تغيير خلفية الموقع

الوضع اليلي

تفعيل الوضع اليلي
منتدى العملات والطوابع العربي

مصر دراسه قصه طابع الطفوله للاميره فريال ابنه الملك فاروق و اخطاؤه


شكرا اخي الغالي ابو ياسين على هذا الجهد الجبار في الكتابة والاعداد والمناقشات

استفدت واستمتعت كثيرا بقراءة هذه السطور


لدي سؤال ورد في ذهني اثناء قراءة ما كتبتم : هل سحب اصدار طوابع معين من البريد يمنع استخدامه على المراسلات !!
بمعنى اخر : لو ان طابع الاميرة فريال سحب في 9 من مارس ، فهل كان مسموحا للعموم استخدام الطابع لتغطية تعرفه بريديه بقيمته (من دون القيمة المضافه طبعا لانها تبرعات) !

وماهي القوانين الخاصه في ذلك الوقت ! ان توفرت

 
شكرا اخي الغالي ابو ياسين على هذا الجهد الجبار في الكتابة والاعداد والمناقشات

استفدت واستمتعت كثيرا بقراءة هذه السطور

لدي سؤال ورد في ذهني اثناء قراءة ما كتبتم : هل سحب اصدار طوابع معين من البريد يمنع استخدامه على المراسلات !!
بمعنى اخر : لو ان طابع الاميرة فريال سحب في 9 من مارس ، فهل كان مسموحا للعموم استخدام الطابع لتغطية تعرفه بريديه بقيمته (من دون القيمة المضافه طبعا لانها تبرعات) !

وماهي القوانين الخاصه في ذلك الوقت ! ان توفرت



سؤال جميل وعلامتيّ التعجّب صرَّحَتا بالرد الخفي:). أسمح لي أخي أحمد أن أرد عليكم، ثمّ ننتظر معكم أستاذنا الفاضل أحمد عزّاز.

أنا لا أظن أن هناك قانون في هذا الشأن ولكن سياسات أو استراتيجيات لإقسام الهواة في الإدارات البريدية، لذلك لا أتصوّر بأن "سياسات السّحب" هذه تمنع من استخدام هذا الإصدار أو غيره من التداول بعد فترة التوقف من التداول إلاّ إذا كان هذا السحب بسبب خطأ.
 
سؤال جميل وعلامتيّ التعجّب صرَّحَتا بالرد الخفي:). أسمح لي أخي أحمد أن أرد عليكم، ثمّ ننتظر معكم أستاذنا الفاضل أحمد عزّاز.



أنا لا أظن أن هناك قانون في هذا الشأن ولكن سياسات أو استراتيجيات لإقسام الهواة في الإدارات البريدية، لذلك لا أتصوّر بأن "سياسات السّحب" هذه تمنع من استخدام هذا الإصدار أو غيره من التداول بعد فترة التوقف من التداول إلاّ إذا كان هذا السحب بسبب خطأ.

اذن ماهي الحدوى من طباعة كميات كبيرة من هذه الطوابع
ان اخذنا هذا الطابع مثالا : 900 الف طابع عرضت للبيع خلال شهر !
لو حسبت بطريقة مبسطه فان على البريد ان يبيع ما لا يقل عن 3000 طابع في الساعه
في اكشاكه المخصصه للبيع

وبالطبع ان موظفي البريد ومستشاريه لا تفوتهم هذه الحسبه البسيطه

زادت هنا علامات التعجب !!! الى ثلاث او اكثر
 
اذن ماهي الحدوى من طباعة كميات كبيرة من هذه الطوابع
ان اخذنا هذا الطابع مثالا : 900 الف طابع عرضت للبيع خلال شهر !
لو حسبت بطريقة مبسطه فان على البريد ان يبيع ما لا يقل عن 3000 طابع في الساعه
في اكشاكه المخصصه للبيع

وبالطبع ان موظفي البريد ومستشاريه لا تفوتهم هذه الحسبه البسيطه

زادت هنا علامات التعجب !!! الى ثلاث او اكثر

كلام منطقي.


