السَّيْف العِلْمي البَتَار لِمَنْ يَنْسِف وَيٌكَذِب مَوْرٌوث الخُلَفاء اَلْأَبرَار

نََّحًَْوََ۟ َجَِٓيّلًٍَ ُمُ۟ٓحَْ۠تََُرٌٍِفًٍ۟ ٍوٍَٓطُرِحَ َجَِّدًيُدَ ٌفِ۟ٓيٓ
ًعٌُّلُُُو۟مَُِ ٓآ۟لَُْمَ۟۠سّّْكُُُو۠كًََاٍتِّ۠ ٍبِِّإّذٍْٓنِِّ َآلَلُهٍَِ ۟تَعَا۟لًىِ.ٍ
A new generation, God willing
With the sciences of Islamic money and coins

ً.۟ ّمٌٌّعُّّكَُّمٌ ّيًَِسٍَْتَّ۟مِِّرٌٍّ ًاٌلَعًَ۟طُاٌءٌٌ۟
بََِسٌِْمُِ۟ ّآلُلَِّّٓهِّ۠ ۠اٍل۠رٌٌَّّحّْ۟مًََنًِّ ۠ا۠لُرَََِّحَِّيِمِّ۟
ٌا۠لُسًَُّّلَا۟مُِٓ ًعٌٌَلَُٓيٍَْكَُُمْ۟۠ ۠وََ۟رَّ۠حَْ۟مَُ۟ةُّٓ ِاٍلُلٌََّّهِِِ ٌتٌَّع۟اٌلَََىّ ّوَّّبٌَٓرٌَُكُاُتَُّهَُُ
,
In the name of of Allah the Merciful
Peace, mercy and blessings of God ,

ٓوَُ۠اٍلٍصَّ۠۟ٓلََ۟اَةُُّ ۠وٌَُا۟لٌسًَّٓ۠لًٍَآمًٌُ ۠عََِلٌََىَ َرََّسٍٍُوَلَِ۟
ٓاِلّلَََّ۠هٌِ۟ ٍاَلّْ۟مٍَّبٍَْعَُّوٓثُِِ ۟رََ۟حِْ۟مَََةًٌٌ ٌلَِ۟لُْ۠عََِا۟لَ۟ٓمِِ۠يًنَُ۟ﷺّ
And blessings and peace be upon our Prophet Muhammad


۟وََُعَ۟ٓلَّ۟ىٌ ٍآ۠لُِ۟ َبَِ۟يٍِْتُِ۟هٌِ۠ ًاّلًطًٌٌَّيٍِّٓٓبًِ۟يِنََ۠ ٍا۟لٓطٍٍََّاٍهََِرٌِ۠يَنٍَٓ ٍ،ٍ

And upon his good and pure family
َوُعّلِىً َجَِّمٌَِيّعِ ٓأّمٍّ۟هٌََاٌتِ َا۠لْ۠۠مُُ۠ؤْ۟۟مًٍِنًٍِيَنَُ۟
ُ،ٓوَُٓجٍَّمِِ۟يٌعَّّ ِأَٓ۟صّْٓحٍَّاّبِّ۠ ّﷴَﷺ۟
۟رٍَ۠ضِ۟۠يََُ ُاِلٓلٍٍَِّهُِٓ َعَُّنِّْهًُ۠مْ۠۟.۟

And upon all the mothers of the believers
And his righteous and pious companions
Abu Bakr, Omar, Osman and Ali
God bless them all



اَلِمََّوَْ۟ضٍوًعَ
السَّيْف العِلْمي البَتَار لِمَنْ يَنْسِف مَوْرٌوث الخُلَفاء اَلْأَبرَار
وَلرَد عَلى قَنَاة المَدعٌو.،يُوسف !!!!!
The scientific sword for those who deny the inheritance of the Rightly Guided Caliphs and Companions
Reply to the invited channel. Youssef Tikatat






مَورٌوث إِسْلَامِي أثَرِي ثَابِت لَا يَتَزَحزَح مٌنذ ١٤ قَرنْ
The historical Islamic heritage since 1400 is strong and unshakable and will not be shaken







