تغيير خلفية الموقع

الوضع اليلي

تفعيل الوضع اليلي
منتدى العملات والطوابع العربي

مصر / طابع ميلاد الملك فاروق 10 مليم : خبر و نقاش !

مجان

<p align="center"><span lang="ar-ae"><font face="A
إنضم
30 يونيو 2010
المشاركات
516
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
في 10 فبراير 1945، أصدرت مصلحة البريد في مصر بمناسبة يوم ميلاد الملك فاروق طابع يحمل فئة 10 مليم، يصوّر الملك بزيّه العسكري. (أنظر الصورة الأولى - المصدر آي باي). في 23 مارس 1945 كتب النقيب أوسموند في مجلة هواة الطوابع: (أختِصاراً للوقت - أنظر إلى الصورة الثانية المرفقة).

التعليق: قد يكون النقيب أوسموند ذكر الحقيقة، ولكن اليوم بالكاد هذا الطابع يباع بـ 99 سنتاً أمريكيّاً (من مشاهداتي في موقع آي باي).
 

المرفقات

  • fb.jpg
    fb.jpg
    58.1 KB · المشاهدات: 918
  • Photo1.jpg
    Photo1.jpg
    36.8 KB · المشاهدات: 667

غريبة !

لكن يقول ان كمية الطبع كانت 900000 ! فكيف نفذت حينها بهذه السرعه !
ومن اين جاءت هذه الكميات اليوم ؟؟
اتمنى ان اكون قد فهمت قصدك وأعذرني ان اخطأت



 
غريبة !

لكن يقول ان كمية الطبع كانت 900000 ! فكيف نفذت حينها بهذه السرعه !
ومن اين جاءت هذه الكميات اليوم ؟؟
اتمنى ان اكون قد فهمت قصدك وأعذرني ان اخطأت


سوف أقارن ما جاء بخصوص الكمية مع مصادر أخرى لإنني أتوقع أنّها أكثر من هذا العدد. هو لم يذكر أنّها نفذت ولكن سُحِبَت من التداول، وهذا قد يكون حدث لفترة وجيزة ثمّ أعيد طرّحها للتداول مرةً أخرى؛ (إعادة الطرح يُفسِّرُها تدني سعر البيع اليوم).
 
أخي مجان لم أسمع عن سحب هذا الطابع من السوق، لا يذكر في المقال أسباب للسحب، ربما يكون قد سحب وأعيد طرحه لاحقا، لكن هو متوافر بكثرة ورخيص. هل أنت متأكد من تاريخ نشر المقال بعد الطرح بشهر.
 
أخي مجان لم أسمع عن سحب هذا الطابع من السوق، لا يذكر في المقال أسباب للسحب، ربما يكون قد سحب وأعيد طرحه لاحقا، لكن هو متوافر بكثرة ورخيص. هل أنت متأكد من تاريخ نشر المقال بعد الطرح بشهر.

كلام منطقي. في الحقيقة، لا أريد أن أشكك في تقرير النقيب أوسموند، ولذلك كان ظنّي أنه قد يكون سُحِب لعدة أيّام أو أسابيع ثمّ أُعيد طرحه. هذا يقودني إلى تسائل آخر، هل الطابع أستعمل تجاريّاً (وليس على أظرف اليوم الأول أو المفتعلة) بكثرة؟ عدد المجلة المذكورة ضمن مقتنياتي:).
 
لست متأكدا من هذه المعلومة سأبحث عنها في الكتالوج المتخصص في مصر وسأرد عليك.
 
سوف أقارن ما جاء بخصوص الكمية مع مصادر أخرى لإنني أتوقع أنّها أكثر من هذا العدد. هو لم يذكر أنّها نفذت ولكن سُحِبَت من التداول، وهذا قد يكون حدث لفترة وجيزة ثمّ أعيد طرّحها للتداول مرةً أخرى؛ (إعادة الطرح يُفسِّرُها تدني سعر البيع اليوم).

