فلس الواقف لم يسك إلا بعهد عبدالملك وانتبهوا جيداً للدراهم المعالجة

CENTER]نََّحًَْوََ۟ َجَِٓيّلًٍَ ُمُ۟ٓحَْ۠تََُرٌٍِفًٍ۟ ٍوٍَٓطُرِحَ َجَِّدًيُدَ ٌفِ۟ٓيٓ
ًعٌُّلُُُو۟مَُِ ٓآ۟لَُْمَ۟۠سّّْكُُُو۠كًََاٍتِّ۠ ٍبِِّإّذٍْٓنِِّ َآلَلُهٍَِ ۟تَعَا۟لًىِ.ٍ
A new generation, God willing
With the sciences of Islamic money and coins

ً.۟ ّمٌٌّعُّّكَُّمٌ ّيًَِسٍَْتَّ۟مِِّرٌٍّ ًاٌلَعًَ۟طُاٌءٌٌ۟
بََِسٌِْمُِ۟ ّآلُلَِّّٓهِّ۠ ۠اٍل۠رٌٌَّّحّْ۟مًََنًِّ ۠ا۠لُرَََِّحَِّيِمِّ۟
ٌا۠لُسًَُّّلَا۟مُِٓ ًعٌٌَلَُٓيٍَْكَُُمْ۟۠ ۠وََ۟رَّ۠حَْ۟مَُ۟ةُّٓ ِاٍلُلٌََّّهِِِ ٌتٌَّع۟اٌلَََىّ ّوَّّبٌَٓرٌَُكُاُتَُّهَُُ
,
In the name of of Allah the Merciful
Peace, mercy and blessings of God ,

ٓوَُ۠اٍلٍصَّ۠۟ٓلََ۟اَةُُّ ۠وٌَُا۟لٌسًَّٓ۠لًٍَآمًٌُ ۠عََِلٌََىَ َرََّسٍٍُوَلَِ۟
ٓاِلّلَََّ۠هٌِ۟ ٍاَلّْ۟مٍَّبٍَْعَُّوٓثُِِ ۟رََ۟حِْ۟مَََةًٌٌ ٌلَِ۟لُْ۠عََِا۟لَ۟ٓمِِ۠يًنَُ۟ﷺّ
And blessings and peace be upon our Prophet Muhammad


۟وََُعَ۟ٓلَّ۟ىٌ ٍآ۠لُِ۟ َبَِ۟يٍِْتُِ۟هٌِ۠ ًاّلًطًٌٌَّيٍِّٓٓبًِ۟يِنََ۠ ٍا۟لٓطٍٍََّاٍهََِرٌِ۠يَنٍَٓ ٍ،ٍ

And upon his good and pure family
َوُعّلِىً َجَِّمٌَِيّعِ ٓأّمٍّ۟هٌََاٌتِ َا۠لْ۠۠مُُ۠ؤْ۟۟مًٍِنًٍِيَنَُ۟
ُ،ٓوَُٓجٍَّمِِ۟يٌعَّّ ِأَٓ۟صّْٓحٍَّاّبِّ۠ ّﷴَﷺ۟
۟رٍَ۠ضِ۟۠يََُ ُاِلٓلٍٍَِّهُِٓ َعَُّنِّْهًُ۠مْ۠۟.۟
And upon all the mothers of the believers
And his righteous and pious companions
Abu Bakr, Omar, Osman and Ali
God bless them all






المَوضُوع
فلس الوَاقف لَم يسَك إِلا بِعهد عَبدالمَلك
وَانتبهوا جَيداً لِلدراهم المُعالجة ليسَت دَقيقَة


هَيكلة قَوية ثَابته منذُ قُروون مَضت تَمت دِرَاستها بِعناية





أحَبتي الكِرام،
حَقيقة مَعلوم لَدى المُهتمين المُحترفين المُخلَصِين
بِعلوم المسكُوكات الإسْلَاميّة العَظيمة رَعاهم الله
أن هَيكلة وَأسس وَكلستر وَقواعد وَنظم وَتكتل وَمشجرة
فُنون وَعلوم النُقود والمسكُوكات الإسْلَامِيّة مُنذ عَهد الخلَافة الرَاشدة
إِلى سُقوط الخَلافة الأمَويّة وَاضحة وَمعلومة وَموثقة
بِمنهَجِية عِلمية جَذرية مَنطقية ثاَبته إِلا مَا شَذ مِنها
خَاصةً عَن طَريق الخَطأ بِالسك فَقط وَهذا لَا يُستدل بِه علمياً

