّ۟ ٍتَّ۠وّْ۟حّيٓدَِ۟هَُِ
ٍبَِٓرَْٓبًٍُوٌبٌِ۠يٍتَْ۠كَْ۠ ٌ،ٌ ٌوًَ۟أَُِل۠وًهَيًَِّ۠تََُكٌَُ ّ،ُ ُوََ۟أَِ۟سٍْ۟مَاٍئُِ۟كَّ۟ ّوٌََصٍٍِفَّّاّتًِّكٌِْ،
ٓوّاِلْ۟۠إٍيُمَاَنََُ ٌبٌِٓمُٓ۟لٌَّاَئَُِكَْ۟تٌِٓكٍَٓ َوًََكٌُّتٌُّبََٓكََّ ٌوََٓرُِٓسَُُلٍَٓكََّ ًوٍاًلِْٓيَُٓوّْٓمًَ۟
۠اُلّآًخٍِِرََِ ّوَِّبًِٓاََِلَّْقٍَ۟دْ۟۠رٌٍِ ّخََُيًْٓرٌََهٌَُ ۟وَِّشًَِرٌٍَهٌِٓ ُ.
وَإِقٓاُمَةَ ا۟ل۟ص۠لّآةً،ّ ًوٌإٍي۠تِآءَ اِل۠زُكٍاُةّ،ً
وّاُلٌح۟جٍ،ِ ًوَص۟وُم رَمٌضٌاٌنً.
وٌٌَاَلٌٌْتَُٓمٌَُسُّ۠كَْ۟ ِبِِ۠اِل۟كَِ۟تٌََاًبًُّ ۠وَّ۠ا۟لَْ۠سُّ۠ةٌٍَ ۟عَّ۟لََ۟ىّ ۠مَّ۠نًْ۠هَّّجَ ٍاُلُْ۠سََُلَِّفٌُ۠ َآلَِْصٌَِاَلًِّحّ
َ ۠وَِ۟حَُّبٌَّ۟۠ ِ،۠ َآَلِِٓ َا۟لٓبٌَ۠يٌِْتَِّ ّ،َ ٍوٍَّاِمّّْهَِّاَتٍِّ ُآل۟مُِٓؤَْ۟مٍَِنٍِّيُنًٌَ ً.ٌ
ٓوُآلَصَّّّّحّاٌبَّ۟ةًُ۠ ۟ا۠جْٓ۟مََّعٓيٓنَِِ َ،ً ًرٌَّضَِ۠يًََ
ٍاّلّلَََّّهٌُّ ّعَُُنُْ۟هٌُٓمًَْ َأَّ۠جًَْمَ۠۠عِ۟۠يِنٍَ۠ ّ،َ
وََأٍنَ ٓنًذْكّر۠ ٌمَحٌاٍس۟نٍه۠مّ ٓوَنًتَرُضى۟ وَنَتَرََحم ٓعّلّيٓهَمُ ٓ
۠وًنٓمٓسٓك۠ ۠حَد۠يّثًنٍَاّ َعًنٍهُمَ إًلَاّ ِب۟اِلٍخٌي۟ر۠ ِوٍاّلّذ۠كًرَ ّاٌلٓحٌسَنَ،
ٍوََِحًٍُبََِّّ ٌاِلّوًََطًَ۟نِّٓ ٓ،َ ٍوَٓ۟طّاِعٍَ۟ةًَُ ّوًُِل۠ا۟ةُِٓ
۟اّلٓأٌَٓمٌٌْرَِِ بِالْمََعرُوُف،وٍَحُب وَتَقْدِِير آلًَْعًٌُلَُ۟مّاٍءَِ۠ ّالْدِينْْ ا۠ل۟مَُّوًَُحٌِِّ۠دٍِّيٓنًَِ، ٌ.ً
وََ۠اٍلٌُٓبٍٍُعًدً ٍكٍٍُلَ ٓاَلًب۠عٌدُ ٓبًِّاِلّطًََعّنُْ۟ ّبٍَِاُلَأٌن۟سَ۟ٓاٍبِ ۟وّفّتِنّةً ًاّل۠تٌََكٍْٓفُِِيّرَْ۟.
Oh God, grant me my faith in You in Your Angels, Your Books, Your Messengers, the Last Day, Decree is good and bad, establishing prayer, paying zakat, fasting Ramadan, and pilgrimage to the House. I love the family of Muhammad, the mothers of the believers, the wives of the Prophet Muhammad, may God bless him and grant him peace, and all the companions, may God be pleased with them all








حٌُّرِّّّٓرَُ۠تّْٓ ٓمٌِّنٍَْ ٓقٍِّبٍَُل
Edited by
ٌمٍُّحٌِّبٌُُّّكًُ۟مُِْ ۠فًِ۠يٍ ۟آل۟لٍََّّهًِّ ّ،َ
۟اٌل۠عَّٓبًٍْدُُ۟ ۟اّلُفََ۟قَيَرٌُٓ ۟اَلَُّّّىَ ّرَٓٓبَُِّٓهِِِ َ
آلّرََّاٍجٍي۠ ُرََّحَّْمٍٍَتٌِ۠هِّ۟ َوٌَّعٍٍَفّْ۠وٍَِهٌِّ ُوَّّغُِّفٌُْرّا۟نََٓهُّ۠
۠طٌُّوًُِي۟لَِِبٌُِ ّاَلَعَِ۟لًّْمُِّ ۠،ُ
ّا۠لٍمٌُّقَّ۠صُِّّ۠رَُّ ِدََٓاُئَُِمًٌُاٌ ِبًِ۟نَّ۠شٍَْرِّ۟هٌِ۠ ًلًِّهََ۟ذُِّهُِٓ ّا۠لُعُّ۠لُّٓوٍمًِ۟ ّ،۟
َوّاّلٍَْبَآحٌِ۠ثٌُٓ ۠بٍَِمًُ۠سّْٓتٍَِجَُِدٌّّاٍتُِِهُِّ ٌاّلٓعِّ۠لِّْمّيََُّٓةِّٓالْمَنْطَقِيّة
۟وَ۟۠لًَُيًّْسََّتًّْ َاّلَتًَّّٓقِّْل۠يَدَيٌََّ۠ةُُٓ الْمُحب لِلرُجُوع لِلحَقْ الْعِلْمِي فَوراً،
۟دُ ٍ،۟ ٌمُ۠۠حَََمَُُِّدٌُِ ِاَلٍحٌٌُسَّ۠يًٌْنٓيِ
Dr. Muhammad Al-Husseini
ّمِّٓنًْ۟ ٌدََّوَّْلٍَ۠ةَِّ ٌاٍلٓك۟وَُ۠يَْٓتَِِ
From the State of Kuwait
ِحًٌِفٍّْظٍُِهُاُ ِا۟ل۠لَّّ۟۠هٍُٓ َتَُّعََ۟اَلًَّىَ
أميرا وََلِي عَهداً
وَحكُومةً رشيدة
وَشَعب طيب وكريم.
From the State of Kuwait
المُوَافِق، الأربعاء،١٦.،. ١١، ٢٠٢٢م
​