تغيير خلفية الموقع

الوضع اليلي

تفعيل الوضع اليلي
منتدى العملات والطوابع العربي

نقاش حول ماهية اسس تقييم الطوابع ؟

انادوس

Member
إنضم
26 مايو 2010
المشاركات
98
مستوى التفاعل
0
النقاط
6
الاخوة الأعضاء السلام عليكم ، ما هى الحكمة أو القانون الذى جعل الطوابع المنت هى الأقيم من الطوابع المختومة فى كثير من الأحيان ، مع أن أحد أقربائى يعيش فى أروبا وقد سأل أحد الهواة البريطانيين عن هذه النقطة فأخبره أن الطوابع المختومة مرغوبة أيضا وهناك هواة يرون ان الختم قد يزيد من تأكيد صحتها ، وأيضا نجد طوابع عمرها ثمانين أو مائة عام أوأكثر وتكون عادية ومتوفرة ، ونجد طوابع عمرها خمسين عام أو أقل من ذلك بكثير وأقيم من الطوابع أعلاه من حيث الكمية ، مع أن القرن الثامن عشر من ناحية التعداد السكانى أقل من العدد السكانى فى القرن التاسع عشر ، أم هذا يتوقف على حركة وكمية المراسلات لتلك الدول حسب حيوية الدولة فى ذلك الوقت مما ينتج عنه إصدار كميات كبيرة لهذه الإصدارات .

مثلا طابع فكتوريا 1881 حسب الكتالوج ورأى أحد الخبراء طابع جميل ورائع ولكنه عادى ومتوفر وسعره متواضع - وهناك طوابع فى الكتالوج قَيمة، وسعرها عادى ولكنها بيعت بأضعاف سعرها - وكيف للهواة العاديين أن ينظروا لهذه النقطة فى كثير من النواحى ، إذا هل نقول هى دعوة ما لا نملك منه مكرر وهو ذو تاريخ بعيد أو قريب لا نستبدله أو نتعامل معه من غير إهتمام .

untitled 001.JPG
 
كيفيات التقييم الكتالوجي للطوابع القديمه و الجديده بمختلف حالتها

الاخوة الأعضاء السلام عليكم ، ما هى الحكمة أو القانون الذى جعل الطوابع المنت هى الأقيم من الطوابع المختومة فى كثير من الأحيان ، مع أن أحد أقربائى يعيش فى أروبا وقد سأل أحد الهواة البريطانيين عن هذه النقطة فأخبره أن الطوابع المختومة مرغوبة أيضا وهناك هواة يرون ان الختم قد يزيد من تأكيد صحتها ، وأيضا نجد طوابع عمرها ثمانين أو مائة عام أوأكثر وتكون عادية ومتوفرة ، ونجد طوابع عمرها خمسين عام أو أقل من ذلك بكثير وأقيم من الطوابع أعلاه من حيث الكمية ، مع أن القرن الثامن عشر من ناحية التعداد السكانى أقل من العدد السكانى فى القرن التاسع عشر ، أم هذا يتوقف على حركة وكمية المراسلات لتلك الدول حسب حيوية الدولة فى ذلك الوقت مما ينتج عنه إصدار كميات كبيرة لهذه الإصدارات .

مثلا طابع فكتوريا 1881 حسب الكتالوج ورأى أحد الخبراء طابع جميل ورائع ولكنه عادى ومتوفر وسعره متواضع - وهناك طوابع فى الكتالوج قَيمة، وسعرها عادى ولكنها بيعت بأضعاف سعرها - وكيف للهواة العاديين أن ينظروا لهذه النقطة فى كثير من النواحى ، إذا هل نقول هى دعوة ما لا نملك منه مكرر وهو ذو تاريخ بعيد أو قريب لا نستبدله أو نتعامل معه من غير إهتمام .

