medo20062113
Member
- إنضم
- 6 مايو 2006
- المشاركات
- 844
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
سبحه قديمه جدا من خشب الكوك
خشب الكوك يعتبر أحد الكنوز التركية، وشجرة نادرة ذات جوانب روحانية مقدسة، وهي من الأشجار التي لا تكبر بعد قطعها إلا بعد 100 عام أو أكثر، مضيفاً «هناك اعتقادات بأنها الأشجار التي صنعت منها سفينة سيدنا نوح عليه السلام».
خشب الكوك والصندل: لمن يعانين من زيادة الشحنات الكهربائية فى أجسامهن عند لمس بعض الأشياء. وعلى هؤلاء ارتداء خاتم من الخشب أو الصندل أوالتسبيح بسبحة مصنوعة من أى منهما مع الإكثار من شرب الماء لتفريغ الطاقة الكهربائية الزائدة فى الجسم. ويفضل ارتداء الخاتم فى اليد اليسرى حتى لا تنتقل إليك الطاقة السلبية من غيرك
ويطلق عليها سبحة النارجين او النار جني اوالنارجيل
وتطلق هذه التسميات على المسبحة لكونها شبيه بخشب الجوز
ولكنها بالاصل من الخشب المتحجر المطمور بالارض منذ الاف السنين
وتتواجد في شمال العراق وتركيا وسوريا ولبنان وقد يكون في بلدان اخرى
ابدع الحرفيون الاتراك في تقطيع هذه المتحجرات خير ابداع منذ القدم والى يومنا هذا
ولندرة هذا المتحجراصبحت المسابح من هذا النوع نادرة
ومن مميزاته احتفاظه بالطيب فتره طويله كأن دهن بدهن العود معي تبقي به الرائحه فترة كبيرة .. ولا يهترئ من الاستعمال بل يزيد لونه اغماقا وجمالا كلما تسبح وتذكر الله ويتغير لونها مع الذكر سيما الإستغفار ..ولها الكثير من الاسرار
ويفضل و أن يحتفظ كل إنسان بسبحته الخاصة ولا يُعطيها لأحد وأيضاً لا يمسك السبحة بيده شخص غريب
خشب الكوك يعتبر أحد الكنوز التركية، وشجرة نادرة ذات جوانب روحانية مقدسة، وهي من الأشجار التي لا تكبر بعد قطعها إلا بعد 100 عام أو أكثر، مضيفاً «هناك اعتقادات بأنها الأشجار التي صنعت منها سفينة سيدنا نوح عليه السلام».
خشب الكوك والصندل: لمن يعانين من زيادة الشحنات الكهربائية فى أجسامهن عند لمس بعض الأشياء. وعلى هؤلاء ارتداء خاتم من الخشب أو الصندل أوالتسبيح بسبحة مصنوعة من أى منهما مع الإكثار من شرب الماء لتفريغ الطاقة الكهربائية الزائدة فى الجسم. ويفضل ارتداء الخاتم فى اليد اليسرى حتى لا تنتقل إليك الطاقة السلبية من غيرك
ويطلق عليها سبحة النارجين او النار جني اوالنارجيل
وتطلق هذه التسميات على المسبحة لكونها شبيه بخشب الجوز
ولكنها بالاصل من الخشب المتحجر المطمور بالارض منذ الاف السنين
وتتواجد في شمال العراق وتركيا وسوريا ولبنان وقد يكون في بلدان اخرى
ابدع الحرفيون الاتراك في تقطيع هذه المتحجرات خير ابداع منذ القدم والى يومنا هذا
ولندرة هذا المتحجراصبحت المسابح من هذا النوع نادرة
ومن مميزاته احتفاظه بالطيب فتره طويله كأن دهن بدهن العود معي تبقي به الرائحه فترة كبيرة .. ولا يهترئ من الاستعمال بل يزيد لونه اغماقا وجمالا كلما تسبح وتذكر الله ويتغير لونها مع الذكر سيما الإستغفار ..ولها الكثير من الاسرار
ويفضل و أن يحتفظ كل إنسان بسبحته الخاصة ولا يُعطيها لأحد وأيضاً لا يمسك السبحة بيده شخص غريب