مَورٌوث إِسْلَامِي أثَرِي مَالِي نَقدِي ثَابِت لَا يَتَزَحزَح مٌنذ ١٤ قَرنْ
بِضَرب الصَحَابة الْكِرَام رضي الله عنهم أجمعين دَرَاهِم
إِسْلَامِيّة مَمهورَة ومُوَثَقة بِتَارِيخ حٌقبَتهم وَالبَعض
منهٌم نَقَش وَسَجَل أسمَه وَلَكِن الصَحَابة لَم يَنقشوا
صٌوَرهم بتَاتا بِالدَرَاهِم المٌعَرَبَة بَتَاتاً.
The historical Islamic heritage since 1400 is strong and unshakable and will not be shaken



مَََو۠رٌُ۟وّث۟ ًإًٍِسَّْلَّ۟اِمًِ۠يٓ َأًثَّٓرِّ۟يّ ۟مٍَ۠اِلَُِيَ ّنََّقٓدِّ۠يَ ّثَُ۟اَبَُِتُ


Until the seventy-seventh year of the Hijrah came the first Arab-Islamic dinar at 100%.






احْبَتي الكِرام
رُبَّمَا نَوَّهَت لَكُمْ فِي المَوْضوع الأَخير
بِأَنَّنِي سَوْفَ اتُّوَقِف بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى
وَأَعُود مَعَكُم بَعْدَ عِيدِ الأَضْحَى المُبَارَكِ
وَلَكِنْ عِنْدَمَا شاهَدَتْ قَناة الضَّلال والْكَذِب
عَلَى النَّبيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
والْخُلَفاء الرَّاشِدِينَ والصَّحابَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِين
لَمْ أستَطِع الإِنتِظَار مِمَا دَفَعَني لِلْكِتَابَةِ
والتَّوْضيحِ وَدَمْغِ كَذِبِهِ وَزَيْفِهِ وَافْتِرائِهِ
وَسَوْفَ نَعودُ لَكُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى
بِأَجْمَلِ اَلْمَواضيعِ اَلْعِلْميَّةِ اَلْجَديدَةِ
بَعْدَ عِيدِ الأَضْحَى المُبَارَكِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى .
وَخَتَى لَا إِطْيلَ عَلَيْكُمْ

A channel of lies, deception and ignorance
حَقيقَةٌ لَقَدْ نَشَر قَناة المَدْعو يوسُف تِيكْطَات،
الفاشِلَة المُحارَبَة لِلْإِسْلَام وَالمُسْلِمِين ،
وَلَقَد تَابَعَت تَقْرِيبًا جَميع الحَلَقات الفاشِلَة
والضَّعيفَة والرَكيكَة والْكاذِبَة لِلْغَايَة ،
وَلَكِن لَفَت انْتِبَاهِي مَوْضوع فَلَم
يَذْكُر بِه المَدْعوّ هَداه اللَّه اَوْ اَخْذَه الله اَخْذ عَزيز مُقْتَدِر
تَحْتَ عُنْوانِ.
مُحَمَّد والْخُلَفاء الرَّاشِدِين خُرافَة
مِن صُنْع العَبَّاسِيِّين وانَه لَا تُوجَد
حِقْبَة سَيِّدِنا اَبا بَكْر وَعُمَر وَعُثْمان
وَعَلي وَمُعاويَة وَبَقيَّة الصَّحابَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ .
بِتّالي .
الكَعْبَة، مَاءزَمزم،المَسْجِد النَّبَويّ الشَّريف
.المَسجد الآقصَى ، مسجد قٌبَاء،.اكَّبِر دَلِيلًا كإثبَات كَمَوْروث
اثَّريّ والْفَحْصِ الكَرْبوني يَثْبُت حِقْبَتَهُم الزَّمَنيَّة
القُرْآن الكَريم كَلام اللَّه اكّبر اثِّبات
كَمَوْروث اثَّري الذي أعترَف به كِبَار علَمَاء
الغَربْ بإنه مٌعجَزَة حَقِيقِيّة
وَرَقات مِنْ القِرَان الكَريم بِالْخَطِّ الكٌوفِي
الحِجازي بِبِدَايَة القَرْن اَلْاَوَّل لِلْهِجْرَة.قٌبور الصَحَابة بِالبقِيع ،
اكَّبِرْ دَلِيلًا لِلْمَوْرُوث إالإِسْلَامِي المَحض الثَابَتْ إلَى يَومنا هَذا.
وَكَذاَلِك جَبَل اَحَد وَثَوْرُ اكَّبِر دَلِيلًا كَمَوْروث اثَّري إِسْلَامِي ثَابِت
الاعِّجاز العِلْميُّ فِي القُرْآن والسُّنَّة وَإِجْماع الأُمَّة
اَلَّذِي ابَّهِر واِدَّهَش عُلَماء
المُلاحَدَة والدّوَل الغَرْب كافَّة
بِتّالي
وَلَكِنّ هَذَا الرَّجُل هَداه اللَّه
يَقُولُ لَا تُوجَد بَراهين اَثْريَّة مُتَطَقّيَة
حَقيقيَّة بِحِقْبَة الخُلَفاءالرَّاشِدِين ،
والصَّحابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ أَجمَعين،
وَسَوف نٌجَارِي هَذَا المَسكِين بِمَا كَتَبه قَلَمه.



