- إنضم
- 2 فبراير 2009
- المشاركات
- 2,522
- مستوى التفاعل
- 34
- النقاط
- 48
- العمر
- 56
نَحْوَ جِيلٍ مُحْتَرِفٍ فِي عُلُومِ
المسكُوكَات
بِسْمِ اللهِ وَالحَمْدُ اللهُ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى
رَسُولِ اللهِ وَمِنْ وَلَاه وَتَبَع هُدَاه
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
المَوْضُوع
لا تتسرع وتندم بشراء أي مسكوكة او تحفة اثرية نادرة وثمينة قبل أن تستشير اهل الأختصاص الآمناء.
التفكير بالربح السريع من دون ضوابط يعرضك
للخسارة والندم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حقيقةً سوف أقدم لكم بإذن الله تعالى معلومة قانونية وعلمية يقع بها كثيراً من الأشخاص الطيبين ربما من دون قصد منهم وما يخفى عليكم ان عملية الربح المادي الكبير والسريع هي تعد غايةً
وهدف لكل إنسان على وجه البصيرة ولكن ربما يخسر البعض منا أمواله الشيئ الكبير والكثير خاصةً بسبب تسرعه ورعونته البريئة من غير دراسة جادة منه والقانون لا يحمي المتسرعين والمغامرين وخاصةً البعض عندما يتم عرض عليه بعض القطع الأثرية نادرة مع انها مزيفه أي مقلدة يقوم بشراءها قبيل ان يستشير اهل الأختصاص وهم الخبراء المعنيين وهذا خطأً فادح منه ومن ثم يكتشف بعد الشراء انها قطعة مزيفه أو مزورة للأسف الكبير ويخسر ماله بكل سهولة ويسر للأسف الكبير.
وسوف أعطي مثال بذلك الطرح
شاهدوا هذه القطعة الذهبية الإسلامية العربية الصلة وهو بمثابة دينار أموي عام ١٠٥ للهجرة ضرب معدن أمير المؤمنين بالححاز يعد دينار نادر للغاية وتصنيفه RRR وقيمته المالية كبيرة جداً ٢١ مليون ريال سعودي تم بيعه سابقا ًفي إحدى المزادات العالمية والان سعره انخفض جداً
ثانياً
وبالمقابل شاهدوا هذه القطعة المشابه لها مع انها مزيفه أي مقلدة باللهجة العامية
زبدة الموضوع.
لا تقم بشراء أي قطعة أثرية نادرة وقيمة مسكوكات أو غيرها خاصةً عندما لا تعلم حقيقتها ان كنت ليس خبيراً بأصالتها فاحذر كل الحذر من ذلك العمل لا تشتري فوراً بل أستسير وما خسر من أستسار.
اولاً
ان تقوم بارسال صورها للمختص قبيل شراءها انتبه جيداً قبل شراءها وتأخذ من الخبير الإجابة الصحيحة والحقيقية بصحة وأصالة هذه القطعة من عدمها حتى لا تندم وتذهب أموالك هباءً منثوراً فكثيراً وقعوا بهذا الفخ وندموا ندماً كبيراً إلي يومنا هذا فشراء القطع الأثرية الثمينة كافة ليس فقط للمسكوكات ولا بد أن نعلم يوجد برتوكول قانوني دولي وعلمي أيضاً فإذا أجتمعت ما بينهما صحة القطعة بعرضها اولاً لمختص اي خبير ومن ثم صحة فاتورة الشراء والملكية المعتمدة من جهة البائع وسوف يستفيد منها المشتري والبائع سواء بسواء من دون أي شوائب مستقبلية أو نزاعات بينهما الفائز من قام بالإستشارة والخاسر من تسرع بعملية الشراء لكسب المال السريع.
أخيراً :
أرجو من الله وحده
أن وصلت لكم المعلومة
بكل سهولة ويسر.
ملحوظة هامة:
يعد هذا الموضوع وهذه الدراسة السريعة والمختصرة جداً خاصة بي بفضل من الله وحده .
هذا ما أردت توضيحه لكم خاصةً لإخواني المهتمين بعلوم المسكوكات وغير المسكوكات كافة بصورة سريعة ومختصرة جداً وحقيقةً تجنبت عدم التوسع العلمي حتي يتم التركيز وحتي تكون لدى المهتمين لديهم دراية الكافية والخاصة بكيفية الرؤية الصحيحة والحقيقية قبيل شراءك لأي قطعة نادرة وثمينة يتم عرضها عليك للبيع مستقبلاً
اخيراً
وَمَعَ مُحَمَّدٍ اِلْحَسِينِي سَوْفَ تُشَاهِدُون كُلَّ مَا هُوَ جَدِيدٌ وَمُفِيدٌ بِعُلُومِ المسكوكات الإِسْلَامِيَّة بِأُذْنِ اللهِ تعالى .