مشاهدة المرفق 77662
اخي الكريم nadus
حياك الله و اهل المنتدي بالخير
رايت استشارتك و انتبهت لسؤالك و حبيتالرد عليه نظرا لاهميه هذه النقطه, فيما يخص الكتالوجات العالميه و تقيمها لطوابع البريد
اذا كان التقييم لطوابع البلد او مستعمراته كالكومنويلث البريطانيه و المستعمرات الفرنسيه فان التقييم يكون متخصص و مفصل نوعا ما اما اذا كان التقييم لطوابع عالميه لبلدان اخري فيكون التقييم عام و غير متخصص و غير مفصل الا المعلومات المعروفه و المشهوره سلفا فيتم تقييمها

كيفيه التقييم
------------------
يتم تقييم الطوابع الكلاسيكيه علس قواعد متنوعه و مختلفه و يتلازم التقييم مع الحاله و نوع الاصدار عادي او تذكاري و الكميات المصره منه و المستهلكه منه و الاختلافات في انواع او وجبات الطبع لان بعض الطوابع يتم طبعه علي وجبات متتاليه او متفاوته زمنيا و هناك اعاده الطبع
القاعده الرئيسيه في تقييم الطوابع القديمه هي علي اساس الكم و الحاله فكلما زادت الكميات قل السعر لان الكميات المتاحه كبيره كان يكون مثلا الطابع تم اصداره بكميه مليون او 2 مليون فلا يمكن تقييمه بطابع اخر تم اصداره بكميه 100 الف فقط
فيما يخص الطوابع الكلاسيكيه فتقييم المستعمل يكون كما قات حسب الكميه و الاصدار العادي ارخص بكثير من الاصدار التذكاري لان التذكاري يكون دائما اقل بكثير من العادي اللذي يستعمل اكثر شيء في المراسلات اليوميه و كذلك يكون التذكارؤي المستعمل اقل بكثير من العادي فيكون المستعمل اغلي منه
فيما يخص الغير مستعمل فيقاس حسب النوع و الكم وكميه المستعمل بالمقارنه مع الغير مستعمل وعاده يكون سعر التذكاري الغير مستعمل اقل بكثير من سعر التذكاري الغير مستعمل لان كثره استعمالالعادي في الامراسلات اليوميه يؤدي بالضروره الي قله المتوفر منه غير مستعمل
هناك قاعده اخري و هي الحاله هل هي منت بدون شارنيير ام منت بشارنيير و نحن لازلنا نتكلم عن الكلاسيكي , لان في الماضي لم يكن هناك البومات حفظ الطوابع كما هي معروفه اليوم و التي بدا تصنيعها متاخر بعد الحرب العالميه الاولي ون الورق و بعد الحرب الثانيه كما هي معروفه اليوم
فكان معظم الهواه يعلقون طوابعهم الغير مستعمله في البوماتهم المصوره مسبقا و تعلق بشريط من ورق البرغامين يسمي مصطلحا بالفرنسيه شارنيير
و هكذا لا يتبقي الا القليل من هذه الاصدارات منت او جديد بدون الشارنيير و بصمغه الاصلي دون اصابات كانت قد حفظت من قبل بعض الهواه او التجار علي هيئه ستوك في حافظاتا ورقيه او البومات و رقيه او مغلفات برغامين ولهذا فهي اندر بكثير من المنت المعلق او بالشارنيير
هناك بعض الاصدارات كانت بوجه عام قليله جدا او تم سحبها او لم تبقي في السوق كثيرا و لذلك المستعمل منها غالي جدا بل قد يعادل المستعمل منها سعر الغير مستعمل بالشارنيير
هناك ايضا الاختلافات في الطابع مثل اختلافات الالوان و التخريم و نوع الورق و هذه تؤدي الي ان يكون اسعارها مختلفه عن مثيلاتها واغلي منها
هناك بالنسبه للتقييمات المحليه او العالميه قاعده تعتمد علي بيانات السوق من عرض و طلب و احيانا احتكاريه التجار وتاثير جماعات الضغط لتنظيم سوق بيع و شراء و تداول الهوايات وهذا معروف و خصوصا لدي شركات بيع و شراء الطوابع التي تصدر كتالوجات فهناك دائما عامل المصالح و بناءا عليه يتم تضخيم بعض الاسعار و تضخيم بعضها و هذا تلراه جليا حين يباع طوابع مسعره عالي جدا في الكتالوج و تباع ب 10-30% من سعرها و اخري مسعره رخيص و تباع بسعر اضعاف ما تم تقييمه في الكتالوجات و خصوصا يبدو هذا الامر جليا بعد دخولنا عصر الانترنت
فيما يخص الطوابع الحديثه فعامل النسبه و التناسب في اصدار الكميات و المستهلك منها في الاستعمال و المتبقي منها غير مستعمل و القيم الاسميه للعملات المحليه و نسبه ما يعادلها من العمله الاجنبيه لبلد اصدار الكتالوج كلها قواعد و اساسات تقييم الطوابع و لا ننسي الاختلافات و الاخطاء و العلاقه بين المستعمل و الغير مستعمل و كل هذا يربط بالسوق المحلي و العالمي وتقيم عليه الاسعار في السوق
معظم التقييمات في الكتالوجات المحليه لطوابع نفس البلد تتم بناءا علي ما سبق وة شرحته و لكن يضاف اليها دائما مبدا العرض و الطلب
و هذا ما يفسر لنا لماذا نجد طوابع من القرن التاسع عشر مستعمله و غير مستعمله لا تصل قيمها لطوابع اصدرت حديثا فهناك دائما تفاوت مبني علي القواعد التي ذكرتها انفا بالاضافه الي نقطه ان الكتالوجات العالميه كما قلت تقيم بشكل عام مبني علي ما يردها من معلومات خاصه بالكميات و نوع الطوابع و قيمه الطوابع الاسميه وهكذا يقيمونها بشكل عام جدا غير مبني علي السوق الحقيقي لهذه الطوابع في بلدانها
ارجو ان يكون التوضح قد افادك و بشكل ما ساعدك في فهم هذا العالم المتشابك و المبهم لكتالوجات الطوابع العالميه
تقبلوا جميعا مني تحياتي
احمد عزاز
 
