يَقُول المَثل الجَمِيل ثَبِّتِ العَرْشَ ثُمَّ انْقُشْ،عُلوم المَسكُوكَات ثَابِتَة

نََّحًَْوََ۟ َجَِٓيّلًٍَ ُمُ۟ٓحَْ۠تََُرٌٍِفًٍ۟ ٍوٍَٓطُرِحَ َجَِّدًيُدَ ٌفِ۟ٓيٓ
ًعٌُّلُُُو۟مَُِ ٓآ۟لَُْمَ۟۠سّّْكُُُو۠كًََاٍتِّ۠ ٍبِِّإّذٍْٓنِِّ َآلَلُهٍَِ ۟تَعَا۟لًىِ.ٍ
A new generation, God willing
With the sciences of Islamic money and coins

ً.۟ ّمٌٌّعُّّكَُّمٌ ّيًَِسٍَْتَّ۟مِِّرٌٍّ ًاٌلَعًَ۟طُاٌءٌٌ۟
بََِسٌِْمُِ۟ ّآلُلَِّّٓهِّ۠ ۠اٍل۠رٌٌَّّحّْ۟مًََنًِّ ۠ا۠لُرَََِّحَِّيِمِّ۟
ٌا۠لُسًَُّّلَا۟مُِٓ ًعٌٌَلَُٓيٍَْكَُُمْ۟۠ ۠وََ۟رَّ۠حَْ۟مَُ۟ةُّٓ ِاٍلُلٌََّّهِِِ ٌتٌَّع۟اٌلَََىّ ّوَّّبٌَٓرٌَُكُاُتَُّهَُُ
,
In the name of of Allah the Merciful
Peace, mercy and blessings of God ,

ٓوَُ۠اٍلٍصَّ۠۟ٓلََ۟اَةُُّ ۠وٌَُا۟لٌسًَّٓ۠لًٍَآمًٌُ ۠عََِلٌََىَ َرََّسٍٍُوَلَِ۟
ٓاِلّلَََّ۠هٌِ۟ ٍاَلّْ۟مٍَّبٍَْعَُّوٓثُِِ ۟رََ۟حِْ۟مَََةًٌٌ ٌلَِ۟لُْ۠عََِا۟لَ۟ٓمِِ۠يًنَُ۟ﷺّ
And blessings and peace be upon our Prophet Muhammad


۟وََُعَ۟ٓلَّ۟ىٌ ٍآ۠لُِ۟ َبَِ۟يٍِْتُِ۟هٌِ۠ ًاّلًطًٌٌَّيٍِّٓٓبًِ۟يِنََ۠ ٍا۟لٓطٍٍََّاٍهََِرٌِ۠يَنٍَٓ ٍ،ٍ

And upon his good and pure family
َوُعّلِىً َجَِّمٌَِيّعِ ٓأّمٍّ۟هٌََاٌتِ َا۠لْ۠۠مُُ۠ؤْ۟۟مًٍِنًٍِيَنَُ۟
ُ،ٓوَُٓجٍَّمِِ۟يٌعَّّ ِأَٓ۟صّْٓحٍَّاّبِّ۠ ّﷴَﷺ۟
۟رٍَ۠ضِ۟۠يََُ ُاِلٓلٍٍَِّهُِٓ َعَُّنِّْهًُ۠مْ۠۟.۟

And upon all the mothers of the believers
And his righteous and pious companions
Abu Bakr, Omar, Osman and Ali
God bless them all




المَوضُوع
يَقُول المَثل الجَمِيل ثَبِّتِ العَرْشَ
ثُمَّ انْقُشْ،عُلوم النُقُود وَالمَسكُوكَات
الإِسْلاَمِيّة ثَابِتَة قَوِيّة لَا تَتَزحزح .
مُحمد صل الله عليه وَسلم وَلا العَرب لَم
يَنَالوا سَك وَضرب العملَات لِلتداول بِحقبتهم.