انا ايضا استغرب من هذا الرقم ! قد تكون الكمية الاولى (لاول وجبة طباعة) ، قد يشير هذا ان طابعنا اعلاه قد طبع على عدة مراحل او مرتين على الاقل !
النقيب كتبها في يومها .. فلا شك انه صادق

هل يمكن تصويرها بشكل اوضح لاني اجد بعض الصعوبه في القراءة

هل نحدد مسار البحث بالشكل التالي :

كمية الطباعة
سبب سحب الكمية الاولى
متى اعيدت واطلقت للبيع
من اين جاءت هذه الكميات اليوم ! تعليلا لتدني سعر الطابع اليوم

 
انا ايضا استغرب من هذا الرقم ! قد تكون الكمية الاولى (لاول وجبة طباعة) ، قد يشير هذا ان طابعنا اعلاه قد طبع على عدة مراحل او مرتين على الاقل !
النقيب كتبها في يومها .. فلا شك انه صادق

هل يمكن تصويرها بشكل اوضح لاني اجد بعض الصعوبه في القراءة

هل نحدد مسار البحث بالشكل التالي :

كمية الطباعة
سبب سحب الكمية الاولى
متى اعيدت واطلقت للبيع
من اين جاءت هذه الكميات اليوم ! تعليلا لتدني سعر الطابع اليوم


بالطبع ممكن!

كميّة الطباعة (كما أجمعت معظم المصادر): 920000 طابع بريد مشرشر .

معظم المصادر تُشير إلى أن هذا الإصدار تم تداوله في فترة محدودة وهي الفترة من 10 فبراير إلى 9 مارس 1945، حيث في نهاية هذا اليوم تقرر سحب الإصدار من التداول من مكاتب البريد رسميّاً. عملية سحب الإصدار يبدو أنّها أدّت إلى شائعة "السحب النهائي" لغرض عملية الإعدام! ولكن في الحقيقة كانت العملية فقط السحب من أستعمال الطابع في مكاتب البريد ولكن ظل الإصدار معروضاً للبيع على الهواة. الآن، هل هناك من هواة الطوابع من يقتني مظاريف مرسلة خلال فترة التداول (أظرف غير مفتعلة)؟
 

المرفقات

  • kf25thba.jpg
    kf25thba.jpg
    43.2 KB · المشاهدات: 613
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يعطيك العافية أخي سعادة الاستاذ / مجان

عرض رائع وهو جميل جداً ومميز لطابع مناسبة ميلاد الملك فاروق 1945
فشكراً لكم .. وتقبل تحياتي عزيزي ،،
 
