دينار ودرهم،الجياد،الزيوف المسيبة،البهرجة،الستوقة،وهل كل نقد زيوف يكون مقلدا بحقبته.

نَحْوَ جِيلٍ مُحْتَرِفٍ وَطرح جَديد فِي
عُلُومِ آلْمَسْكُوكَاتِ بِإذْنِ اللهِ تعالى.

. مّعّكُم يَسْتَمِرٌ العَطاءٌ
اعْمَل خَيْراً تَصْنَعْ فَرْقاً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
بسم الله والحمد لله
والصلاة والسلام على رسول
الله صلى الله عليه وسلم،
وعلى آل بيته، وجميع امهات المؤمنين،
وجميع الصحابة الكرام.
رضي الله عنهم اجمعين










الموضوع
دينار ودرهم،الجياد،الزيوف
المسيبة،البهرجة،الستوقة،وهل كل
نقد زيوف يكون مقلدا بحقبته.

https://youtu.be/-SytCdlIbDE








دينار اموي يصنف زيوف









درهم يصنف زيوف اموي





دينار يصنف زيوف عباسي






درهم عباسي يصنف، زيوف

جميع الصور من الانترنت جزى الله خيراً من نشرهم










أحبتي الكرام
حقيقةً سوفَ أتوقف حيال الكتابة وضخ وطرق
المواضيع العلمية المتواضعة بهذا القسم خاصةً
بسبب انشغال العالم بأسره بفيروس العصر
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم
ان يحفظ الله جميع البلدان العربية والإسلامية.

حقيقةً تعدٌ علوم المسكوكات الإسلامية العظيمة المختلفة،من ضمن اندر العلوم التاريخية والإسلامية وكذلك تدخل من باب العلوم الفقهية الشرعية،بتالي كل باحث له نظريته العلمية الهامة الخاصة به،النقود الإسلامية، اهتمت بها الشريعة الاسلامية،وكذلك المتاحف والمؤسسات،والمزادات العالمية،والمقتنين،
والتجار للمسكوكات الإسلامية، واهتم بها الدكاترة والأكادميين والطلاب بالجامعات المختصة بمادة علوم المسكوكات الإسلامية،
واخيراً وهو الأهم من أهتم بها خاصةً من جمع بين الدراسة والإقتناء ودائما من يهتم بدراستها مع العيش مع النقود والمسكوكات الإسلامية العظيمة عن قرب وكثب ،هو الأجدر بمعرفة أسرارها العظيمة،وهم قلة قليلة بالوطن العربي كافة من جمع بين الدراسة والإقتناء، وحتى لا أطيل عليكم باللمقدمة أدعكم مع الموضوع العلمي التاريخي والشرعي الجديد بالساحة العلمية من حيث العنوان والمادة والطرح والمعطيات والمخرجات،والنظريات المطروحة لهذا الموضوع الجديد والهام للأخوة الأعزاء الزملاء والمهتمين والهواة بعلوم المسكوكات الإسلامية العظيمة المختلفة حفظهم الله تعالى.
والله ولي التوفيق والسداد والرقى الدائم لعلوم المسكوكات الإسلامية، وايضاً لجميع المهتمين بعلوم المسكوكات الإسلامية العظيمة المختلفة حفظهم الله تعالى .





ومع الشرح المفصل السريع والمختصر والمفيد بأذن الله تعالى لهذه النظريات العلمية الهامة بعلوم المسكوكات الإسلامية العظيمة التى سوف أقوم بطرحه لكم.
١
حقيقةً نشاهد بكتب المسكوكات الإسلامية وكتب الشريعة الاسلامية، كلمات من تلك الكلمات
دينار ودرهم
الجياد
المسببة
الزيوف
البهرجة
الستوقة
وأيضاً عبارات وآراء مختلفة خاصةً ما يخص عبارة ،زيوف،زيف النقود والمسكوكات الإسلامية،
وعبارة زيوف للمسكوكات الإسلامية العظيمة كلمة كبيرة ومتشعبة ومختلفة لن اذكر جميع تفاصيلها ،ولكن فقط سوف اذكر ما هي حقيقة الدينار الدرهم الردئ بمعدنه وما هي النظريات العلمية الهامة بعلوم المسكوكات الإسلامية القريبة للصواب،





٢
ونشاهد بعض الأراء والنظريات التى تحترم ،التى تذكر لنا أن كل زيوف تمّ سكه وضربه خارج دار السكة الإسلامية.
وخاصة الدينار والدرهم الذي غلب نحاسه فلزه ومعدنه غلب ذهبه وفضته.