حَقِيقَة لَا تَزَال الأَخْطاء الجِذْريَّة
اَلْغِير مَنْطِقيَّة الخاصَّة بِعُلُوم النُّقود
وَالْمَسْكُوكَات بِالْجاهِليَّة وَصَدْر الإِسْلَام العَظِيم
بِعَهْد الخُلَفَاء الرَّاشِدِين رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم
لَا يَزَال يَستَمر وَيَتِم
نَشْرُ ذَلِك الأخطَاء وَانَا بِفَضْل مِنْ اللَّهِ وَحْدَهُ
كَثِيرًا مَا أَنْ نَوَّهَت وَحَذَّرَت مِنْ ذ.َلِك الأَخطَاء
بِعَشَرَات المَواضيع السّابِقَة.
بِتَالِي
وَمَعَ مَوضُوع اليَوم،
حَقِيقًة يُوجَد كِتاب يُذْكَر بِه أَنَّ قُرَيْش والْعَرَب بِمَكَّة
بِالْجاهِليَّة ضَرَبُوا دَراهِم خاصَّةً بِهِم عَلَى
النَّمَط اَلْكِسْرَوي نَقولُ أَنَّ هَذَا النَّقْلَ لَيْسَت
صَحيح بَتَاتًا وَلَم يَثبُت وَلَم نَسْمَع بِهِ مِنْ
قِبَل فِي أي مَرجع عَلمِي مَوزُون وَمَعْلُوم
اَنَ العَرَب خاصَّةً بِمَكَّة المُكَرَّمَة
بِالْجاهِليَّة وَصَدْر الإِسْلام العَظيم
كَانَتْ تَتَداوَل فَقَطْ بِالدِّينَار الذَّهَبي البيزَنْطي
وَاجْزَاءَه النِّصْف والثُّلُث فَقَطْ، والدَّراهِم
الفِضّيَّة الْكَسْرُوِيَّة مِنْ دُون اجْزَاء تَذْكُر
،وَاَلْفُلوس النُّحاسيَّة البُرونْزيَّة البيزَنْطيَّة
واقِّسامُها وَفِئاتُها المُخْتَلِفَة فَمن هُنا
لَا بد أن نَعلم أنه ثَابِت
لَدَيْنَا تَارِيخِيًّا وَحِسّيًّا أَنّ العَرَب خَاصة بِعهد
بالْجَاهِليَّة بِمَكَّة يَتَعَامَلُون بِنُقود أَجْنَبيَّة
مَحْضَة وَلَقَدْ ثَبَت ذَلِكَ بِذِكْر تِلْك النُّقود
المُخْتَلِفَة بِالْقُرْآن والسُّنَّة وَكَتَب السَّيْر
وَاسْتَمَرّ ذَلِكَ التَدَاول بِالنُّقود المَرْكَزيَّة
حَتَّى جَاءَ عَهْد خَلّاقَة سَيِّدنا عُثْمانَ
رَضِيَ اللَّهُ عَنْه تَحْدِيدًا عَامّ ٣١ لِلْهِجْرَة فَمن
هُنَا بَدَأَتْ التَّجْرِبَة الأُولَى لِسَكّ النُّقود
الإِسْلاميِّة المُعَرَّبَة عَلَى الطِّراز اَلْكِسْرَويِّ
وَتَمَّ نَقْشٌ فَقَطْ عِبارَة بِسْمِ اللَّه
بِالْخَطِّ الكوفيِّ البَسيط وَمِنْ ثُمَّ بَدَأَ مِشْوار
هَيْكَلَة وَكْلِسْتِر ضَرْب الدَّراهِم
الإِسْلاميَّة المُعَرَّبَة المُبَكِّرَة تِبَاعًا تِبَاعًا بِبِدَايَة
عَهْدُ سَيِّدِنا عُثْمانَ . عَلي .