الاخ العزيز مجان .. الاخوه اعضاء المنتدي
السلام عليكم
طالعت اليوم هذا الموضوع و استغرب حقيقه من هذه المعلومات المذكوره في المقال المطبوع هذا لان غالبيه الطوابع الملكيه المصريه التذكاريه و خصوصا في فتره الاربعينيات في مصر كانت تصدر بكميات هائله ولكنها كانت تعرف بالاصدارات قصيره العمر اي ان فتره السماح ببيعها في مكاتب البريد كانت محدوده و تتراوح بين الشهر و الثلاثه شهور و كانت تطبع بمطابع هيئه المساحه المصريه و التي عن قريب ان شاء الله ساكتب عنها مقالا
هذا الاصدار ينتمي لما يسمي الثلاثي الملكي حيث تم اصدار الثلاث طوابع تذكاريه لميلاد ووفاه و تخليد ذكري الملك فؤاد الاول و الملك فاروق و الخديوي اسماعيل عليهم جميعا رحمه الله الواحده تلو الاخري لذلك تجدهم علي خطابات تذكاريه الثلاث معا
و كما ذكر الاخوه الكميه المطبوعه كانت 920.000 طبعت علي وجبه واحده و تم اصدارها بتاريخ 10 فبراير 1945 وكانت صالحه للاستعمال علي الخطابات حتي تاريخ 9 مارس 1945 اي شهر كامل .. ولم يتم سحب الاصدار علي الاطلاق
تم و كالعاده اصدار الطوابع المسماه بالاصدارات الملكيه من شرشره خطا و غير مشرشر و الكرتونيه بدون علامه مائيه ومختومه ملغي علي الخلف وكذلك افرخ صغيره تتكون من 9 طوابع وهو شديد الندره بالاضافه لبعض الاخطاء الصغيره و خطا العلامه المائيه المقلوبه
والسؤال الان لماذا كتب هذا المقال و ما السر و ما تفسير الكميات الهائله في السوق المصري و العالمي من هذا الاصدار
في راي المتواضع و بناءا علي معلومات عن اصدارات متشابهه هي كانت خليط من لعب موظفين و استغلال للاجانب و دعايه تجار بالخارج لتبرير بيع هذا الطابع باسعار اغلي للهواه في انجلترا وهذا هو الغرض من نشر المقال لان هذا الطابع كان اول طابع تذكاري للملك فاروق بالحجم الكبير و بالزي العسكري المارشال وكان قد سيقه مجموعه الامير و ليس الملك فاروق و كذلك اصدارات الزواج الملكي الاولي و الثانيه
وبما انه كان هناك اقبال كبير من الهواه و التجار و الهواه من الجنود الانجليز مثل صاحب المقال علي طوابع الشخصيات و خصوصا الملك فاروق وكانت هناك سابقه في العراك علي الحصول علي طوابع الزواج الملكي فقد اساء الموظفون ببعض مكاتب البريد هذا وكذلك بعض التجار من الاجانب و المصريين اسائوا التعامل استغلالا للهواه بهدف التربح و رفع السعر لهذا الطابع و من جهه بعض الموظفين بالبريد احجموا عن بيعه او حددوا بيعه او ادعوا انه تم التوقف عن البيع وتم سحب المعروض منه و تم عرضه بعد ذلك بشكل غير مباشر خارج البريد وكل ذلك هي من مظاهر الفساد و الاستغلال لذلك تحركت اسعار الطابع في فتره الشهر الاول بعد نفاذ او كما كان يدعي موظفيين البريد بالتعاون مع بعض التجار المتغلين بنفاذ او سحب الطوابع وكل ذلك كان غير حقيقي وكبر الامر عن طريق الشائعات
السؤال لماذا هذه الكميات الكبيره في السوق المصري و العالمي
الاجابه ببساطه هي .. الطمع يقل ما جمع ..يعني ذلك ان التجار الاجانب و كذلك الهواه المصريين و الاجانب و الوسطاء و الاغنياء ممن كانو يضعون اموالهم في ستوكات الطوابع استثمارا و املا ان يرتفع سعرها في المستقبل خاب املهم فاضطروا ان يخرجوا ما عندهم بعد ان اكتشفوا ان الطلب قل بشده والقاعده هي انه اذا قل الطلب زاد العرض و قلت الاسعار وهكذا زاد العرض بشده و انحسر الطلب بشده ايضا خصوصا بعد الثوره وفي اوائل الهجره المرتده للاجانب وخصوصا من عام 1948 حتي 1967 فكانوا يحاولوا تحويل كميات الطوابع الي اموال سائله وقد حكي لي تاجر طوابع يوناني معروف انهم في الستينيات وصل العرض بكميات هائله للطوابع الي ان وصلت الاسعار الي نصف القيمه الاسميه وهذا يفسر لنا في مصر لماذا فتره مابعد الحرب العالميه و خصوصا مابعد حرب فلسطين الاولي عام 1948 و حتي الثوره 1952 و مابعد العدوان الثلاثي 1956 حتي حرب 1967 لماذا اسعار طوابع هذه الفترات كانت متدنيه جدا في مصر و كانت تباع و لمده اكثر من 40 عاما حتي اوائل التسعينيات مابين 5 اضعاف الي 10 اضعاف للقيمه الاسميه ولم يكن عليها اي اقبال.. انه العرض الكبير في مقابل الطلب اللذي كان يكاد ان يكون غير موجود
في العشر سنوات الاخيره تحرك الطلب و انحصر العرض قليلا وبدات الاسعار في الارتفاع تدريجيا لكن السوق لايزال مشبعا بهذه الاصدارات
فيما يخص سؤال الاخ ابو ليندا و الاخ مجان بخصوص الخطابات .. اقول لهم ان الخطابات المتحركه بريديا او المستعمل عليها الطوابع التذكاريه المصريه الملكيه هي بشكل عام و منذ القدم قليله و صعب الحصول علي الكثير منها مسافر فعليا وخصوصا هذه الاصدارات الثلاثه تكاد لا تجدها علي خطابات حقيقيه متحركه بريديا لان حركه تجميع الطوابع المستعمله في مصر من الاعداد الكبيره من التجار المحترفيين اللتي كانت تتعده ال150 تاجر رسمي و اكثر من 500 تاجر خاص ووسيط كانت حركه كبيره جدا للغسيل و الكوي اي عمل باكيتات الطوابع المستعمله بغرض التجاره الداخليه و العالميه
بالاضافه الي ذلك قصر فتره الاستعمال بالتوازي مع اصدارات سابقه لها صالحه الاستعمال فكادت هذه الاصدارات ان تكون و ان صح القول لم تستعمل علي خطابات