بِتَالِي
الذِي يُتابع مَادة عُلوم وَفنون المسكُوكات الإِسْلَامِيّة
العَظيمة خَاصةً مِنْ خِلال جهات وَنظم التَواصل بِتوِيتَر
جُوجل مُنتديات نستجرَام ليشَاهد العَجب العُجاب
وَأهم نقطة مركزية تشاهد مُنتَشِرة
١. رَكَاكةوإختصَار الشَرح عندَ العَرض

٢. عَرض مسكوكات لَيست مريحة مِن حيث الأصَالة

٣. عَدم مشاهدة وجود نقاش علمِي حَقيقي
وشرح وتوضيح مفَصل يسر النَاظِرِين مِن خلال الكاتب
أو مِنْ المُتَابعين لِلناشر خَاصة عند الوقُوع بِالخطأ الغير مقصوداً
والمشَاهد أن التَصفِيق وَالثَناء هَو المنتَشر،

٤. عَمل لايكات وإعجابات من باب
المجَاملة السَرِيعَة مِن غير قرَاءة
مشَاهدة حَقيقة لِلقطعة المعرُوضَة
وخَاصة مِن الأخوَة المهتَمِين الكِبَار رَعَاهم الله،
فأرجو من كبار المهتمين رعاهم الله التروى،

بِتَالي،
هَذا هُو البرتوكُول الدَارج حَالياً،
والصَحِيح إِنهُ لا يَخدم بَتَاتًا
عُلوم وَفنون المسكُوكات الإِسْلَامِيّة العَظِيمة.
بَل سَوفَ يُؤثر عَليها رُويدا رُويداً أن اتخذ كمنهج أساسي،

بِتَالِي،
لَا يُوجَد مَانع لِلمتابع أن يُجَامل اعمل لايك
أَمدَح مَاشَاء الله تَبارك الله قطعَة فَاخرة هَذَا حقُك،
كُن صَديق لأي شَخصية تَبادل مصَالح تِجَارِية وَغيرها،
هَذا العَمل يُعد امراً شَرعياً لَا خلَاف بِه،
وَلكن بِالمقابل نَاصح صَحح الأخطَاء
العِلمِيّة وَكن معول إصلَاح
وَبناء هَادف، وَليست العَكس، خَاصة أن
كَانت الأخطَاء جَذرية مَركزية، رَبما تُؤثر
بِهيكلة عُلوم وَفنون المسكُوكات
الإسلَامِيّة العَظيمة برمتها،خَاصةً لِلأجيَال القَادمة،