بِتَالي.
( وَمَعَ الرَّدِّ العِلْميِّ المَالِي النَقدي الحَقيقي لِنَسْف كَلام المَدْعو
بِالْأَدِلَّة القاطِعَة لِوُجُود وَأَثْبات مَوْروث التّاريخي
الاسِّلاميِّ مَالي نَقدي بِعَهْد الخُلَفاء الرَّاشِدِين وانَهُم لَيْسُوا
خُرافَة كَمَا يَدْعُو هَذَا الكاذِب هَداه اللَّهُ إلَى صِراط الله للمٌستَقيم
وَالعَجِيب إِنهٌ يَتَحَدَّى بِقَوْلِهِ لَا يوجَد
وَلَا وُجود مَوْروث تاريخي حَقيقي حِسى بِعَهْد
الخُلَفاء الرَّاشِدِين والصَّحابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ أَجْمَعِين
وانَهُم خُرافَة عَبّاسيَّة فَقَط إستَحدَثوهَا بِكٌتِبهم )


٣
نَقول لِلْمَدْعُوِّ يوسُف .
اَنْ كُنْتَ تُؤْمِن فَقَطْ بِالْمَوْروث التّاريخي وَالنَّقْدِي والْمالي .
أَقول لَكَ لَقَد وَقَعَت بِكذبك الرَكيك
والسَخِيف والهَرِم ،لَاسِيمَا عَهد الخُلَفاء الرَّاشِدِين
والصَّحابَة رَضِي اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِين ،
ثابِته ١٠٠ % مِنْ خِلال الوَثائِق الماليَّة النَقدِيّة المَمهٌورَة
بِتَارِيخ الهِجري وَبَعض أسمَاء الصَحَابَة الكِرَام،
لَقَدْ ثَبَت لَدَيْنَا وُجود دَراهِم إِسْلاميَّة
مُعَرَّبَة بِعَهْد وَحِقْبَة سَيِّدِنَا ،
امِيرَ المُؤْمِنِين عُثْمان بْن عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه .
سٌجل بِهِ الخَط الكُوفِي البَسِيط النَاشف،
زَائِد التَارِيخ ٣١ للهِجرة.

ثَانِيًا
دَراهِم إِسْلاميَّة مُعَرَّبَة بِعَهْد وَحِقْبَة
سَيِّدِنا أمِير المُؤْمِنِينَ
عَلي بْن ابِي طالِب ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
سٌجل بِهِ الخَط الكُوفِي البَسِيط النَاشف،
زَائِد التَارِيخ للهِجري بِحقبَتهِ.

ثَالِثًا
دَراهِم إِسْلاميَّة مُعَرَّبَة بِعَهْد
وَحِقْبَة سَيِّدِنا ، امِير المُؤْمِنِين
مُعاويَة بْن أَبِي سُفْيان رَضِيَ اللَّهُ عَنْه .
سٌجل بِهِ الخَط الكُوفِي البَسِيط النَاشف،
زَائِد التَارِيخ للهِجري بِحقبَتهِ وسجل اسمه
مَعاوية اَمير المٌؤمنين .