احسنت اخي الكريم احمد على جهودك الرائعه
 
احسنتم على هذا الطرح الرائع
 
اخي الكريم nadus
حياك الله و اهل المنتدي بالخير
رايت استشارتك و انتبهت لسؤالك و حبيتالرد عليه نظرا لاهميه هذه النقطه, فيما يخص الكتالوجات العالميه و تقيمها لطوابع البريد
اذا كان التقييم لطوابع البلد او مستعمراته كالكومنويلث البريطانيه و المستعمرات الفرنسيه فان التقييم يكون متخصص و مفصل نوعا ما اما اذا كان التقييم لطوابع عالميه لبلدان اخري فيكون التقييم عام و غير متخصص و غير مفصل الا المعلومات المعروفه و المشهوره سلفا فيتم تقييمها

كيفيه التقييم
------------------
يتم تقييم الطوابع الكلاسيكيه علس قواعد متنوعه و مختلفه و يتلازم التقييم مع الحاله و نوع الاصدار عادي او تذكاري و الكميات المصره منه و المستهلكه منه و الاختلافات في انواع او وجبات الطبع لان بعض الطوابع يتم طبعه علي وجبات متتاليه او متفاوته زمنيا و هناك اعاده الطبع
القاعده الرئيسيه في تقييم الطوابع القديمه هي علي اساس الكم و الحاله فكلما زادت الكميات قل السعر لان الكميات المتاحه كبيره كان يكون مثلا الطابع تم اصداره بكميه مليون او 2 مليون فلا يمكن تقييمه بطابع اخر تم اصداره بكميه 100 الف فقط
فيما يخص الطوابع الكلاسيكيه فتقييم المستعمل يكون كما قات حسب الكميه و الاصدار العادي ارخص بكثير من الاصدار التذكاري لان التذكاري يكون دائما اقل بكثير من العادي اللذي يستعمل اكثر شيء في المراسلات اليوميه و كذلك يكون التذكارؤي المستعمل اقل بكثير من العادي فيكون المستعمل اغلي منه
فيما يخص الغير مستعمل فيقاس حسب النوع و الكم وكميه المستعمل بالمقارنه مع الغير مستعمل وعاده يكون سعر التذكاري الغير مستعمل اقل بكثير من سعر التذكاري الغير مستعمل لان كثره استعمالالعادي في الامراسلات اليوميه يؤدي بالضروره الي قله المتوفر منه غير مستعمل
هناك قاعده اخري و هي الحاله هل هي منت بدون شارنيير ام منت بشارنيير و نحن لازلنا نتكلم عن الكلاسيكي , لان في الماضي لم يكن هناك البومات حفظ الطوابع كما هي معروفه اليوم و التي بدا تصنيعها متاخر بعد الحرب العالميه الاولي ون الورق و بعد الحرب الثانيه كما هي معروفه اليوم
فكان معظم الهواه يعلقون طوابعهم الغير مستعمله في البوماتهم المصوره مسبقا و تعلق بشريط من ورق البرغامين يسمي مصطلحا بالفرنسيه شارنيير