مُعاويَة . شُريكٌ بِن الأعور . عبدُالله عامِر .
سَمُرَة بْنُ جُنْدُب . عبدُاللهُ بْنُ زُبَيْر.
وَلَمْ تَنالْ الدَّنانير الذَّهَبيَّة البيزَنْطيَّة بعهدهم
أي تَعْدِيل حَتَّى جَاءَ عَهْدُ الخَليفَة عَبْدَالَمَلِكَ بْنِ مَرْوانَ
وَقَامَ بِتَطْوِير اَلْتَقود الإِسْلاميَّة الذَّهَبيَّة والْفِضّيَّة
والنُّحاسيَّة بِتَطْوِير مُلْفِت لِلنَّظَر خاصَّةً حِيال النُّقُود
الإِسْلاميَّة المُعَرَّبَة وَلَيْسَت
العَرَبيَّة لِلدينار الدِرهم الفَلس حَتَّى
جَاءَ عَامَ سَبْع وَسَبْعِين لِلْهِجْرَة وَتَمَّ ضَرْب
اَوَّل دِينَار ذَهَبيٍّ اسِّلاميٍّ أُمَويٍّ عَرَبيٍّ مَحْض
خَالِيًا مِنْ الْمَاثُورَات وَاَلْطِراز الأَجْنَبيِّ كُلِّيًّا
وَبِعام ثَمان وَسَبْعِين لِلْهِجْرَة تَمَّ
ضَرب أَوَّلُ دِرْهَم إِسْلاميٍّ امْوِيٍّ عَرَبيٍّ مَحْض
خَالِيًا مِنْ المَأْثورات وَاَلْطِراز الأَجْنَبيِّ كُلِّيًّا
وَمِن ثُمّ تَمَّ ضَرْب الفَلَس
الأُمَويِّ الاسِّلاميِّ العَرَبيِّ المَحْض،
بِالنِّهَايَة هَذَا بَخْتَصَارَا كَبِيرًا لِلْغَايَة واِكَّرَر
وَاقْول اَنْ بِعَهْد الجَاهِلِيَّة وَعَهْد
مُحَمَّد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ وَعَهْد
صَدْر الإِسْلام العَظيم خَاصة بِعهد أبُو بَكْر وَعُمَر
رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْا لَمْ تَنال العَرَب فِكْرَ
ة ضَرْب نُقود وَمِسْكُوكَات إِسْلاميَّة مُعَرَّبَة
إِلَّا بِعَهْد سَيِّدِنا عُثْمان بْنِ عَفَّان رَضِيَ اللَّهُ
عَنْهُ وَاَمَّا ضَرْب الدَّنانير الذَّهَبيَّة المُعَرَّبَة
وَطِراز الرَّنْكَات والصّوَر لِلشَّخْصِيَّات
وَغَيْرُها لاسِيما جَميعُها
تُعد مَعْروفَة وَمَرْصودَة
وَمَحْفوظَة بِالصُّوَر
بِفَضْل مِنْ اللَّه وَحْدَه.
فَمن هُنا أوجه نَصِيحة لِجَمِيع
الكُتَاب بِعدَم الخَوض بِهيكلة
عَلوم وَفنون المَسكُوكَات
الإسْلاَمِية العَظِيمة وَسبب
ذَلِك حَتى لَا يَقُعُون بِالأخطَاء
الفَادحة الغير مَنطَقِيّة بَتَاتََا
لاسِيما يَقُول المَثل الجَمِيل
(ثَبِّتِ العَرْشَ ثُمَّ انْقُشْ)
العَرش هَو إثبات تَارِيخِي
وََحِسي وَوثَائِقِي مَلمُوس.









