عصام857035
Member
- إنضم
- 27 أبريل 2008
- المشاركات
- 790
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
علي حسين محسن الوردي (1913- 13 تموز1995 م)، وهو عالم اجتماععراقي، أستاذ ومؤرخ وعرف باعتداله وموضوعيته وهو من رواد العلمانية في العراق
هي امتداداً لجيل الرائدات العراقيات فى مجال الفن التشكيلى وساهمت فى إطلاق حركة نسائية مميزة على صعيد الفن التشكيلى فى العراق
ولدت فى مدينة كربلاء نهاية ثلاثينيات القرن الماضي و تخرجت من كلية البنات فرع الفن ودرست فن الرسم فى معاهد ودور المعلمين والمعلمات. عملت مديرة لدار المعلمات والفنون البيتية فى كربلاء, وشغلت منصب مديرة متحف الرواد ومديرة لقاعة الواسطى للفن التشكيلى.
هو خطاط عراقي معروف على المستوى العربي والإسلامي بإتقانه التام للخط العربي وبرونقه الجميل الذي خط به حروف القرآن، ولد هاشم في بغداد عام 1339هـ/1921م، وأخذ الخط عن الأستاذ علي صابروالملا عارف الشيخلي الذي أجازه في الخط عام 1943م، وأجازه كذلك الخطاط التركي المشهور موسى عزمي والمعروف باسم حامد الآمدي وقد أجازه مرّتين الأولى في عام(1370هـ/ 1950م)، والثانية في عام(1372هـ/ 1952م)، بإجازة عامة.
محمد غني حكمت من أشهر النحاتين العراقيين ولد في الكاظمية في بغداد عام 1929 وتوفي في عمان الأردن يوم أيلول2011.
هي امتداداً لجيل الرائدات العراقيات فى مجال الفن التشكيلى وساهمت فى إطلاق حركة نسائية مميزة على صعيد الفن التشكيلى فى العراق
ولدت فى مدينة كربلاء نهاية ثلاثينيات القرن الماضي و تخرجت من كلية البنات فرع الفن ودرست فن الرسم فى معاهد ودور المعلمين والمعلمات. عملت مديرة لدار المعلمات والفنون البيتية فى كربلاء, وشغلت منصب مديرة متحف الرواد ومديرة لقاعة الواسطى للفن التشكيلى.
هو خطاط عراقي معروف على المستوى العربي والإسلامي بإتقانه التام للخط العربي وبرونقه الجميل الذي خط به حروف القرآن، ولد هاشم في بغداد عام 1339هـ/1921م، وأخذ الخط عن الأستاذ علي صابروالملا عارف الشيخلي الذي أجازه في الخط عام 1943م، وأجازه كذلك الخطاط التركي المشهور موسى عزمي والمعروف باسم حامد الآمدي وقد أجازه مرّتين الأولى في عام(1370هـ/ 1950م)، والثانية في عام(1372هـ/ 1952م)، بإجازة عامة.
محمد غني حكمت من أشهر النحاتين العراقيين ولد في الكاظمية في بغداد عام 1929 وتوفي في عمان الأردن يوم أيلول2011.
إعلان بغداد عاصمة للثقافة العربية لعام 2013
عاصمة الرشيد احتفلت في السنة الماضية بمرور 1250 عاماً على تأسيسها
الأحد 12 جمادي الأول 1434هـ - 24 مارس 2013م
واستقبلت العاصمة العراقية هذا الحدث الثقافي المهم بحفل رسمي أقيم في خيمة ضخمة في منتزه الزوراء بوسط العاصمة، وشارك فيه خصوصا رئيس الوزراء نوري المالكي والأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي.
وافتتح الحفل على أنغام عازف العود العراقي نصير شمه قبل أن يعتلي المنصة رئيس الوزراء الذي ألقى كلمة أعرب فيها عن أمله باستعادة الدور الريادي لعاصمة العباسيين.
وقال المالكي إن "بغداد التي كانت مصدر إشعاع لكل العالم تنهض اليوم من جديد بعون الله وبهمة العراقيين وأشقائهم العرب وكل المتنورين والأحرار في هذا العالم".
وفي إطار فعاليات بغداد عاصمة الثقافة العربية، سيقام نصب كبير في ساحة الفردوس في وسط العاصمة، وهي الساحة التي كان يتوسطها تمثال الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، وسيرمز هذا النصب إلى تاريخ هذه المدينة العريقة التي أسسها الخليفة أبو جعفر المنصور.
وفي السنة الماضية احتفلت بغداد بمرور 1250 عاما على تأسيسها، وهي تأمل أن يساعد اختيارها عاصمة للثقافة العربية لهذه السنة على استعادة بعض من دورها الثقافي بعد عشرة أعوام على الغزو الأمريكي للعراق وما شهده هذا البلد من أعمال عنف دموية.