بِتَالِي،
وَمن الطَريف، لَقد شَاهدت
فلس الوَاقف المُعرب لِلخليفة
عبدالملك بن مروان رحمه الله تعالى،
مسجَلًا عَليه صَاحبه رَعاه الله،
فلس الوَاقف لِلوليد بِنْ عَبدالملك،
وأعتقد ان ذَلك الخَطأ هَو بِمَثَابة
خطأ مطبَعي وَليست علمِي،
وَنشاهد أيضاً دَراهم إِسْلامِية أُموية ليسَت مُريحَة،
وَنشاهد أيضا دَنانير ذَهبية مُختلفة مُقلدة وَاضحة،
وَفلوس إسلامية نحَاسِيّة تمّ تَغير المَاثورات الحَقِيقيّة
المسجَلة المركَزِيّة بِها كُليا خَاصةً
عند الشَرح بمأثُورَات أخرَى،
كمن يَقول يَصف كَلمة المَهدى، بالمُفدى.
بِتَالِي
الإِستعجَال بتصنِيف
الْمسكُوكات إسْلَامِيّة مِن خلاَل الوَزن
وَليست مِن خلَال الوَثيقة المسَجلة بهَا،
خَاصة من يَقول هَذه مسكُوكة
تقدر بِفئةالوَزن ،نصف،ثلث،ثمن.ربع
مَع العلم أن دَار السكَة الإسْلامِيّة لَم تُسجل بِها الفَئة
وَتبديل مسَمى المسكُوكة الصلَة الى شَرعي عرفي
وَتبديل التذكاري الميدالية الى صلة شرعي فقط
وَغير ذلكَ كَثيرا جداً منشُوراً لِلأسَف
بِجوجل وَنستغرام وَغيرهما،
وكَذلك نُشاهد به العجب العجاب وان نَصح نَاصح اما بلُوك
أَو عَدم الرَد فَهذه معضلة مستَحدثة عَلى هَذا العلم الجَميل
لَاسِيمَا الأصل بِالعلم الدِينُ الْنصِيحَة بِالتِي هِي أحسن وبالرفق
أخيرا
يَعلم الله تَعالى أننِي مَا كتبت هَذه النصَائح والملاحَظات
وَالمعطيَات وَالمخرجَات وَالمستجَدات لِلتنبيهات العِلميّة
إلا حُبا لِلمهتَمِين رَعاهم الله حَتى يَتدارَكُون الأخطَاء مُستقبَلا
وَكذلك وَوفاء وَنصرة لِهذه العُلوم
النَادِرة وَالعَظِيمَة التِي اعطتنَا الكَثير وَالكثير
مِنْ المعلُومَات بَعد فَضل الله عَلينا سبحَانه عز وَجل
الهدف من ذلك نريد نهوظ حقيقي منطقي
وجميل لهذه العلوم التاريخية الثابته وان تتسع
صدورنا للنقد المنطقي الحقيقي
الذي يصب مساحته ومصلحته
لأجيال القادمة لاسيما لن يتعلم
أحدا منا مهتم بعلوم
المسكوكات الإسلامية العظيمة إلا بمعرفته
الخطأ والصواب خاصة عندما يشاهد الأخطاء
التي وقع بها أخواني الكرام جميعنا
نخطئ ولكن المخلص هو من
يصحح مسار الخطأ ولا يكابر ولا يفضب
خاصة عندما لم يذكر اسمه
شخصيا والنصيحة ليست شخصنة
ونحن نحرص عدم ذكر اي شخص
خاصة عندما ندرك أنه يستطيع
إصلاح الخطأ الذي وقع به بكل سهولة ويسر
كما قال الشافعي
تَعَمَّدني بِنُصحِكَ في اِنفِرادي
وَجَنِّبني النَصيحَةَ في الجَماعَه
فَإِنَّ النُصحَ بَينَ الناسِ نَوعٌ
مِنَ التَوبيخِ لا أَرضى اِستِماعَه
وَإِن خالَفتَني وَعَصِيتَ قَولي
فَلا تَجزَع إِذا لَم تُعطَ طاعَه
وَلكن نَنصح عَلى الملأ لِمن أصدَر كتاباً وَتم تَوزيعه
بِالعالم بِأسره هَنا يَجب النصح بِالملأ وَذكر اسم الكَتاب
وَيكون النصح بكل ادَب وَاحترام مُتبادل
وَاحسان الْظَن باِلكاتب وَان يَتدارك الخَطأ
الذِي تَمّ نشره لِلْمُشَاهِدون الكِرام
بَل ومن انجز كتاب أن
يتدارك الخَطأ بِالطبعَات القَادَمة
هَذا والله أعلَم أولاً وأخِيراً

‏سبحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ
أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ















دّمٌتًٌ۠م۟ ٌبِّ۠وٍد۟.َ
ّوٌَ۟اُلِلََّهٍ َوَ۠ٓلَي۠ َاٍلَتَُُوّف۠يَقّ ٌوََّاٌلًسََِّّدًَِا۠دٍ
ٌتٍََقِدٌيُمِ ّوٌَِطِر۟قُ َوٌٌَصٌفِ ۟اٌلَمَِّاٌدٓةً ًاٌلٓبٌَ۠اِحُثَ
َاّلٓمُّٓسّتَِّقُل۟ ًبٍِّطٌٍَر۠حُهّ ُاِلَمُِّس۠تٌَُجٌد۟
ٌوََِلّي۟سٍَِتٓ ِآلُتَ۟۠قٓلًيّدّي۠ةَ ّاٍلّقٍَِدٓيِمَُٓةَ.ّ
ٍو۟اّلًمٌَّقّص۟رّ ۟جُدٍا۠ ًّ۠
۠بِّ۟نًشَرّهِ َلِ۠۟هَ۟ٓذٌهًِِ ُاٍل۟عُّّل۟وٌمَ ًوَا۟لٍمُّّخَت۟صً ِبِّ۠دٓرًٍَاّسّةّ
۠اٌلٌمّس۠كًُ۠وٓكٍَِاٌت۟ ِاّلّمُُٓخَتََِلّفَة۟
ّوّآلِصًِّنِجّ َا۠لَز۟جًا۠جِيٍّّةِ
ًوّاٌلِر۠صًََاٍصًًَا۠تٓ َاٌلًبََِرِيٓدّيَّٓةّ ًوّاّلَوّزُنٌَّآت۟
َآلٓمٓعٍدِن۟يََّةٍ َوُاٌلَقًَِوٌاّلٓب۠ ِلًل۠سِكٍ ٌوٌا۠ل۠أَسّوٌَ۟ا۟قٍ
ٍا۠لُعٌََرِبِ۟ٓيٌَّةً ۟وٌدَ۠ٓوٓاّرُُُ ًاٍلٓسًُِّّكََِّّةًِّ٬۠ ٍوًَ۟ب۠ي۟تِ ّمَ۠۠اٍلَ ٌاٍلَمٍُّسّلَمِي۟نِ َوََّد۟اَرً
ٍ ّدًَّاِرٍُّ ِاُلّسِّّ۟۟كًَِّّةَِٓ ۠لِِ۠لٌدَوٓلّ ًاٌلٓمُُّسُتٌَِقِلًةّ َوٍَِدُُِوٍرَ
ًا۟لٓخًَّرًآجً َاَلِمِّّخِتََّلَفَََةٍ ٌوَا۟لٌمًُ۟خٌتٌَّصً ٓبِاٌل۠نُقَُِوّدٍ
۠اّل۠إّسُُْلًاّمّيّ۠ٓةّ ٍاٌلٌهًَ۠اُشِِ۟م۠يًّ۟ة۟ ۠وٌَُاّلُنُُِقٍوٌدُ
ًفٍِّيّ ٌعٍٍَهِدٍ ّاٍلٓجٌََاّهٌلٓيُّ۠ةَ َو۠بًَِصٍَّدُرّ
۟اّلَإٍِّسًِْلٌاَّ۟م۠ ُوَّ۠عٌهٓدٌ ّاُلِخُٓ۠ل۠فَِِاَء۟ ّاٌلٍرًَّا۠شُِِد۟يّنٍ
ّاَبِا۟ َبٌكُرًِّوًعٍم۟رِ۠۠ ٌوُعُِِثَمَُ۟اّنّ ۠وُعًل۟يّاًٌٍ ٌرَٓ۠ضّيّ ٓاِلَل۟هُ ۠عًَّنَهُمّ ۠أَجِمَّٓعُيِن