و هكذا لا يتبقي الا القليل من هذه الاصدارات منت او جديد بدون الشارنيير و بصمغه الاصلي دون اصابات كانت قد حفظت من قبل بعض الهواه او التجار علي هيئه ستوك في حافظاتا ورقيه او البومات و رقيه او مغلفات برغامين ولهذا فهي اندر بكثير من المنت المعلق او بالشارنيير
هناك بعض الاصدارات كانت بوجه عام قليله جدا او تم سحبها او لم تبقي في السوق كثيرا و لذلك المستعمل منها غالي جدا بل قد يعادل المستعمل منها سعر الغير مستعمل بالشارنيير
هناك ايضا الاختلافات في الطابع مثل اختلافات الالوان و التخريم و نوع الورق و هذه تؤدي الي ان يكون اسعارها مختلفه عن مثيلاتها واغلي منها
هناك بالنسبه للتقييمات المحليه او العالميه قاعده تعتمد علي بيانات السوق من عرض و طلب و احيانا احتكاريه التجار وتاثير جماعات الضغط لتنظيم سوق بيع و شراء و تداول الهوايات وهذا معروف و خصوصا لدي شركات بيع و شراء الطوابع التي تصدر كتالوجات فهناك دائما عامل المصالح و بناءا عليه يتم تضخيم بعض الاسعار و تضخيم بعضها و هذا تلراه جليا حين يباع طوابع مسعره عالي جدا في الكتالوج و تباع ب 10-30% من سعرها و اخري مسعره رخيص و تباع بسعر اضعاف ما تم تقييمه في الكتالوجات و خصوصا يبدو هذا الامر جليا بعد دخولنا عصر الانترنت
فيما يخص الطوابع الحديثه فعامل النسبه و التناسب في اصدار الكميات و المستهلك منها في الاستعمال و المتبقي منها غير مستعمل و القيم الاسميه للعملات المحليه و نسبه ما يعادلها من العمله الاجنبيه لبلد اصدار الكتالوج كلها قواعد و اساسات تقييم الطوابع و لا ننسي الاختلافات و الاخطاء و العلاقه بين المستعمل و الغير مستعمل و كل هذا يربط بالسوق المحلي و العالمي وتقيم عليه الاسعار في السوق
معظم التقييمات في الكتالوجات المحليه لطوابع نفس البلد تتم بناءا علي ما سبق وة شرحته و لكن يضاف اليها دائما مبدا العرض و الطلب
و هذا ما يفسر لنا لماذا نجد طوابع من القرن التاسع عشر مستعمله و غير مستعمله لا تصل قيمها لطوابع اصدرت حديثا فهناك دائما تفاوت مبني علي القواعد التي ذكرتها انفا بالاضافه الي نقطه ان الكتالوجات العالميه كما قلت تقيم بشكل عام مبني علي ما يردها من معلومات خاصه بالكميات و نوع الطوابع و قيمه الطوابع الاسميه وهكذا يقيمونها بشكل عام جدا غير مبني علي السوق الحقيقي لهذه الطوابع في بلدانها
ارجو ان يكون التوضح قد افادك و بشكل ما ساعدك في فهم هذا العالم المتشابك و المبهم لكتالوجات الطوابع العالميه
تقبلوا جميعا مني تحياتي
احمد عزاز