دّمٌتًٌ۠م۟ ٌبِّ۠وٍد۟.َ
ّوٌَ۟اُلِلََّهٍ َوَ۠ٓلَي۠ َاٍلَتَُُوّف۠يَقّ ٌوََّاٌلًسََِّّدًَِا۠دٍ
ٌتٍََقِدٌيُمِ ّوٌَِطِر۟قُ َوٌٌَصٌفِ ۟اٌلَمَِّاٌدٓةً ًاٌلٓبٌَ۠اِحُثَ
َاّلٓمُّٓسّتَِّقُل۟ ًبٍِّطٌٍَر۠حُهّ ُاِلَمُِّس۠تٌَُجٌد۟
ٌوََِلّي۟سٍَِتٓ ِآلُتَ۟۠قٓلًيّدّي۠ةَ ّاٍلّقٍَِدٓيِمَُٓةَ.ّ
ٍو۟اّلًمٌَّقّص۟رّ ۟جُدٍا۠ ًّ۠
۠بِّ۟نًشَرّهِ َلِ۠۟هَ۟ٓذٌهًِِ ُاٍل۟عُّّل۟وٌمَ ًوَا۟لٍمُّّخَت۟صً ِبِّ۠دٓرًٍَاّسّةّ
۠اٌلٌمّس۠كًُ۠وٓكٍَِاٌت۟ ِاّلّمُُٓخَتََِلّفَة۟
ّوّآلِصًِّنِجّ َا۠لَز۟جًا۠جِيٍّّةِ
ًوّاٌلِر۠صًََاٍصًًَا۠تٓ َاٌلًبََِرِيٓدّيَّٓةّ ًوّاّلَوّزُنٌَّآت۟
َآلٓمٓعٍدِن۟يََّةٍ َوُاٌلَقًَِوٌاّلٓب۠ ِلًل۠سِكٍ ٌوٌا۠ل۠أَسّوٌَ۟ا۟قٍ
ٍا۠لُعٌََرِبِ۟ٓيٌَّةً ۟وٌدَ۠ٓوٓاّرُُُ ًاٍلٓسًُِّّكََِّّةًِّ٬۠ ٍوًَ۟ب۠ي۟تِ ّمَ۠۠اٍلَ ٌاٍلَمٍُّسّلَمِي۟نِ َوََّد۟اَرً
ٍ ّدًَّاِرٍُّ ِاُلّسِّّ۟۟كًَِّّةَِٓ ۠لِِ۠لٌدَوٓلّ ًاٌلٓمُُّسُتٌَِقِلًةّ َوٍَِدُُِوٍرَ
ًا۟لٓخًَّرًآجً َاَلِمِّّخِتََّلَفَََةٍ ٌوَا۟لٌمًُ۟خٌتٌَّصً ٓبِاٌل۠نُقَُِوّدٍ
۠اّل۠إّسُُْلًاّمّيّ۠ٓةّ ٍاٌلٌهًَ۠اُشِِ۟م۠يًّ۟ة۟ ۠وٌَُاّلُنُُِقٍوٌدُ
ًفٍِّيّ ٌعٍٍَهِدٍ ّاٍلٓجٌََاّهٌلٓيُّ۠ةَ َو۠بًَِصٍَّدُرّ
۟اّلَإٍِّسًِْلٌاَّ۟م۠ ُوَّ۠عٌهٓدٌ ّاُلِخُٓ۠ل۠فَِِاَء۟ ّاٌلٍرًَّا۠شُِِد۟يّنٍ
ّاَبِا۟ َبٌكُرًِّوًعٍم۟رِ۠۠ ٌوُعُِِثَمَُ۟اّنّ ۠وُعًل۟يّاًٌٍ ٌرَٓ۠ضّيّ ٓاِلَل۟هُ ۠عًَّنَهُمّ ۠أَجِمَّٓعُيِن