هذا – كما أظن - يعني أن الاستراتيجية التي كان ينتهِجُها قسم الهواة مع جاذبيّتِها لم تُدرس بعناية:confused:.

كان من المفترض (مثلاً) أن تقوم مصلحة البريد بعمل دراسة للاستهلاك البريدي لكل فئة معيّنة في الشهر أو الثلاث أشهر (يعتمد هذا على سياسة السّحب) يضاف إلى هذه الدراسة عدد الهواة الراغبين باقتناء الطوابع المصرية (المُسجّلين مع إضافة تقريبيّة). وعلى ضوء هذه النتائج يُصدر القرار بالعدد التقريبي الذي من المتوقع أن تنفذ بانقضائه هذه الطوابع (التذكاريّة) من أكشاك البريد أو قسام الهواة. هذا بكل تأكيد لم يحدث، فمعظم الطوابع الصادرة في عهد الملك فاروق هي اليوم متوفرة وباسعار قد تكون أفضل من وقت اصدارها.

أتمنى أن يقل عدد علامات التعجّب الآن (أو على الأقل أن تبقى كما هي:)).
 
التعديل الأخير:

شكرا اخي الغالي ابو ياسين على هذا الجهد الجبار في الكتابة والاعداد والمناقشات

استفدت واستمتعت كثيرا بقراءة هذه السطور


لدي سؤال ورد في ذهني اثناء قراءة ما كتبتم : هل سحب اصدار طوابع معين من البريد يمنع استخدامه على المراسلات !!
بمعنى اخر : لو ان طابع الاميرة فريال سحب في 9 من مارس ، فهل كان مسموحا للعموم استخدام الطابع لتغطية تعرفه بريديه بقيمته (من دون القيمة المضافه طبعا لانها تبرعات) !

وماهي القوانين الخاصه في ذلك الوقت ! ان توفرت


أخي أبو ليندا
العفو و اتمني ان يكون المقال ذو فائده للجميع و اول المستفيدين من البحث و النقاش هو انا
شكرا لك و للاخ مجان و تعليقا علي التساؤل الاخير .. و فيما يخص الطابع و كما ذكر الاخ مجان فهو كونه ككل الطوابع التذكاريه في العالم قبل الحرب العالميه الثانيه كانت تحدد لها تاريخ اصدار و فتره محدده للاستعمال القانوني علي الخطابات لانه لو زادت الفتره سوف يحجم الناس عن استخدام الطوابع العاديه و التي كانت شائعه اكثر و تكلفتها اقل في طباعتها بكثير و كذلك احجامها بالاضافه الي ان الغالبيه العظمي كانت تستهلك في المراسلات الرسميه و التجاريه للشركات و المصالح و التي كانت تشتري و تخزن احتياجاتها مرتان في السنه فكان لابد ان يستخدموا الطوابع الاطول صلاحيه وهي العاديه و الجويه والكثير منهم كان مشتركا في المخرمات الرسميه اي التخريم الرمزي لطوابعهم و هذا يعني ان لديهم حصص كبيره منها للاستهلاك لذلك قلما تجد علي مثل تلك المراسلات طوابع تذكاريه وقلما ما يشترونها للاستخدام وكانت غالبيه الاستخدامات علي المراسلات الشخصيه و الفرديه و التعاملات اليوميه الصغيره و المحدوده بالاضافه الي الهواه
قانونا و طبقا للتعليمات المنظمه كان غير مسموح باستعمال الطوابع علي الخطابات و لا يجوز استعماله بعد انتهاء قتره الصلاحيه بعد سحبها و لكن لم يتم التقيد بدقه اذ انه كان يغض الطرف قليلا عن هذا الامر الا ان الكثير من الموظفين كان من حقهم قانونا الشطب علي الطابع الغير صالح استعماله كونه ملغي الصلاحيه و اعادته للمرسل او تغريمه ويطلب دفع التغريم من المرسل اليه و يلصق عليه طوابع الاجره المستحقه وكثيرا ماصادفت مثل تلك الحالات علي المغلفات لكن العاده جرت ان يذهب صاحب الخطاب الي البريد ليشتري الطوابع او يرسلها و يلصق عليها او يباع له تلقائيا الطوابع الصالحه للاستعمال لذلك لا تري استخدام متاخر الا قليلا جدا

فيما يخص تعليق الاخ مجان
كلام منطقي.