٣
وبعض النظريات والأراء التى تحترم، تذكر ربما شهدت الدولة أموراً سياسيةً مختلفة تسبب بنقص وشح بفلز الذهب والفضة مما جعل دار السكة الإسلامية تقوم بسك وضرب الدينار أو الدرهم من فلز النحاس.
ويتم طليه بعد ذلك بالذهب للدنانير والفضة للدراهم.




بتالي
جميع تلك النظريات العلمية الهامة و الآراء المنشورة تحترم وتقدر وسوف أضع انا نظريتي الجديدة الخاصة بالمسكوكات الاسلامية الزيوف الخاصة بنظرية تغير الفلز والمعدن،




الجواب
حقيقة سوف أكتب لكم نظريتى الخاصة بي وهي تعدُ ضريبة الخبرة للأعوام الماضية دراسةً وافتناءً بفضل من الله وحده.
وأتمنى أن لا أكون باحث بعلوم المسكوكات تقليدي ،بل اتمنى أن أكون باحث علمي حقيقي يقرأ ويرا من عدة زوايا علمية ويلم الأطراف المعنية الخاصة بهذا الموضوع العلمي الجديد والهام.

١
الدنانير الذهبية، والدراهم الفضية،انتبهوا جيداً التي ضربها متقن وقوي وجميل خاصةً التي يطلق عليها كلمة زيوف خاصة بتغير معدنها الأصلي والحقيقي.
ظهرت لنا بثلاثة أشكال مختلفة وليست شكلاً وطرازاً واحداً

الأول
كانت نسبة الفلز الحقيقي بالدينار
الذهب أو الدرهم
الفضة بنسبة ٨٠ %




الثاني
كانت نسبة الفلز الحقيقي بالدينار
الذهب أو الدرهم
الفضة بنسبة ٤٠ %



الثالث
كانت نسبة الفلز الحقيقي
بالدينار الذهب أو الدرهم
الفضة بنسبة . %


بتالي


الأول ١
التي كان يطلق عليه العرب
والفقهاء للشريعة الإسلامية،
بعبارة (الزيوف)
التي كانت نسبة الفلز الحقيقي
بالدينار الذهب أو الدرهم
الفضة بنسبة ٨٠ %

اعتقد انه ديناراً أو درهماً
صحيحاً تمّ ضربه وسكه بدار السكة
الإسلامية،ولكن
بسبب القروون عدد ،١٤ قرن قد
مضت منذ صناعتها العامل البيئي
يلعب دوراً هاماً فيتم نقص
الفلز الحقيقي للدينار والدرهم
بنسبة ٢٠ % وهذا امراً وارداً
للغاية .



الثاني ٢
كانت جودة الدينار والدرهم جميلا من حيث الأصالة والقوة والمتانة وصحة الماثورات والوزن والقطر ولكن انتبهوا جيداً كانت نسبة الفلز الحقيقي بالدينار الذهب أو الدرهم
الفضة بنسبة ٤٠ %

كانت تطلق عليه العرب عبارة (المسيبة) صلبة وقوية بسبب كون عامة مادتها من فلز ومعدن النحاس ٤٠% يكون ظاهر على المسكوكة الإسلامية الذهب للدنانير أو الفضة للدراهم مع ان الضرب صحيحاً وسليماً بكل المعايير لدار السكة الإسلامية.




الثالث ٣
الدينار الذهب والدرهم الفضة تكون نسبة الفلز الحقيقي بالدينار الذهب أو الدرهم
الفضة بنسبة . %




أي واضح لنا النحاس وتارة ونادراً نشاهد الدينار ضرب من فلز الفضة وأما الدراهم فتكون واضحة من معدن النحاس مع ان ضربه صحيح من حيث الماثورات والوزن والقطر والطراز،






خلاصة الموضوع لهذا اليوم:

قف :
ومع المعطيات والمخرجات والمستجدات والنظرية العلمية الهامة
الخاصة بنا بفضل من الله وحده.
أقول جميع الطراز التي قمت بذكره ووصفه لكم خاصةً لرقم ١،
تعد قطع صحيحة وسليمة من حيث جمال الخط الكوفي ووضوح انه ضرب بقالبين،وصحة الوزن والقطر وكثافة الفلز الحقيقي الذي تصل كثافة الفلز للذهب للدنانير والفضة الدراهم الإسلامية ٨٠ %
ولكن فقد ٢٠ % من فلزه الأصلي بسبب التعامل به من قبيل الرعية والأسواق وايضاً الظروف البيئية ل ١٤ قرن مضى والتأكسد في قاع الأرض والرمل،
نعم قطع صحيحة ليست زيوف للمسكوكات أي تمّ ضربها وسكها بخارج دار السكة الإسلامية الشرعية.
لو كانت ضربت بخارج دار السكة بغرض الغش كان ما وضعوا نسبة ٨٠ % من الذهب بالدنانير أو ٨٠ % من الفضة الخالص.
فمن الخطأ العلمي أن نقول حيال تلك القطع زيوف وأي زيوف نقول أنها ضربت بخارج دار السكة الإسلامية
لا بد أن نعطي كل نظرية حقها العلمي والمنطقي،





واما حيال الطراز التي قمت بذكرها ووصفه لكم
لرقم ٢ للدينار الذهب والدرهم الفضة،التي تصل نسبة فلز ومعدنه الأصلي الي ٤٠ %
إلى وقتنا هذا عام ٢٠٢٠م
أنها دنانير ذهبية ودراهم فضية صحيحة من حيث السك والضرب والوزن والقطر وصحة وسلامة الماثورات الدلالية العربية المحضة الإسلامية المنقوشة بها،
واعتقد السبب هو شح وفقر لمعدن الذهب والفضة
لأسباب كثيرة مختلفة
أو ان يكون خلل من عامل السباك بدار السكة الإسلامية بالمقادير .
لو كانت ضربت بخارج دار السكة بغرض الغش كان ما وضعوا نسبة ٤٠ % من الذهب بالدنانير أو ٤٠ % من الفضة الخالص.
فمن الخطأ العلمي أن نقول حيال تلك القطع زيوف وأي زيوف نقول أنها ضربت بخارج دار السكة الإسلامية
لا بد أن نعطي كل نظرية حقها العلمي والمنطقي،





واما حيال الطراز التي قمت بذكره ووصفه لكم خاصةً لرقم ٣
والخاص
الدينار الذهب والدرهم الفضة خاصةً التي تكون نسبة الفلز الحقيقي بالدينار الذهب أو الدرهم
الفضة بنسبة . %




أي يكون الدينار والدرهم واضح لنا انه من النحاس كاملاً وتارة ونادراً نشاهد الدينار ضرب من فلز الفضة وأما الدراهم فتكون واضحة من معدن النحاس مع ان ضربه صحيح من حيث الماثورات والوزن والقطر والطراز، ولكن معظم معدنه وفلزه من النحاس ويطلق عليه العرب
دنانير ودراهم الستوقة أي تصبح مشابه للفلوس النحاسية من حيث المعدن والفلز، اعتقد أنا محمد الحسيني العبد الفقير الى الله الذي يبحث حيال المعلومة الصحيحة بكل تأني ودقة،أن هذه الدنانير والدراهم القوية بالسك والصحيحة بالماثورات وسليمة من حيث نوع الخط الكوفي البسيط والوزن والفطر لا تخرج من
نظريتان،
١
ربما اصبح شح وفقر كبير بالمناجم بسبب الفتوحات الإسلامية والحروب وغيرها
فاضطرت دار السكة أن تضرب المعدن الدنانير الذهبية والدراهم الفضية من معدن وفلز النحاس ومن ثمّ تقوم بعد ذلك بطليه بماء الذهب للدنانير وماء الفضة الدراهم.

٢
النظرية الثانية
ربما يكون نعم تمّ ضربه بخارج دار السكة الإسلامية
من اللصوص لصناعة النقود والمسكوكات الإسلامية،
ولكن السؤال



كيف منذ ١٤ قرن لدى اللصوص هذه الدقة والجمال بصناعة النقود والمسكوكات الإسلامية

دينار زيوف ولكنه دقيق وقوي وصحيح وسليم
بجميع قواعد الأصالة ما عدا الفلز الحقيقي.