رَابِعًا
وَشَريك بْن الَاعُورْ
رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ .
سٌجل بِهِ الخَط الكُوفِي البَسِيط النَاشف،
زَائِد التَارِيخ للهِجري بِحقبَتهِ.
زَائِد أسمَه شريك بالدَرَاهِم وبِالفِلس نَقَشَ
أسمَه كَامِلاً شريك بِن الحَارِث .




خَامِسًا
وَعبدُالله بْن عامِر،
رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ .
سٌجل بِهِ الخَط الكُوفِي البَسِيط النَاشف،
زَائِد التَارِيخ للهِجري بِحقبَتهِ.
زَائِد أسمَه عبدالله بن عامر بالدَرَاهِم وبِالفِلس.




سَادِسًا
وَسُمْرَة بْنْ جُنْدُب
رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ .
سٌجل بِهِ الخَط الكُوفِي البَسِيط النَاشف،
زَائِد التَارِيخ للهِجري بِحقبَتهِ.
زَائِد أسمَه سمرة بن جندب بالدَرَاهِم ،





سَابِعًا
امِير المُؤْمِنِين،
عبدُالله بْن الزُّبَيْر .
رَضِيَ اللَّهُ عَنْه .
سٌجل بِهِ الخَط الكُوفِي البَسِيط النَاشف،
زَائِد التَارِيخ للهِجري بِحقبَتهِ.
زَائِد أسمَه عبدالله بن الزبير بالدَرَاهِم وبِالفِلس
نَقش رَنكة صٌورته.

بِتَالِي ،
جَمِيعُ مَا تَمّ ذِكرهٌم شَاهَدُوا النَّبيَّ
مُحَمَّد صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
وَالتّاريخ الهِجْري والْأَسْماء واضِحَة
جَليَّة المُسَجَّلَة بِالدَّرَاهِم
الإِسْلامِيّة المُعَرَّبَة تُثْبِت حِقْبَتَهُمْ ١٠٠ %


بِتَالِي.
لَقَدْ خَاطَب اللَّه سُبْحَانَه
العَرَب واخَّبَرُهُم بِقِصَّة
يوسُف عَلَيْه السَّلام
وَقِصَّة اصِّحاب الكَهْف لاسيما كَانت العرب
تعرف جيداَ الدَّنانير وَالدَّراهِم والفُلوس
بِعَهْد مُحَمَّد صَلِّ اللَّه وَسَلَّم
وَجَميع تِلْكَ القِصَص ثابِتُه لَدَى
بِلاد الغَرْب وانها كانت قبل ولادة ﷴﷺ
وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسولَهُﷺ
وَسَوفَ أعرض لَكُمْ رُؤيَة تاريخيَّة ماليَّة قُرْآنيَّة وَثائِقيّة

واثبت بدليل بأن كلام الله ﷻ وكلام ﷴﷺ
حَق مَحض خَاصة مِن خلال عرض
النقُود بِعهد يُوسف عُلِيه السَلام وَاصحاب الكَهف
وَعهد ﷴﷺ
۱{وَشَرَوه بِثمن بَخس دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ
وَكَانُوا فِيه مِن الزَّاهِدِينَ}
۲{ومِنْهم مَّنْ إِن تَأْمَنْه بِدِينَار لَّا يُؤَدِّه إِلَيْكَ}
۳{فَابْعَثوا أَحدَكم بِورقِكُم هَذهِ إلَى الْمَدينَة
فَلينظُرْ أَيهَا أَزكَىٰ طَعَامًا}
that the words of God and the words of ﷴ ﷺ are correct
Especially when we just watch the show
Coins in the era of Joseph, peace be upon him, and the companions of the cave
Money in the era of Muhammad, peace be upon him
What the Qur’an mentioned a year ago
1442

ِبتَالِي


رِسالَة صادِقَة لِجَمِيع
المُلاحَدَة والْمَلَل الأُخْرَى المُخالَفَة لِلدِّين الإِسْلاميِّ الحَنيف
نَقول لَهُمْ هَلْ كَانَ بِعَهْد الجَاهِلِيَّة وَيَصْدُر الإِسْلام العَظيم
مُنْذُ ١٤٤١ سَنَة سُونَارَا دَقِيقا نَعَمْ هوَ الدّين الإِسْلاميّ
المَنْزِل مِنْ رَبِّ العالَمينَ عَلَى نَبيِّهِ مُحَمَّد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَال الله تَعَالى
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ (12)
ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ (13)
ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً
فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ
لَحْمًا ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ (14)
ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ (15)
ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ.)