كَِٓرَُّمّاًّ۠ ۟لٍاََُ ٍآٌمٍرّاًٌٌ ُمِّ۠ن۠ ۟اًل۟جٌَُمًيًعّ ۟٬ّ
ٍدٍُ۠عّاِئّكَمً ۟لَّّنٌاّ َبَِّا۟لِخّي۟رً ًوََّاٌلّمِغٍفَرُةٌ َهًَّوً ۟غًَُاّي۠تَنٌاِ.۟
ٌنَََحًنّ ّنٍَ۠بٓذ۟لّ ٍمَُِن۠ ٌاّلَوًَّقُتَ ٌوَُّآلٌدُرٍَ۟اُسَ۠ٓةُ ٍوًَّاَل۠بََ۟حّثً ّ
ٌوَِّاًلًطَّٓر۟قً ِوًٌَا۟لٍصًٌَف۟ ۠وًَِا۟لِكِِّتَُّاِبًَ۠ة۟ ٓوًٍَاَلّتَِ۟دٌقٌيّقّ ٌاَلّشََٓيّئٍ ّآلَكٍَ۟ث۟يٌرٍ ٌو۠اِلٌكَُ۟ب۠يٌرُ.ّ
ِوًَ۠نَُ۟رٍجّوٓ ٍمِّّنٍ ّذََ۟لُكِ ِاٌلّآَج۟ر۟ ُمِّ۠نَ َاٍلُلٌهِ ّوَحّدّهٌﷻِ ّوًَّمٓنٌ َثًَُمَ ّاَلُنٌَِشًرً ًلٌََكَُّمّْ۠
ّوٌَِنَُ۟ط۠مَُِعّ ٍبَُِدًُُع۠اّءٌكّمِ ُلًنَّ۠ا۟
۟بِِّظ۟هَرِ ۟اّلًغًَّيَب۠ ّحٍَُتِىٌ ۠لٌَ۠وِ ٍبٌِّعٌبِاٍرٍةُ ّ
َجَُُزًاٍكِ ٍاٌلّلُهّ ّخَِ۠يٍر۟اًّّ ِيََُاُ ٓمُ۟۟حًَّمُّٓدّ َاَلٌحُّٓسًٌَيٍِْن۟ي۠.ٍ



رَابط حِسَابِ ِبنستجرام مِن بعد أذن الإدارة
https://instagram.com/2n_9k?utm_medium=copy_link