بارك الله لك فى ما عندك يا سيد أحمد عزاز وتوضيحك أعلاه يوضح الكثير لما يدور فى الذهن من تساؤلات لإستشارتى ،فجزء من توضيحك أعلاه لى معرفة به والجزءالآخر كما ذكرت وسط التساؤلات يكون متشابك ومبهم ، وقد تحدثت مرة مع أحد معارفى من باب الإستنتاج والإستنباط بأن لى إحساس أن أسواق هذه الهواية قد تكون هناك قوى و أذرع تتحكم فيها مع أنى لست محترف وتوقفت عن هذه الهواية فترة طويلة وفاتنى الكثير فيها وهذا ما وضح وتأكد لى من توضيحك أعلاه .
وأيضاً توضيحك بالنسبة لألبومات الطوابع أنها طبعت بعد الحرب العالمية الأولى من الورق وبعد الحرب الثانية كما هو معروف اليوم ، حسب معلوماتى المتواضعة أن أول البوم طوابع تم تداوله كان خلال العام 1862م وقبله كان الهواة والمعجبون بهذه الطوابع يحفظونها فى صناديق أو ماشابهها من حافظات وايضاً قيل كانوا يعلقونها على الحوائط ، فى ذلك الوقت هل كانت فكرة هذا الألبوم متعدد الصفحات ومن حاويات طولية أو عرضية بنفس فكرة اليوم أم كانت بفكرة ورق البرغامين.
وتقبلوا خالص التحيات
 
شكرا للاخ ابو ياسين على طولة البال وكتابته المستفيضه حول اساسيات التقييم

وليسمح لي الاخوه باضافات موجزه

لاتوجد اي قاعده او قانون ثابت تنطبق عليه حالات التقييم اطلاقا

التقييم نابع من حالة ووضع الطابع نفسه والاصدار نفسه وهو الحاكم الرئيسي في التقييم

في ما يخص الطوابع المستعمله : علينا التاكيد على اهمية وضوح الختم ونظافة الختم وان لا يكون مشوها للطابع وافضل ما يمكن تقييمه هو ما يمكن قراءة الختم ـ اسم المدينه او مكتب البريد وتاريخ الختم ـ هذه المواصفات في رأيّ الشخصي افضل من الطابع الغير مستعمل نسبيا
والافضل منها جميعا ان يكون ختم اصدار اول يوم للطابع

لذلك وجب التنويه ايضا ان ليست كل الطوابع المستعمله بمستوى واحد من التقييم
عوامل التقييم بالاضافه لما سبق من مداخلة الاخ احمد عزاز حول الاصدار نفسه وكمية المستعمل وندرته هي وضوح الختم وسلامة الطابع من اثار التخزين السئ وسلامة كل اسنان التخريم وان لا يكون قد فقد جزءا من الورق اثناء عملية الفصل والغسل

وايضا وجب التنويه ان ليست كل الطوابع الغير مستعمله ستكون يدرجه واحده
فقد يتعرض الطابع الى سوء خزن وسوء قطع فيفقد جزءا من التخريم اثناء فصله من الطبقه
كذلك قد يتعرض الى فطريات المناطق الرطبه فتظهر عليه بقع صفراء او بنية

اليك مثال عملي قريب في الفترة

اصدر البريد العراقي بعض التوشيحات على طوابع التوفير المدرسي بما يناسب احتياجات التعرفه البريديه في يومها في 1996 ووشحت باسعار تصل الى 5000 دينار
في نفس السنه حدث ارتفاع مفاجئ للدينار العراقي فاصبحت حاجه البريد ملحه الى فئات اقل بكثير

صوره للطوابع موشحه بفئات عاليه اولا


ثم تمت اعادة توشيح اغلبها ب 50 دينار فقط


الحاله اعلاه جعلت فرصة الحصول على الطوابع الموشحه بالفئة العاليه 5000 اشبه بالمستحيل لان البريد نفسه قام بسحبها من البريد ومن التجار نفسهم لانه قام بشراءها بسعرها الاسمي من اصحاب محال الطوابع وطبعا العمليه كانت مربحه لهم فحين اشتروا طوابع ال 5000 دينار كانت لا تساوي دولار ونصف فقط في بداية 1996 في حين ان قيمة ال 5000 دينار لحظة استرجاع البريد لها كانت ما يقارب 8 دولارا للطابع الواحد

اي ان هذه الحاله جعلت ندرة هذه الطوابع تكون بحالات الغير مستعمل هي الصعبه في حين انها متوفره بشكل مستعمل ولا تمثل صعوبه نسبيه
 