11] We created man from a substance and a foundation of clay:

[.13] Then we made it a drop inside a safe vessel, which is (Women's womb).

[14] Then we made the drop, which is a leech (from frozen blood) and we made the leech in the tissues of the woman’s womb, then we transformed the tissues of the child’s organs into bones, then we covered the bones with meat, and then we breathed into it the spirit, we succeeded in giving birth to a complete child. Blessed be God, the best of creators

[.15] Then you will surely die,

[.16] The Day of Resurrection shall rise.




ادْعوه وَأَدْعُو غَيْرَه مِنْ المُشَكِّكِين بِالدّين
الإِسْلاميِّ السَمح العَظيم
أَنْ إِقْرَأَ هَذِهِ الْأَيَّات بِتَمَعُّن
وَشاهِدوا اَلْفَلَم الوَثائِقي الطِبِي
لِلْإِعْجَاز القُرْآنيِّ فَقَطْ
بِكَيْفيَّة خَلْق الإِنْسان مُنْذ بِدايَة
خَلَقُهُ فِي بَطْن اَمَه. نَسْأَل
اللَّهَ تَعَالَى الثَّبات والْإيمان الجازِم
حَتَّى نَلْقاه وَهُوَ رَاضِياً
عَنَّا وَعَنْكُمْ بِرَحْمَتِه الواسِعَة
الفلم.
https://youtu.be/JtrVN1TOs2M


I invite him and I invite others who question the correct Islamic belief To read these verses carefully Medical Document Control For Quranic miracles only How was man created from the beginning? Created in his mother's womb accurately described in the Holy Qur'an. I pray to God Almighty We have a firm belief Until we meet God Under mercy, forgiveness and pardon the film.

أَخِيرًا،
أَرْجُو اَنْ يَكون هَذَا الرَّدّ السَّريع
كَافِيًا وَشّافيًا وَوافيًا وَرادِعًا لِكُلِّ مِنْ
تسول له نفسه بالكتابة من هُمْ عَلَى شاكِلَتِكَ المُشَكِّكِينَ بِهَذَا
الدّين الإِسْلاميِّ السَّمْح الحَنيف العَظِيم،
وَبِسَيِّد الخَلْق مُحَمَّد صَلَّى اللَّه
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِصَحابَتِهِ الأَخْيَارُ الخُلَفاءُ الأبرَار
الرَّاشِدِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِين.

.............

( نَخْرُجُ مِنْ مَوْضِعِ النَّقْدِ بالآعلىَ وَنَضع لَكٌمْ فَائِدة عِلمِيّة)




خَطَأٌ شَائِع يَقَعُ بِهِ الكَثِيرُونَ
مِنْ المُقْتِنينَ الجُدُد رَعَاهْم اللَّهُ ،
خَاصَّة عِنْدَ قِراءَتِهِ لِكَلِمَةِ لِلهِ رِى
بِالدِّرْهَم اَلْكِسْرَوي المَحْضِ لِخِسْرو الثَّانِي
يَعْتَقِد انَّها كَلِمَة لِلهِ رَبِّي اَوْ بِسْمِ اللَّهِ وَهَذَا خَطَأ
مَعَ انَّها كَلِمَة فارِسيَّة والدِّرْهَمُ وَاضح إنه كِسْرَوي مَحْض ١٠٠%
وَلَيْسَتْ مُعْرَب بَتَاتًا فَوَجَبَ التَّنْبِيةُ بارَكْ اللَّه بكُمْ .
٢
(نَضع لَكٌمْ فَائِدة عِلمِيّة)
وَكَذَلِكَ يٌوجَد تَنْبيه أُخَر
لَمْ يَنْقَشْ صورَتَه وَرَنْكَة أَحَدًا مِنْ الصَّحابَة
الكِرام رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ أَجْمَعِين خَاصَةً
بِالدَّرَاهِم الإِسْلاميَّة المُعَرَّبَة المُبَكِّرَة