هذا – كما أظن - يعني أن الاستراتيجية التي كان ينتهِجُها قسم الهواة مع جاذبيّتِها لم تُدرس بعناية:confused:

كان من المفترض (مثلاً) أن تقوم مصلحة البريد بعمل دراسة للاستهلاك البريدي لكل فئة معيّنة في الشهر أو الثلاث أشهر (يعتمد هذا على سياسة السّحب) يضاف إلى هذه الدراسة عدد الهواة الراغبين باقتناء الطوابع المصرية (المُسجّلين مع إضافة تقريبيّة). وعلى ضوء هذه النتائج يُصدر القرار بالعدد التقريبي الذي من المتوقع أن تنفذ بانقضائه هذه الطوابع (التذكاريّة) من أكشاك البريد أو قسام الهواة. هذا بكل تأكيد لم يحدث، فمعظم الطوابع الصادرة في عهد الملك فاروق هي اليوم متوفرة وباسعار قد تكون أفضل من وقت اصدارها.

أتمنى أن يقل عدد علامات التعجّب الآن (أو على الأقل أن تبقى كما هي:)).

نعم هكذا كانت الترتيبات و التنظيم كانت تحسب بعنايه و ياخذ كل المتطلبات و الاحتياطيات في الحسبان و المتوسط كان حوالي 500 الف نسخه لبلد كبيره كمصر كان يستهلك في اسابيع معدوده بريديا وكانت التنظيمات انذاك افضل بمراحل كبيره مما نحن عليه الان و لو ان المتوسط الان لا يتعدي ال150 الف نسخه مع الاخذ في الاعتبار ان الاقبال علي الطوابع التذكاريه المصريه كان مهولا علي مستوي العالم و ياتي في المرحله الرابعه او الخامسه علي مستوي العالم وكانت التجاره الداخليه و الخارجيه رائجه لدرجه انك لا تذهب الان الي اي دوله في العالم و لا تجد فيها كميات من الطوابع المصريه القديمه و مجموعاتها وهذا يفسر لك و لنا ان وجهه نظرك بان هذه التنظيمات لم تحدث بانها خاطئه حيث ان نسبه الغير مستعمل الي المستعمل تظهر مدي استهلاك البيع لهذه الاصدارات بغرض الاقتناء و التجاره و انا شرحت سابقا اسباب وجود او ظهور بعض الكميات من الطوابع المصريه التذكاريه في فتره الملك فاروق بحاله الغير مستعمل ومن اسبابها كثره عدد المشتركين علي مستوي العالم و كل هذا كان ياخذ في الحسبان وظهور الكميات في العشر سنوات الماضيه يرجع الي النشاطات التجاريه علي الانترنت و ظهور ستوكات التجار المباعه و طبعا كل ذلك يذهب غالبيته الي السوق المصري و يليه السوق الخليجي ..
اذا علمت ان في مصر .. امريكا عصرها .. انذاك كان يعيش ملايين الاجانب و الاوروبيين وكانت التذكاريات هامه جدا و خصوصا الطوابع لدرجه انه كان في مصر مئات من التجار و المحلات لهذا الغرض لذلك اقول و اؤكد انه اذا عرف السبب بطل العجب .. كل شئ انذاك كان مدروسا والا لما صمم شفتر بك علي اعدام الفاقد و المتبقي و اليكم صوره مجموعه الازهر التي لم تصدر ملغيه الخلفيه التجريبيه
تحياتي للجميع و شكرا
أحمد عزاز


al-azhar.jpg
 

الأعضاء المتصلون

لا يوجد أعضاء متصلون الآن.

إحصائيات المتصلون

الأعضاء المتصلون
0
الزوار المتصلون
79
مجموع الزوار
79
عودة
أعلى