التعديل الأخير:
شكرا للاخ ابو ياسين على طولة البال وكتابته المستفيضه حول اساسيات التقييم

وليسمح لي الاخوه باضافات موجزه

لاتوجد اي قاعده او قانون ثابت تنطبق عليه حالات التقييم اطلاقا

التقييم نابع من حالة ووضع الطابع نفسه والاصدار نفسه وهو الحاكم الرئيسي في التقييم

في ما يخص الطوابع المستعمله : علينا التاكيد على اهمية وضوح الختم ونظافة الختم وان لا يكون مشوها للطابع وافضل ما يمكن تقييمه هو ما يمكن قراءة الختم ـ اسم المدينه او مكتب البريد وتاريخ الختم ـ هذه المواصفات في رأيّ الشخصي افضل من الطابع الغير مستعمل نسبيا
والافضل منها جميعا ان يكون ختم اصدار اول يوم للطابع

لذلك وجب التنويه ايضا ان ليست كل الطوابع المستعمله بمستوى واحد من التقييم
عوامل التقييم بالاضافه لما سبق من مداخلة الاخ احمد عزاز حول الاصدار نفسه وكمية المستعمل وندرته هي وضوح الختم وسلامة الطابع من اثار التخزين السئ وسلامة كل اسنان التخريم وان لا يكون قد فقد جزءا من الورق اثناء عملية الفصل والغسل

وايضا وجب التنويه ان ليست كل الطوابع الغير مستعمله ستكون يدرجه واحده
فقد يتعرض الطابع الى سوء خزن وسوء قطع فيفقد جزءا من التخريم اثناء فصله من الطبقه
كذلك قد يتعرض الى فطريات المناطق الرطبه فتظهر عليه بقع صفراء او بنية

اليك مثال عملي قريب في الفترة

اصدر البريد العراقي بعض التوشيحات على طوابع التوفير المدرسي بما يناسب احتياجات التعرفه البريديه في يومها في 1996 ووشحت باسعار تصل الى 5000 دينار
في نفس السنه حدث ارتفاع مفاجئ للدينار العراقي فاصبحت حاجه البريد ملحه الى فئات اقل بكثير

صوره للطوابع موشحه بفئات عاليه اولا


ثم تمت اعادة توشيح اغلبها ب 50 دينار فقط


الحاله اعلاه جعلت فرصة الحصول على الطوابع الموشحه بالفئة العاليه 5000 اشبه بالمستحيل لان البريد نفسه قام بسحبها من البريد ومن التجار نفسهم لانه قام بشراءها بسعرها الاسمي من اصحاب محال الطوابع وطبعا العمليه كانت مربحه لهم فحين اشتروا طوابع ال 5000 دينار كانت لا تساوي دولار ونصف فقط في بداية 1996 في حين ان قيمة ال 5000 دينار لحظة استرجاع البريد لها كانت ما يقارب 8 دولارا للطابع الواحد

اي ان هذه الحاله جعلت ندرة هذه الطوابع تكون بحالات الغير مستعمل هي الصعبه في حين انها متوفره بشكل مستعمل ولا تمثل صعوبه نسبيه