دّمٌتًٌ۠م۟ ٌبِّ۠وٍد۟.َ
ّوٌَ۟اُلِلََّهٍ َوَ۠ٓلَي۠ َاٍلَتَُُوّف۠يَقّ ٌوََّاٌلًسََِّّدًَِا۠دٍ
ٌتٍََقِدٌيُمِ ّوٌَِطِر۟قُ َوٌٌَصٌفِ ۟اٌلَمَِّاٌدٓةً ًاٌلٓبٌَ۠اِحُثَ
َاّلٓمُّٓسّتَِّقُل۟ ًبٍِّطٌٍَر۠حُهّ ُاِلَمُِّس۠تٌَُجٌد۟
ٌوََِلّي۟سٍَِتٓ ِآلُتَ۟۠قٓلًيّدّي۠ةَ ّاٍلّقٍَِدٓيِمَُٓةَ.ّ
ٍو۟اّلًمٌَّقّص۟رّ ۟جُدٍا۠ ًّ۠
۠بِّ۟نًشَرّهِ َلِ۠۟هَ۟ٓذٌهًِِ ُاٍل۟عُّّل۟وٌمَ ًوَا۟لٍمُّّخَت۟صً ِبِّ۠دٓرًٍَاّسّةّ
۠اٌلٌمّس۠كًُ۠وٓكٍَِاٌت۟ ِاّلّمُُٓخَتََِلّفَة۟
ّوّآلِصًِّنِجّ َا۠لَز۟جًا۠جِيٍّّةِ
ًوّاٌلِر۠صًََاٍصًًَا۠تٓ َاٌلًبََِرِيٓدّيَّٓةّ ًوّاّلَوّزُنٌَّآت۟
َآلٓمٓعٍدِن۟يََّةٍ َوُاٌلَقًَِوٌاّلٓب۠ ِلًل۠سِكٍ ٌوٌا۠ل۠أَسّوٌَ۟ا۟قٍ
ٍا۠لُعٌََرِبِ۟ٓيٌَّةً ۟وٌدَ۠ٓوٓاّرُُُ ًاٍلٓسًُِّّكََِّّةًِّ٬۠ ٍوًَ۟ب۠ي۟تِ ّمَ۠۠اٍلَ ٌاٍلَمٍُّسّلَمِي۟نِ َوََّد۟اَرً
ٍ ّدًَّاِرٍُّ ِاُلّسِّّ۟۟كًَِّّةَِٓ ۠لِِ۠لٌدَوٓلّ ًاٌلٓمُُّسُتٌَِقِلًةّ َوٍَِدُُِوٍرَ
ًا۟لٓخًَّرًآجً َاَلِمِّّخِتََّلَفَََةٍ ٌوَا۟لٌمًُ۟خٌتٌَّصً ٓبِاٌل۠نُقَُِوّدٍ
۠اّل۠إّسُُْلًاّمّيّ۠ٓةّ ٍاٌلٌهًَ۠اُشِِ۟م۠يًّ۟ة۟ ۠وٌَُاّلُنُُِقٍوٌدُ
ًفٍِّيّ ٌعٍٍَهِدٍ ّاٍلٓجٌََاّهٌلٓيُّ۠ةَ َو۠بًَِصٍَّدُرّ
۟اّلَإٍِّسًِْلٌاَّ۟م۠ ُوَّ۠عٌهٓدٌ ّاُلِخُٓ۠ل۠فَِِاَء۟ ّاٌلٍرًَّا۠شُِِد۟يّنٍ
ّاَبِا۟ َبٌكُرًِّوًعٍم۟رِ۠۠ ٌوُعُِِثَمَُ۟اّنّ ۠وُعًل۟يّاًٌٍ ٌرَٓ۠ضّيّ ٓاِلَل۟هُ ۠عًَّنَهُمّ ۠أَجِمَّٓعُيِن