اَلٍلََّ۟۠هٍُّمًًَّ۟ ًاَجّّْعَّّلّْٓنٍِِيُ ٌمَِ۠نٌْ۟ ٍيًُّوُحٍْٓدٍٍُكََِ ًحَ۠۟قٌَِّ۟ ٍتَّ۠وّْ۟حّيٓدَِ۟هَُِ
ٍبَِٓرَْٓبًٍُوٌبٌِ۠يٍتَْ۠كَْ۠ ٌ،ٌ ٌوًَ۟أَُِل۠وًهَيًَِّ۠تََُكٌَُ ّ،ُ ُوََ۟أَِ۟سٍْ۟مَاٍئُِ۟كَّ۟ ّوٌََصٍٍِفَّّاّتًِّكٌِْ
ٓوّاِلْ۟۠إٍيُمَاَنََُ ٌبٌِٓمُٓ۟لٌَّاَئَُِكَْ۟تٌِٓكٍَٓ َوًََكٌُّتٌُّبََٓكََّ ٌوََٓرُِٓسَُُلٍَٓكََّ ًوٍاًلِْٓيَُٓوّْٓمًَ۟
۠اُلّآًخٍِِرََِ ّوَِّبًِٓاََِلَّْقٍَ۟دْ۟۠رٌٍِ ّخََُيًْٓرٌََهٌَُ ۟وَِّشًَِرٌٍَهٌِٓ ُ.َ ۠وَِ۟حَُّبٌَّ۟۠ ِ،۠
َآَلِِٓ َا۟لٓبٌَ۠يٌِْتَِّ ّ،َ ٍوٍَّاِمّّْهَِّاَتٍِّ ُآل۟مُِٓؤَْ۟مٍَِنٍِّيُنًٌَ ً.ٌ
ٓوُآلَصَّّّّحّاٌبَّ۟ةًُ۠ ۟ا۠جْٓ۟مََّعٓيٓنَِِ َ،ً ًرٌَّضَِ۠يًََ
ٍاّلّلَََّّهٌُّ ّعَُُنُْ۟هٌُٓمًَْ َأَّ۠جًَْمَ۠۠عِ۟۠يِنٍَ۠ ّ،َ
ٍوََِحًٍُبََِّّ ٌاِلّوًََطًَ۟نِّٓ ٓ،َ ٍوَٓ۟طّاِعٍَ۟ةًَُ ّوًُِل۠ا۟ةُِٓ
۟اّلٓأٌَٓمٌٌْرَِِ ٓ، وٍآلًَْعًٌُلَُ۟مّاٍءَِ۠ ّا۠ل۟مَُّوًَُحٌِِّ۠دٍِّيٓنًَِ، ٌ.ً
حٌُّرِّّّٓرَُ۠تّْٓ ٓمٌِّنٍَْ ٓقٍِّبٍَُل
ٌمٍُّحٌِّبٌُُّّكًُ۟مُِْ ۠فًِ۠يٍ ۟آل۟لٍََّّهًِّ ّ،َ
۟اٌل۠عَّٓبًٍْدُُ۟ ۟اّلُفََ۟قَيَرٌُٓ ۟اَلَُّّّىَ ّرَٓٓبَُِّٓهِِِ َآلّرََّاٍجٍي۠ ُرََّحَّْمٍٍَتٌِ۠هِّ۟ َوٌَّعٍٍَفّْ۠وٍَِهٌِّ ُوَّّغُِّفٌُْرّا۟نََٓهُّ۠
۠طٌُّوًُِي۟لَِِبٌُِ ّاَلَعَِ۟لًّْمُِّ ۠،ُ
ّا۠لٍمٌُّقَّ۠صُِّّ۠رَُّ ِدََٓاُئَُِمًٌُاٌ ِبًِ۟نَّ۠شٍَْرِّ۟هٌِ۠ ًلًِّهََ۟ذُِّهُِٓ ّا۠لُعُّ۠لُّٓوٍمًِ۟ ّ،۟
َوّاّلٍَْبَآحٌِ۠ثٌُٓ ۠بٍَِمًُ۠سّْٓتٍَِجَُِدٌّّاٍتُِِهُِّ ٌاّلٓعِّ۠لِّْمّيََُّٓةِّٓ
۟وَ۟۠لًَُيًّْسََّتًّْ َاّلَتًَّّٓقِّْل۠يَدَيٌََّ۠ةُُٓ
۟دُ ٍ،۟ ٌمُ۠۠حَََمَُُِّدٌُِ ِاَلٍحٌٌُسَّ۠يًٌْنٓيِ
Dr. Muhammad Al-Husseini
ّمِّٓنًْ۟ ٌدََّوَّْلٍَ۠ةَِّ ٌاٍلٓك۟وَُ۠يَْٓتَِِ
ِحًٌِفٍّْظٍُِهُاُ ِا۟ل۠لَّّ۟۠هٍُٓ َتَُّعََ۟اَلًَّىَ
ٌاَل۟مُّٓوًًَاٌفًُِقّ الثلاثاء
١٨ . ٩ . ٢٠٢١م


​