بمناسبة اختيار دمشق عاصمة للثقافة العربية يسرنى ان ابارك لاخوننا فى سوريا
واهدئيهم هذا الموضوع
((((قلعه دمشق ))))
واهدئيهم هذا الموضوع
((((قلعه دمشق ))))
لمحة تاريخية:
بدأ بناء القلعة الأمير السلجوقي "اتسز بن اوق" سنة 469هـ/1076م، بعد أن طرد الفاطميين من دمشق سنة 468هـ/1075م، وبعد أن تسلم الملك العادل حكم الشام ومصر سنة 596هـ/1199م بدأ ببناء القلعة الأيوبية وذلك عام 599هـ/1202م، واستمر ببنائها حتى وفاته 615هـ/1218م. لم يهدم العادل القلعة السلجوقية وإنما حصن قلعته بشكل متقدم قليلاً عن الخط الدفاعي للقلعة القديمة.
الوصف:
تبلغ مساحة القلعة الحالية حوالي 33176م2. احتلت الزاوية الشمالية الغربية من مدينة دمشق القديمة ولها أربعة أبواب. شكلها مستطيل غير منتظم بأضلاع ليست مستقيمة وإنما محدبة ومنحرفة.
عدد أبراجها 12برجاً مقسمة إلى ثلاثة أنواع من حيث الهندسة: الأبراج المربعة في برجي الزاويتين الشماليتين، والأبراج التي ترسم زوايا قائمة في الزاويتين الغربية والشرقية أما بقية الأبراج فهي مستطيلة.
الأحداث والكوارث التي مرت بالقلعة كثيرة هجوم التتار عام 658هـ/1259م، واحتلال تيمورلنك 1400م واستخدامها كسجن لمدة طويلة، حولت عمارتها العسكرية وغيرت طبيعتها إذ أضيف إليها كتل وخدمات، وقسمت الارتفاعات للأبراج والبدنات، لهذا أضحى من الضروري إنقاذ ما يمكن إنقاذه والمحافظة عليه.
بدأ بناء القلعة الأمير السلجوقي "اتسز بن اوق" سنة 469هـ/1076م، بعد أن طرد الفاطميين من دمشق سنة 468هـ/1075م، وبعد أن تسلم الملك العادل حكم الشام ومصر سنة 596هـ/1199م بدأ ببناء القلعة الأيوبية وذلك عام 599هـ/1202م، واستمر ببنائها حتى وفاته 615هـ/1218م. لم يهدم العادل القلعة السلجوقية وإنما حصن قلعته بشكل متقدم قليلاً عن الخط الدفاعي للقلعة القديمة.
الوصف:
تبلغ مساحة القلعة الحالية حوالي 33176م2. احتلت الزاوية الشمالية الغربية من مدينة دمشق القديمة ولها أربعة أبواب. شكلها مستطيل غير منتظم بأضلاع ليست مستقيمة وإنما محدبة ومنحرفة.
عدد أبراجها 12برجاً مقسمة إلى ثلاثة أنواع من حيث الهندسة: الأبراج المربعة في برجي الزاويتين الشماليتين، والأبراج التي ترسم زوايا قائمة في الزاويتين الغربية والشرقية أما بقية الأبراج فهي مستطيلة.
الأحداث والكوارث التي مرت بالقلعة كثيرة هجوم التتار عام 658هـ/1259م، واحتلال تيمورلنك 1400م واستخدامها كسجن لمدة طويلة، حولت عمارتها العسكرية وغيرت طبيعتها إذ أضيف إليها كتل وخدمات، وقسمت الارتفاعات للأبراج والبدنات، لهذا أضحى من الضروري إنقاذ ما يمكن إنقاذه والمحافظة عليه.