وَاللّه ولي التوفيق وَالسَّدَاد
أُمْنِيَّةٌ جَمِيلَةٌ:
دُعَائِكُمْ لَنَا بِالخَيْرِ هُوَ سَر نَجَاحَنَا وَاِسْتِمْرَارِنَا بِأُذْنٍ اللّه تَعَالَى
كُتُبَهُ:
مُحِبُّكُمْ فِي اللهِ المُقَصِّرُ
طويلب العِلْمِ
مُحَمَّدٌ اِلْحَسِينِي
الكويت
حفظها الله تعالى
الخميس الموافق
5. 4 . 2018 م
المسكُوكَات
بِسْمِ اللهِ وَالحَمْدُ اللهُ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى
رَسُولِ اللهِ وَمِنْ وَلَاه وَتَبَع هُدَاه
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
المَوْضُوع
لا تتسرع وتندم بشراء أي مسكوكة او تحفة اثرية نادرة وثمينة قبل أن تستشير اهل الأختصاص الآمناء.
التفكير بالربح السريع من دون ضوابط يعرضك
للخسارة والندم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حقيقةً سوف أقدم لكم بإذن الله تعالى معلومة قانونية وعلمية يقع بها كثيراً من الأشخاص الطيبين ربما من دون قصد منهم وما يخفى عليكم ان عملية الربح المادي الكبير والسريع هي تعد غايةً
وهدف لكل إنسان على وجه البصيرة ولكن ربما يخسر البعض منا أمواله الشيئ الكبير والكثير خاصةً بسبب تسرعه ورعونته البريئة من غير دراسة جادة منه والقانون لا يحمي المتسرعين والمغامرين وخاصةً البعض عندما يتم عرض عليه بعض القطع الأثرية نادرة مع انها مزيفه أي مقلدة يقوم بشراءها قبيل ان يستشير اهل الأختصاص وهم الخبراء المعنيين وهذا خطأً فادح منه ومن ثم يكتشف بعد الشراء انها قطعة مزيفه أو مزورة للأسف الكبير ويخسر ماله بكل سهولة ويسر للأسف الكبير.
وسوف أعطي مثال بذلك الطرح
شاهدوا هذه القطعة الذهبية الإسلامية العربية الصلة وهو بمثابة دينار أموي عام ١٠٥ للهجرة ضرب معدن أمير المؤمنين بالححاز يعد دينار نادر للغاية وتصنيفه RRR وقيمته المالية كبيرة جداً ٢١ مليون ريال سعودي تم بيعه سابقا ًفي إحدى المزادات العالمية والان سعره انخفض جداً
ثانياً
وبالمقابل شاهدوا هذه القطعة المشابه لها مع انها مزيفه أي مقلدة باللهجة العامية
زبدة الموضوع.
لا تقم بشراء أي قطعة أثرية نادرة وقيمة مسكوكات أو غيرها خاصةً عندما لا تعلم حقيقتها ان كنت ليس خبيراً بأصالتها فاحذر كل الحذر من ذلك العمل لا تشتري فوراً بل أستسير وما خسر من أستسار.
اولاً
ان تقوم بارسال صورها للمختص قبيل شراءها انتبه جيداً قبل شراءها وتأخذ من الخبير الإجابة الصحيحة والحقيقية بصحة وأصالة هذه القطعة من عدمها حتى لا تندم وتذهب أموالك هباءً منثوراً فكثيراً وقعوا بهذا الفخ وندموا ندماً كبيراً إلي يومنا هذا فشراء القطع الأثرية الثمينة كافة ليس فقط للمسكوكات ولا بد أن نعلم يوجد برتوكول قانوني دولي وعلمي أيضاً فإذا أجتمعت ما بينهما صحة القطعة بعرضها اولاً لمختص اي خبير ومن ثم صحة فاتورة الشراء والملكية المعتمدة من جهة البائع وسوف يستفيد منها المشتري والبائع سواء بسواء من دون أي شوائب مستقبلية أو نزاعات بينهما الفائز من قام بالإستشارة والخاسر من تسرع بعملية الشراء لكسب المال السريع.
أخيراً :
أرجو من الله وحده
أن وصلت لكم المعلومة
بكل سهولة ويسر.
ملحوظة هامة:
يعد هذا الموضوع وهذه الدراسة السريعة والمختصرة جداً خاصة بي بفضل من الله وحده .
هذا ما أردت توضيحه لكم خاصةً لإخواني المهتمين بعلوم المسكوكات وغير المسكوكات كافة بصورة سريعة ومختصرة جداً وحقيقةً تجنبت عدم التوسع العلمي حتي يتم التركيز وحتي تكون لدى المهتمين لديهم دراية الكافية والخاصة بكيفية الرؤية الصحيحة والحقيقية قبيل شراءك لأي قطعة نادرة وثمينة يتم عرضها عليك للبيع مستقبلاً
اخيراً
وَمَعَ مُحَمَّدٍ اِلْحَسِينِي سَوْفَ تُشَاهِدُون كُلَّ مَا هُوَ جَدِيدٌ وَمُفِيدٌ بِعُلُومِ المسكوكات الإِسْلَامِيَّة بِأُذْنِ اللهِ تعالى .
وَاللّه ولي التوفيق وَالسَّدَاد
أُمْنِيَّةٌ جَمِيلَةٌ:
دُعَائِكُمْ لَنَا بِالخَيْرِ هُوَ سَر نَجَاحَنَا وَاِسْتِمْرَارِنَا بِأُذْنٍ اللّه تَعَالَى
كُتُبَهُ:
مُحِبُّكُمْ فِي اللهِ المُقَصِّرُ
طويلب العِلْمِ
مُحَمَّدٌ اِلْحَسِينِي
الكويت
حفظها الله تعالى
الخميس الموافق
5. 4 . 2018 م