كَِٓرَُّمّاًّ۠ ۟لٍاََُ ٍآٌمٍرّاًٌٌ ُمِّ۠ن۠ ۟اًل۟جٌَُمًيًعّ ۟٬ّ
ٍدٍُ۠عّاِئّكَمً ۟لَّّنٌاّ َبَِّا۟لِخّي۟رً ًوََّاٌلّمِغٍفَرُةٌ َهًَّوً ۟غًَُاّي۠تَنٌاِ.۟
ٌنَََحًنّ ّنٍَ۠بٓذ۟لّ ٍمَُِن۠ ٌاّلَوًَّقُتَ ٌوَُّآلٌدُرٍَ۟اُسَ۠ٓةُ ٍوًَّاَل۠بََ۟حّثً ّ
ٌوَِّاًلًطَّٓر۟قً ِوًٌَا۟لٍصًٌَف۟ ۠وًَِا۟لِكِِّتَُّاِبًَ۠ة۟ ٓوًٍَاَلّتَِ۟دٌقٌيّقّ ٌاَلّشََٓيّئٍ ّآلَكٍَ۟ث۟يٌرٍ ٌو۠اِلٌكَُ۟ب۠يٌرُ.ّ
ِوًَ۠نَُ۟رٍجّوٓ ٍمِّّنٍ ّذََ۟لُكِ ِاٌلّآَج۟ر۟ ُمِّ۠نَ َاٍلُلٌهِ ّوَحّدّهٌﷻِ ّوًَّمٓنٌ َثًَُمَ ّاَلُنٌَِشًرً ًلٌََكَُّمّْ۠
ّوٌَِنَُ۟ط۠مَُِعّ ٍبَُِدًُُع۠اّءٌكّمِ ُلًنَّ۠ا۟
۟بِِّظ۟هَرِ ۟اّلًغًَّيَب۠ ّحٍَُتِىٌ ۠لٌَ۠وِ ٍبٌِّعٌبِاٍرٍةُ ّ
َجَُُزًاٍكِ ٍاٌلّلُهّ ّخَِ۠يٍر۟اًّّ ِيََُاُ ٓمُ۟۟حًَّمُّٓدّ َاَلٌحُّٓسًٌَيٍِْن۟ي۠.ٍ