لاسيما النقود والمسكوكات الإسلامية المقلدة بالقرن ٢٠ مع وجود اتقن الأجهزة الإلكترونية والكهربائية والتكنلوجيا الحديثة ومع هذا نشاهد ركاكة بالسك والضرب والخط الكوفي ركيك ١٠٠%
شاهدوا نماذج التقليد القرن ٢٠
مع التطورات والتطورات التقنية
ولكنهم لم يستطيعوا إتقان النقود
والمسكوكات الإسلامية العظيمة
١


٢

٣



بتالي ،حقيقة النظريات العلمية الهامة بعلوم المسكوكات الإسلامية تريد تروي وعدم الإستعجال بالحكم عليها وليست كل دينار ودرهم نقص فلزه نقول عنه زيوف ضرب بخارج السكة الإسلامية
كما وضحت لكم برقم ١ ،٢
بتالي العملية تريد تحليل وتفصيل وتأني،




اكرر واقول شاههدوا هذا الدينارالاموي يصنف زيوف ويعتقد البعض أنه ضرب
بخارج دار السكة،اقول التأني كويس هذا دينار اموي
اصلي ضرب بدار السكة
الإسلامية ولكن معدنه رديئ فقط ،
أجزم ١٠٠% ونحن بالقرن العشرين قرن التطور
والأجهزة الحديثة لن ولن يستطيعوا اللصوص
أن يضربوا مثل هذا الدينار الأموي.
بتالي الزيوف له قواعد واصول علمية مختلفة .











ومن كانت لديه نظرية علمية هامة
فاليكسر حاجز التردد من عدم المشاركة والنقاش
ربما نظريته تثرى الموضوع والبحث .


..............

ملحوظة هامة/
سوف أتوقف قليلاً لإنشغال العالم بأسره
حيال فيروس الساعة،واسأل الله تعالى
أن يكشف هذه الغمة عن الأمة الإسلامية العظيمة
............






اخيراً
وضعت لكم المعطيات والمخرجات
والنظريات العلمية للدينار والدرهم
الزيوف ومع هذا اقول والله أعلم اولاً واخيراً
والحكم طبعاً للمهتم بعلوم المسكوكات الإسلامية العظيمة المختلفة حفظهم الله
تعالى بالوطن
العربي كافة حفظهم الله تعالى.













دمتٌم بِود.
وَمَعَ مُحَمَّد اِلْحُسَيّني
سَوْفَ تُشَاهِدُونَ
كُلَّ مَا هُوَ جَدِيدٌ وَمُفِيدٌ بِعُلُومِ
المسكوكات الإِسْلَامِيَّة بِأُذْنِ اللهِ تعالى
وَاللّه ولي التوفيق وَالسَّدَاد،
الباحث
المستقل
المقصر جدا ً
بنشره لهذه العلوم والمختص بدراسة
المسكوكات المختلفة والنقود
والصنج الزجاجية
والرصاصات البريدية والوزنات المعدنية
والقوالب للسك والأسواق العربية ودور
السكة وبيت مال المسلمين ودار
السكة الإسلامية ودور
الخراج خاصةً والمختص بالنقود
الإسلامية الهاشمية والنقود
في عهد الجاهلية وبصدر
الإسلام وعهد الخلفاء الراشدين ابا بكرِ
وعمرِ وعثمان وعلياً رضي الله عنهم اجمعين






أُمْنِيَّةٌ
دُعَائِكُمْ لَنَا بِالخَيْرِ هُوَ سَر نَجَاحَنَا
وَاِسْتِمْرَارِنَا بِأُذْنٍ اللّه تَعَالَى ويكفيني
دعاء صادق بظهر الغيب لنا حتى
بعبارة جزاك الله خيراً
،يا محمد الحسيني.
ويعلم الله تعالى كم نبذل من الجهد
والوقت من حيث
الدراسة والصف والكتابة
والعرض وأسأل الله أن
تعم الفائدة المرجوة
للأجيال القادمة بأذن الله تعالى.










كُتُبَهُ:
مُحِبُّكُمْ فِي اللهِ المُقَصِّرُ
طويلب العِلْمِ
باحث بمستجداته العلمية وليست باحث تقليدي
د، مُحَمَّدٌ الْحُسَيّني
دولة الكويت
حفظها الله تعالى
١٤ ، ٣ ، ٢٠٢٠م[​