كَِٓرَُّمّاًّ۠ ۟لٍاََُ ٍآٌمٍرّاًٌٌ ُمِّ۠ن۠ ۟اًل۟جٌَُمًيًعّ ۟٬ّ
ٍدٍُ۠عّاِئّكَمً ۟لَّّنٌاّ َبَِّا۟لِخّي۟رً ًوََّاٌلّمِغٍفَرُةٌ َهًَّوً ۟غًَُاّي۠تَنٌاِ.۟
ٌنَََحًنّ ّنٍَ۠بٓذ۟لّ ٍمَُِن۠ ٌاّلَوًَّقُتَ ٌوَُّآلٌدُرٍَ۟اُسَ۠ٓةُ ٍوًَّاَل۠بََ۟حّثً ّ
ٌوَِّاًلًطَّٓر۟قً ِوًٌَا۟لٍصًٌَف۟ ۠وًَِا۟لِكِِّتَُّاِبًَ۠ة۟ ٓوًٍَاَلّتَِ۟دٌقٌيّقّ ٌاَلّشََٓيّئٍ ّآلَكٍَ۟ث۟يٌرٍ ٌو۠اِلٌكَُ۟ب۠يٌرُ.ّ
ِوًَ۠نَُ۟رٍجّوٓ ٍمِّّنٍ ّذََ۟لُكِ ِاٌلّآَج۟ر۟ ُمِّ۠نَ َاٍلُلٌهِ ّوَحّدّهٌﷻِ ّوًَّمٓنٌ َثًَُمَ ّاَلُنٌَِشًرً ًلٌََكَُّمّْ۠
ّوٌَِنَُ۟ط۠مَُِعّ ٍبَُِدًُُع۠اّءٌكّمِ ُلًنَّ۠ا۟
۟بِِّظ۟هَرِ ۟اّلًغًَّيَب۠ ّحٍَُتِىٌ ۠لٌَ۠وِ ٍبٌِّعٌبِاٍرٍةُ ّ
َجَُُزًاٍكِ ٍاٌلّلُهّ ّخَِ۠يٍر۟اًّّ ِيََُاُ ٓمُ۟۟حًَّمُّٓدّ َاَلٌحُّٓسًٌَيٍِْن۟ي۠.ٍ