اَلٍلََّ۟۠هٍُّمًًَّ۟ ًاَجّّْعَّّلّْٓنٍِِيُ ٌمَِ۠نٌْ۟ ٍيًُّوُحٍْٓدٍٍُكََِ ًحَ۠۟قٌَِّ۟ ٍتَّ۠وّْ۟حّيٓدَِ۟هَُِ
ٍبَِٓرَْٓبًٍُوٌبٌِ۠يٍتَْ۠كَْ۠ ٌ،ٌ ٌوًَ۟أَُِل۠وًهَيًَِّ۠تََُكٌَُ ّ،ُ ُوََ۟أَِ۟سٍْ۟مَاٍئُِ۟كَّ۟ ّوٌََصٍٍِفَّّاّتًِّكٌِْ
ٓوّاِلْ۟۠إٍيُمَاَنََُ ٌبٌِٓمُٓ۟لٌَّاَئَُِكَْ۟تٌِٓكٍَٓ َوًََكٌُّتٌُّبََٓكََّ ٌوََٓرُِٓسَُُلٍَٓكََّ ًوٍاًلِْٓيَُٓوّْٓمًَ۟
۠اُلّآًخٍِِرََِ ّوَِّبًِٓاََِلَّْقٍَ۟دْ۟۠رٌٍِ ّخََُيًْٓرٌََهٌَُ ۟وَِّشًَِرٌٍَهٌِٓ ُ.َ ۠وَِ۟حَُّبٌَّ۟۠ ِ،۠
َآَلِِٓ َا۟لٓبٌَ۠يٌِْتَِّ ّ،َ ٍوٍَّاِمّّْهَِّاَتٍِّ ُآل۟مُِٓؤَْ۟مٍَِنٍِّيُنًٌَ ً.ٌ
ٓوُآلَصَّّّّحّاٌبَّ۟ةًُ۠ ۟ا۠جْٓ۟مََّعٓيٓنَِِ َ،ً ًرٌَّضَِ۠يًََ
ٍاّلّلَََّّهٌُّ ّعَُُنُْ۟هٌُٓمًَْ َأَّ۠جًَْمَ۠۠عِ۟۠يِنٍَ۠ ّ،َ
ٍوََِحًٍُبََِّّ ٌاِلّوًََطًَ۟نِّٓ ٓ،َ ٍوَٓ۟طّاِعٍَ۟ةًَُ ّوًُِل۠ا۟ةُِٓ
۟اّلٓأٌَٓمٌٌْرَِِ ٓ، وٍآلًَْعًٌُلَُ۟مّاٍءَِ۠ ّا۠ل۟مَُّوًَُحٌِِّ۠دٍِّيٓنًَِ، ٌ.ً
حٌُّرِّّّٓرَُ۠تّْٓ ٓمٌِّنٍَْ ٓقٍِّبٍَُل
ٌمٍُّحٌِّبٌُُّّكًُ۟مُِْ ۠فًِ۠يٍ ۟آل۟لٍََّّهًِّ ّ،َ
۟اٌل۠عَّٓبًٍْدُُ۟ ۟اّلُفََ۟قَيَرٌُٓ ۟اَلَُّّّىَ ّرَٓٓبَُِّٓهِِِ َآلّرََّاٍجٍي۠ ُرََّحَّْمٍٍَتٌِ۠هِّ۟ َوٌَّعٍٍَفّْ۠وٍَِهٌِّ ُوَّّغُِّفٌُْرّا۟نََٓهُّ۠
۠طٌُّوًُِي۟لَِِبٌُِ ّاَلَعَِ۟لًّْمُِّ ۠،ُ
ّا۠لٍمٌُّقَّ۠صُِّّ۠رَُّ ِدََٓاُئَُِمًٌُاٌ ِبًِ۟نَّ۠شٍَْرِّ۟هٌِ۠ ًلًِّهََ۟ذُِّهُِٓ ّا۠لُعُّ۠لُّٓوٍمًِ۟ ّ،۟
َوّاّلٍَْبَآحٌِ۠ثٌُٓ ۠بٍَِمًُ۠سّْٓتٍَِجَُِدٌّّاٍتُِِهُِّ ٌاّلٓعِّ۠لِّْمّيََُّٓةِّٓ
۟وَ۟۠لًَُيًّْسََّتًّْ َاّلَتًَّّٓقِّْل۠يَدَيٌََّ۠ةُُٓ
۟دُ ٍ،۟ ٌمُ۠۠حَََمَُُِّدٌُِ ِاَلٍحٌٌُسَّ۠يًٌْنٓيِ
Dr. Muhammad Al-Husseini
ّمِّٓنًْ۟ ٌدََّوَّْلٍَ۠ةَِّ ٌاٍلٓك۟وَُ۠يَْٓتَِِ
ِحًٌِفٍّْظٍُِهُاُ ِا۟ل۠لَّّ۟۠هٍُٓ َتَُّعََ۟اَلًَّىَ
ٌاَل۟مُّٓوًًَاٌفًُِقّ الأربعاء
٢٠ .َ٨. ۟۲ٌ۰ٓ۲۠۱۠ ُم۟​

يعطيك العافية سعادة الدكتور محمد الحسيني​

السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
الأَخ العَزِيز الفاضِل .
المُشْرِف العَام لِلْمُنْتَدَى العِلْميِّ المُبَارَك،
أ . أَبُو فَيْصَل . رَعَاكَ اللَّه تَعَالَى .
لَكَ مِنِّي كُل الثَّنَاء والتَّقْدِير بِعَدَد قَطَرَات المَطَر وَأَلْوَان
الزَّهْر ، وَشَذَى العِطْر عَلَى مُتابَعَتِكَ لَنَا بِاَلْمَواضِيع
أَنْتَ مَعَ سَائِر الأَعْضَاء والزّوّار الكِرام .
كَتَبَه لَك .
طُوِيلِب العِلْم،
د . مُحَمَّدُ الحُسَيْني
مِنْ دَوْلَةِ الكوَيْتِ
حِفْظُها اللَّهُ تَعَالَى .
١٢ . ٩. ٢٠٢١م
​