اتمني ان يكون مقالي هذا قد ساعد في التفسير و الشرح واجاب كثير من الاسئله
تقبلوا جميعا مني تحياتي
أحمد عزاز
 

شرح وتفسير منطقي سليم ، اخي ابو ياسين
الخبر المنشور فيه ما يؤيد كلامك بشكل قطعي ، فهو يقول ان موظف البريد عرض عليه الطابع بـ 30 مليم

اي ان الكمية نفذت ولم تسحب ! وهذا ما فهمته انا من اول قراءتي للمقال على صعوبة ما عانيت فيها
او على معنى اصح أ ُوهم صاحب الخبر بان الاصدار نفذ من البريد


هذه صورة المقتطع من المجله بعد ان وصلني من الاخ مجان عبر البريد الالكتروني




عسى ان يكون اوضح لاعضاء نادي النظارات الطبيه







 
الموضوع بدأ يتنفّس والرؤيا اتَّضَحت تماماً الآن، فشكراً أخي أحمد.

هذا الاصدار ينتمي لما يسمي الثلاثي الملكي حيث تم اصدار الثلاث طوابع تذكاريه لميلاد ووفاه و تخليد ذكري الملك فؤاد الاول و الملك فاروق و الخديوي اسماعيل عليهم جميعا رحمه الله الواحده تلو الاخري لذلك تجدهم علي خطابات تذكاريه الثلاث معا


الا تتفق معي أستاذي أحمد أن ربط الإصدارات الثلاث معاً غير دقيق، حيث كل اصدار مستقل بمناسبة و تاريخ منفصل عن الآخر.

و كما ذكر الاخوه الكميه المطبوعه كانت 920.000 طبعت علي وجبه واحده و تم اصدارها بتاريخ 10 فبراير 1945 وكانت صالحه للاستعمال علي الخطابات حتي تاريخ 9 مارس 1945 اي شهر كامل .. ولم يتم سحب الاصدار علي الاطلاق


أظن أن عملية توقف بيعه بعد 9 مارس تعني سحبه من التداول بريديّا في مكاتب البريد. مع توفُّره للبيع لاحقاً في قسم الهواة في مصلحة البريد.



السؤال لماذا هذه الكميات الكبيره في السوق المصري و العالمي
الاجابه ببساطه هي .. الطمع يقل ما جمع ..يعني ذلك ان التجار الاجانب و كذلك الهواه المصريين و الاجانب و الوسطاء و الاغنياء ممن كانو يضعون اموالهم في ستوكات الطوابع استثمارا و املا ان يرتفع سعرها في المستقبل خاب املهم فاضطروا ان يخرجوا ما عندهم بعد ان اكتشفوا ان الطلب قل بشده والقاعده هي انه اذا قل الطلب زاد العرض و قلت الاسعار وهكذا زاد العرض بشده و انحسر الطلب بشده ايضا خصوصا بعد الثوره وفي اوائل الهجره المرتده للاجانب

شكراً على هذه التفسيرات المنطقية أخي أحمد، الخلاصة كانت أن هذا العدد الهائل الذي سُحب من التداول لبيعه للهواة أدى إلى وفرة الطوابع الغير مستعملة.

هناك دائماً فرق كبير في وفرة:

1. الطابع الغير مستعمل، مع
2. الطابع المستعمل، أو
3. الطابع المستعمل على أظرف اليوم الأول للإصدار، أو
4. الطابع المستعمل على أظرف مفتعلة، وأخيراً
5. الطابع المستعمل على أظرف حقيقية،

ففي هذه الحالة بالذات تسببت عملية توقف بيع الطابع في مكاتب البريد في وفرة (1)، ثمّ بشكل أقل (3)، و (4)، وندرة (5)! وأحياناً تجد العكس عند تداول مكتب البريد لإصدار لفترة طويلة. أخيراً: هذا الإصدار وأخرى كثيرة هو عبارة عن إنذار لهواة طوابع البريد الغير مستعملة (فقط):).
 