اَلٍلََّ۟۠هٍُّمًًَّ۟ ًاَجّّْعَّّلّْٓنٍِِيُ ٌمَِ۠نٌْ۟ ٍيًُّوُحٍْٓدٍٍُكََِ ًحَ۠۟قٌَِّ۟ ٍتَّ۠وّْ۟حّيٓدَِ۟هَُِ
ٍبَِٓرَْٓبًٍُوٌبٌِ۠يٍتَْ۠كَْ۠ ٌ،ٌ ٌوًَ۟أَُِل۠وًهَيًَِّ۠تََُكٌَُ ّ،ُ ُوََ۟أَِ۟سٍْ۟مَاٍئُِ۟كَّ۟ ّوٌََصٍٍِفَّّاّتًِّكٌِْ
ٓوّاِلْ۟۠إٍيُمَاَنََُ ٌبٌِٓمُٓ۟لٌَّاَئَُِكَْ۟تٌِٓكٍَٓ َوًََكٌُّتٌُّبََٓكََّ ٌوََٓرُِٓسَُُلٍَٓكََّ ًوٍاًلِْٓيَُٓوّْٓمًَ۟
۠اُلّآًخٍِِرََِ ّوَِّبًِٓاََِلَّْقٍَ۟دْ۟۠رٌٍِ ّخََُيًْٓرٌََهٌَُ ۟وَِّشًَِرٌٍَهٌِٓ ُ.َ ۠وَِ۟حَُّبٌَّ۟۠ ِ،۠
َآَلِِٓ َا۟لٓبٌَ۠يٌِْتَِّ ّ،َ ٍوٍَّاِمّّْهَِّاَتٍِّ ُآل۟مُِٓؤَْ۟مٍَِنٍِّيُنًٌَ ً.ٌ
ٓوُآلَصَّّّّحّاٌبَّ۟ةًُ۠ ۟ا۠جْٓ۟مََّعٓيٓنَِِ َ،ً ًرٌَّضَِ۠يًََ
ٍاّلّلَََّّهٌُّ ّعَُُنُْ۟هٌُٓمًَْ َأَّ۠جًَْمَ۠۠عِ۟۠يِنٍَ۠ ّ،َ
ٍوََِحًٍُبََِّّ ٌاِلّوًََطًَ۟نِّٓ ٓ،َ ٍوَٓ۟طّاِعٍَ۟ةًَُ ّوًُِل۠ا۟ةُِٓ
۟اّلٓأٌَٓمٌٌْرَِِ ٓ، وٍآلًَْعًٌُلَُ۟مّاٍءَِ۠ ّا۠ل۟مَُّوًَُحٌِِّ۠دٍِّيٓنًَِ، ٌ.ً
حٌُّرِّّّٓرَُ۠تّْٓ ٓمٌِّنٍَْ ٓقٍِّبٍَُل
ٌمٍُّحٌِّبٌُُّّكًُ۟مُِْ ۠فًِ۠يٍ ۟آل۟لٍََّّهًِّ ّ،َ
۟اٌل۠عَّٓبًٍْدُُ۟ ۟اّلُفََ۟قَيَرٌُٓ ۟اَلَُّّّىَ ّرَٓٓبَُِّٓهِِِ َآلّرََّاٍجٍي۠ ُرََّحَّْمٍٍَتٌِ۠هِّ۟ َوٌَّعٍٍَفّْ۠وٍَِهٌِّ ُوَّّغُِّفٌُْرّا۟نََٓهُّ۠
۠طٌُّوًُِي۟لَِِبٌُِ ّاَلَعَِ۟لًّْمُِّ ۠،ُ
ّا۠لٍمٌُّقَّ۠صُِّّ۠رَُّ ِدََٓاُئَُِمًٌُاٌ ِبًِ۟نَّ۠شٍَْرِّ۟هٌِ۠ ًلًِّهََ۟ذُِّهُِٓ ّا۠لُعُّ۠لُّٓوٍمًِ۟ ّ،۟
َوّاّلٍَْبَآحٌِ۠ثٌُٓ ۠بٍَِمًُ۠سّْٓتٍَِجَُِدٌّّاٍتُِِهُِّ ٌاّلٓعِّ۠لِّْمّيََُّٓةِّٓ
۟وَ۟۠لًَُيًّْسََّتًّْ َاّلَتًَّّٓقِّْل۠يَدَيٌََّ۠ةُُٓ
۟دُ ٍ،۟ ٌمُ۠۠حَََمَُُِّدٌُِ ِاَلٍحٌٌُسَّ۠يًٌْنٓيِ
Dr. Muhammad Al-Husseini
ّمِّٓنًْ۟ ٌدََّوَّْلٍَ۠ةَِّ ٌاٍلٓك۟وَُ۠يَْٓتَِِ
ِحًٌِفٍّْظٍُِهُاُ ِا۟ل۠لَّّ۟۠هٍُٓ َتَُّعََ۟اَلًَّىَ
ٌاَل۟مُّٓوًًَاٌفًُِقّ
٧ . ٧.َ ۟۲ٌ۰ٓ۲۠۱۠ ُم۟



​

يعطيك العافية سعادة الدكتور محمد الحسيني​

السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
الأَخ العَزِيز الفاضِل .
المُشْرِف العَام لِلْمُنْتَدَى العِلْميِّ المُبَارَك،
أ . أَبُو فَيْصَل . رَعَاكَ اللَّه تَعَالَى .
لَكَ مِنِّي كُل الثَّنَاء والتَّقْدِير بِعَدَد قَطَرَات المَطَر وَأَلْوَان
الزَّهْر ، وَشَذَى العِطْر عَلَى مُتابَعَتِكَ لَنَا بِاَلْمَواضِيع
أَنْتَ مَعَ سَائِر الأَعْضَاء والزّوّار الكِرام .
كَتَبَه لَك .
طُوِيلِب العِلْم،
د . مُحَمَّدُ الحُسَيْني
مِنْ دَوْلَةِ الكوَيْتِ
حِفْظُها اللَّهُ تَعَالَى .
٣٠ . ٧ . ٢٠٢١م
​