تحياتي لك اخي احمد و شكرا علي اضافتك الهامه جدا
و لكن انا علقت فقط بمعلومات كيفيات و قواعد التقييم لدي الكتالوجات العالميه و كتبت عنها بوجه عام لكن انت اضافتك هامه و هي تخص كيفيه تقييم الطوابع حسب حالتها و خصوصا بالنسبه للمستعمل وهنا يختلف الامر وهذا لا يبخص الكتالوجات كثيرا بل يخص السوق الفعلي للهواه و هو التخصص و التفصيل في تقييم الاسعار و بناءا علي العرض و الطلب الفعلي و حسب البلد و قيمه طوابعه الاسميه و اكيد تاخذ تقييمات الكتالوج كقاعده تعامل بالزياده و النقصان
بالنسبه للغير مستعمل تدخل قواعد التخصص و تلعب دورا كبيرا الحاله الخاصه بالطابع و كما ذكرت اخي الحمداني فالعرض و الطلب و ظروف تداول الطابع و حاله الصمغ و حالهه الطابع الغير مستعمل وكذلك الحاله الخاصه بحواف الطابع للطوابع الغير مخرمه و حاله و جوده الاسنان بالنسبه للمخرم بالاضافه الي السنتره او توسط الطابع و عدم انزياحه في الفترهالقديمه وكذلك حالهالصمغ الغير مصاب بالفطر او التبصيم او نقاط الرزاز او البطع اللونيه او المكتوب عليها او الملتصق بها اي شوائب كل هذه قواعد تلعب دوراهاما فيتداول الطوابع الغير مستعمله بالاضافه الي ان يكون الصمغ هو الصمغ الاصلي و ليس معاد التصميغ
فيما يخص الطوابع المستعمله فالامر اصعب بكثير و يتوقف علي فتره الاصدار و بلد الاصدار فمثلا هناك بلاد تضيف قيم كبيره للاختام و انواعها مثل الدول الاسكندنافيه و هولندا و بلجيكا و كذلك دول جنوب اوروبا مثل اليونان و ايطاليا و اسبانيا وكذلك يهتمون بنوع الختم و حالته و تاريخه و حجم الختم الواقع علي الطابع ان كان كلي او جزئي مقروء ام غير مقروء و مختوم في وقت استخدام الطوابع ام متاخر عنها وبالاضافه الي ان يكون اصلي يجب ان يكون جيد و هناك الاستخدام في خارج البلاد مثل الطوابع الاوروبيه و خصوصا الفرنسيه و الايطاليه و الانجليزيه و الالمانيه و التي استخدمت خارج حدود البلاد و هذا العالم عالم الاختام هو هوايه لحاله و له كتالوجات متخصصه و بعض الاختام قد تصل بطابع قيمته الكتالوجيه 1 يورو مثلا قد يصل الي 10000 يورو نظرا لندرته
عالم الطوابع كبير و التقييم له قواعد كبيره و متشعبه و في بعض الحالات معقده .. و هناك اضاف مهمه وهي في حاله المستعمل اللذه هو نوعان مختوم و مختوم علي الصمغ وهذا يحدث هوائيا كما كان يحدث كثيرا في الطوابع القديمه و خصوصا بعد الحرب العالميه الاولي حيث لم يعدموا الكميات المتبقيه بل كانت تختم و يتم تداولها شيتات كامله
فيما يخص كيفيات حفظ الطوابع قديما قبل عمل الالبومات كما نعرفها اليوم فهذه قصه اخرينتركها لموضوع منفصل
اخي احمد ارجو ان يتم تغيير عنوان الموضوع و تثبيته و نقله في المنتدي العام حتي يستفيد منه جميع الاخوه بعد اذنكم جميعا و شكرا للجميع و ارجو ان تكون الاضافات مفيده و تقبلوا جميعا تحياتي
احمد عزاز
 
للطوابع حظوظ كما للإنسان

يبقى كلمة أخيرة فى موضوع تقييم الطوابع فللطوابع حظوظ كما للأنسان فبعض الطوابع لها حظ وافر بدون ادنى سبب معرف وهذا لا ينقص من قواعد التقييم التى ذكرها الأخوة فى المنتدى ولله الأمر من قبل ومن بعد
 
شكرا لكم اخوانى على هذة المعلومات بارك اللة فيكم
 

جزاكم الله كل خير عن هذا النقاش وعلى هذه المعلومات القيمة بخصوص أسس تقييم الطوابع .
 
فكرة الموضوع رائعة ومشاركة الاخوة احمد عزاز والحمدانى اثرت الموضوع بخبراتهم فى مجال تقييم الطوابع وهو بالفعل مجال واسع جدا

شكرا لكم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني واخواتي اتمنى من الله ان تكونوا جميعا بخير
نزلت على اخر لحظة تقييم البرامج الحكومية
فياريت اللي عندو ملخص
يدلني عليه
او اي نماذج او معلومات عن المادة
دمتم بخير
 

الأعضاء المتصلون

لا يوجد أعضاء متصلون الآن.

إحصائيات المتصلون

الأعضاء المتصلون
0
الزوار المتصلون
74
مجموع الزوار
74
عودة
أعلى