أظن أن عملية توقف بيعه بعد 9 مارس تعني سحبه من التداول بريديّا في مكاتب البريد. مع توفُّره للبيع لاحقاً في قسم الهواة في مصلحة البريد.


هناك تفسير اخر لسبب (سحبه) من التدوال او نفاذه ، الطوابع التذكاريه قلما تستعمل في المراسلات البريديه .. وهذا ما لاحظته في اصدارات مصر مثلا ..
البريد (قد) يعتبر الاصدارات التذكاريه غير مناسبة للتدوال البريدي، فيكون عمرها الافتراضي قصيرا جدا .. ما ان تولد حتى توارى الثرى !!
 
أخيراً : هذا الإصدار وأخرى كثيرة هو عبارة عن إنذار لهواة طوابع البريد الغير مستعملة (فقط)


عين العقل والصواب ..
قبل فترة قصيره تحدث مع بعض الاخوة هنا عن اهمية الطوابع المستعمله فهي لاتقل اهمية عن الغير مستعمله بل قد تفوقها احيانا !!

ولا ننسى ان نـُذكـّر ان الطوابع المستعمله في هذه الحالات لها شروط ومواصفات وجب توفرها
 
الموضوع بدأ يتنفّس والرؤيا اتَّضَحت تماماً الآن، فشكراً أخي أحمد.



الا تتفق معي أستاذي أحمد أن ربط الإصدارات الثلاث معاً غير دقيق، حيث كل اصدار مستقل بمناسبة و تاريخ منفصل عن الآخر.



أظن أن عملية توقف بيعه بعد 9 مارس تعني سحبه من التداول بريديّا في مكاتب البريد. مع توفُّره للبيع لاحقاً في قسم الهواة في مصلحة البريد.






شكراً على هذه التفسيرات المنطقية أخي أحمد، الخلاصة كانت أن هذا العدد الهائل الذي سُحب من التداول لبيعه للهواة أدى إلى وفرة الطوابع الغير مستعملة.

هناك دائماً فرق كبير في وفرة:

1. الطابع الغير مستعمل، مع
2. الطابع المستعمل، أو
3. الطابع المستعمل على أظرف اليوم الأول للإصدار، أو
4. الطابع المستعمل على أظرف مفتعلة، وأخيراً
5. الطابع المستعمل على أظرف حقيقية،

ففي هذه الحالة بالذات تسببت عملية توقف بيع الطابع في مكاتب البريد في وفرة (1)، ثمّ بشكل أقل (3)، و (4)، وندرة (5)! وأحياناً تجد العكس عند تداول مكتب البريد لإصدار لفترة طويلة. أخيراً: هذا الإصدار وأخرى كثيرة هو عبارة عن إنذار لهواة طوابع البريد الغير مستعملة (فقط):).

أخي الكريم مجان
ِشكرا علي فتح باب النقاش و اود ان أطلب من الاخ الحمداني لو سمحتم تثبيت الموضوع و تغيير العنوان بعد اذنكم لان كم المعلومات سيفيد الكثيرين
فيما يخص ماطرحته .. اولا الاصدارات الثلاثه هي من نفس الفصيله و نفس الفكره و تم اصدارها متلاحقه كتذكاريات للاسره الحاكمه وغالبيه المغلفات الهوائيه.. المفتعله تجد عليها الثلاث طوابع .. طوابع ملوك مصر التذكاريه لذلك فهم مرتبطين ببعضهم من ناحيه الموضوع و الصنف لكنهم اصدارات منفصله
فيما يخص موضوع الاستعمال علي المغلفات فانا شرحته وهو ان الاصدارات كانت متلاحقه و كثيره بالاضافه الي تزامنها مع بعضها ووجود كميات هائله من الاصدارات العاديه فتكاد تكون الاصدارات التذكاريه لم تستعمل علي خطابات بالكم اللذي يمكن معه ان تصنع منه الباكيتات المائه طابع المستعمله و ان وجدت تجدها اما بشارنيير او منت او مختومه بالطلب لكن علي مغلفات متحركه بريديا او مسافره للخارج هي نادره والاسباب هي السبب الاول كما شرحت انفا و الثاني هو حركه تجار المستعمل و الباكيتات او الربط المستعمل .. يعني كله كان بيتغسل اول باول
فيما يخص فتره الاستعمال وكونها بهذا القصر الزمني فهو يتعلق بالقوانين المنظمه للبريد و المرتبطه بقوانين الاتحاد البريدي العالمي و اللذي كان يحدث هو ان يتم اصدار الكميه المطلوبه و تطرح في الاسواق عبر هيئه او مكاتب البريد بكميات حسب الحاجه و يبقي الباقي بمخازن البريد ولا ننسي الاشتراكات التي كانت بعشرات الالاف والتي كانت ترسل مباشره علي عناوين اصحابها بالبريد باتفاق مسبق سواءا داخل او خارج مصر
اذا توقف السحب او انتهت المده المسموح فيها استعمال الطابع بريديا ووفقا لتعليمات و قوانين البريد و الاتحاد البريدي العالمي .. يتحتم علي مكاتب البريد عمل محاضر سحب و رد يتم بموجبها تحديد كميات البيع و الكميات المرتده لمطابع او بالاحري مخازن البريد ثم يعمل بروتوكول او محضر اعدام فتعدم الكميات المتبقيه من الاصدارات بالفرم او الحرق .. ولقد ذكرت في مقال الاميره فريال و التي لم يقراه الكثير او يعلقوا عليه.. ذكرت مشكله ناظر عموم هيئه البريد شفتر بك و خلافه مع الملك فاروق لان فاروق رفض ان تعدم الطوابع التي عليها صوره الاميره فريال وعلي اثرها استقال شفتر بك لانه رفض تحمل المسؤوليه الاخلاقيه لعدم تنفيذ القوانين و اللوائح بالامر المباشر او علي الاقل هذا ماكان معروف بين الهواه و التجار انذاك
وكما ذكرت و ذكر الاخ الحمداني فان الهواه كانوا دائما ينتظرون صدور الطوابع التذكاريه و بالطبع التجار في الداخل و الخارج بينما كانت الطوابع العاديه و الجويه متاحه دائما و لعده سنوات بل و كانت تعاد طباعتها كثيرا وهذا عادي ولهذا السبب تكون الطوابع التذكاريه من الاصدارات الفرديه فقط المستعمله او علي مغلفات اندر من الغير مستعمله لكن بوجه عام و مع الاخذ في الاعتبار ان هناك بعض الاصدارات التي تخرج علي هيئه مجموعات و خصوصا الخاصه بمناسبات هامه كطوابع المؤتمرات او الزواج الملكي او البطاقات تكون الاسعار متقاربه و النت افضل من الشارنيير و المستعمل و يظل المغلف اغلاهم
شكرا علي تفاعلكم و تحياتي لكم جميعا
أحمد عزاز
 
اود ان أطلب من الاخ الحمداني لو سمحتم تثبيت الموضوع و تغيير العنوان بعد اذنكم لان كم المعلومات سيفيد الكثيرين
أحمد عزاز

غالي والطلب ممكن ورخيص ..
ما الذي تقترحه للعنوان !
بالامكان ايضا اضافة كلمات دلاليه للموضوع لتسهيل نتائج البحث وظهوره مع اي بحث لموضوع مشابه
وساقوم بهذه المهمه الى حين الاتفاق على تغيير العنوان
 
غالي والطلب ممكن ورخيص ..
ما الذي تقترحه للعنوان !
بالامكان ايضا اضافة كلمات دلاليه للموضوع لتسهيل نتائج البحث وظهوره مع اي بحث لموضوع مشابه
وساقوم بهذه المهمه الى حين الاتفاق على تغيير العنوان


اخي الكريم /ابو ليندا
اشكرك علي مرورك وتواصلك
و فيما يخص سؤالك نعم هذاالموضوع يستحق التثبيت ولو لفتره قصيره لكي تعم الفائده واقترح تسميته (نقاش هام في اصدارات مصر الملكيه التذكاريه عام 1945)
تقبل تحياتي اخي الكريم وشكرا .. الله يبارك فيك
اخوك احمد عزاز
 

طاقم الإدارة المتصلين حالياً

الأعضاء المتصلون

إحصائيات المتصلون

الأعضاء المتصلون
1
الزوار المتصلون
82
مجموع الزوار
83
عودة
أعلى