- إنضم
- 2 فبراير 2009
- المشاركات
- 2,519
- مستوى التفاعل
- 34
- النقاط
- 48
- العمر
- 56
نَحْوَ جِيلٍ مُحْتَرِفٍ فِي عُلُومِ
المسكُوكَات
نَحْوَ جِيلٍ مُحْتَرِفٍ فِي
عُلُومِ آلْمَسْكُوكَاتِ بِإذْنِ اللهِ
. مّعّكُم ... يَسْتَمِرٌ العَطاءٌ
اعْمَل خَيْراً .. تَصْنَعْ فَرْقاً
بِسْمِ اللهِ وَالحَمْدُ اللهُ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى
رَسُولِ اللهِ وَمِنْ وَلَاه وَتَبَع هُدَاه
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
المَوْضُوع
هل صورة الفيل نقشت بالنقود الإسلامية المعربة والعربية الصرفة.
تمهيد وتقديم للموضوع
بسم الله والحمد لله القائل
(وعلم الإنسان مالم يعلم )
والصلاة والسلام على رسول الله
القائل ( تعلم العلم فريضة ) وعلى اله
وزوجاته وصحابته وتابعين أجمعين
قال ابن المبارك -رحمه الله
«لا أعلم بعد النبوة درجة أفضل من بث العلم»
قال الإمام ابن القيم -رحمه الله-:
«الجود بالعلم وبذله وهو من أعلى مراتب الجود، والجود به أفضل من الجود بالمال لأن العلم أشرف من المال». أسأل الله سبحانه وتعالى القبول بنشر العلم الإسلامي والعربي والتاريخي . ومع عرض الموضوع العلمي الشيق والجميل والهام لجميع المهتمين بعلوم المسكوكات الإسلامية كافة والذي لم يستطرق له من قبل بموضوع نقش الفيل بالنقود.
ومع الموضوع الشيق والجديد.
أربع فيلة مرت على الحجاز ثلاثه منها دخلت مكة، الأول فيل أبرهة قبل الإسلام والثاني فيل قدم مع حجاج عراقيين عام 730هـ وبعد الحج ذهبوا به إلى المدينة فمات قرب ذي الحليفة والثالث فيل جاء عن طريق ميناء جدة ومات في بحرة عام 1027هـ والرابع فيل الشريف عون عاش بمكة ومات بالطائف عام 1323هـ
حقيقةً تعدٌ النقود والمسكوكات الإسلامية العظيمة، هي بمثابة طابعاً وثائقياً لا يمكن الطعن بها والسبب من ذلك لأنها تمثل وجهة كل حضارة أو بلد، بتالي
تحمل المسكوكات دائماً رموزاً ما تمثل تاريخ وثقافة الدولة التي تستخدمها، فهي إما تستخدم وجوهاً غيرت من تاريخ الدولة، أو أماكن أثرية تميزها، أو غيرها من الرموز. الطبيعية أو الروحية حتى استقرت النقود بالطراز الإسلامي العربي الصرف والمحض كاملاً، لاسيما للدنانير والدراهم والفلوس، وكان ذلك بعام
79 للهجرة، انتبهوا اقول استقراراً كاملاً وليس بتاريخ ظهور اول المسكوكات الإسلامية العربية الصرفة، لاسيما أول ظهور للمسكوكات الإسلامية العربية الصرفة المحضة كان ذلك بعام 77 للدنانير الذهبية
٧٨ الدراهم الفضية
٧٩ للفلوس النحاسية
ولكن الاستقرار الكامل الموحد كام ذلك بعام ٧٩ للهجرة.
وحتى لا أطيل عليكم بالمقدمة أدعكم مع الموضوع الجديد بالساحة بفضل من الله وحده.
١
لا بد أن نعلم ان النقود الإسلامية العربية المعربة والصرف المحضة خاصة منذ عهد الخلافة الإسلامية بصدر الإسلام العظيم منذ بداية الدراهم المعربة بعهد سيدنا عثمان رضي الله عنه بعام ٣١ للهجرة إلى نهاية الخلافة الأموية عام ١٣٢ للهجرة ظهرت صورا مختلفة بالنقود المعربة انتبهوا وليست العربية الإسلامية الصرفة المحضة.
والصور التى ظهرت للارواح البشرية أو الحيوانية أو النباتيةأو النقوش، بالعهد الإسلامي اي من قام وأمر بسكها هم المسلمون.
لم تخرج عن هذا النطاق
صورة.
عبدالملك بن مروان
الحرس
البغوات للحرم
الخدم.
حصان
طير الحبارا
أسد
سمكة
عقرب
محراب
وصور أخرى كثير مختلفة
زبدة الكلام
لم أشاهد انا شخصياً منقوشاً بالنقود الإسلامية المعربة انتبهوا المعربة الإسلامية وليست العربية الصرفة المحضة أي صورة توحي لنا انه فيلاً حفيقياً واضح المعالم إلا هذه الصورة من قال إنها
فيلاً ومن قال انه حصان
وانا أرجح انه حصان مع ركاكة نقش صورة الحصان لاسيما طهرت فلوس إسلامية عربية
مبكرةً جداً نقش بها صورة الحصان كان واضحاً جلياً
هذا والله اعلم أولاً وأخيراً
هذا ما أردت توضيحه لكم لأخواني المهتمين بعلوم المسكوكات الإسلامية كافة بصورة سريعة ومختصرة جداً وتجنبت عدم التوسع العلمي حتي يتم التركيز وحتي تكون لدى المهتمين لديهم دراية الكافية والخاصة بعرض وشرح سريع ومختصر
هل تم نقش صورة الفيل بالنفود الإسلامية أو لا.
اخيراً
وَمَعَ مُحَمَّدٍ اِلْحَسِينِي سَوْفَ تُشَاهِدُون كُلَّ مَا هُوَ جَدِيدٌ وَمُفِيدٌ بِعُلُومِ المسكوكات الإِسْلَامِيَّة بِأُذْنِ اللهِ تعالى
وَاللّه ولي التوفيق وَالسَّدَاد،
الباحث
بنشره لهذه العلوم والمختص بدراسة
المسكوكات المختلفة والنقود والصنج الزجاجية
والرصاصات البريدية والوزنات المعدنية
والقوالب للسك والأسواق العربية ودور
السكة وبيت مال المسلمين ودار
السكة الإسلامية ودور الخراج خاصةً
في عهد الجاهلية وبصدر الإسلام وعهد
الخلفاء الراشدين
أُمْنِيَّةٌ جَمِيلَةٌ:
دُعَائِكُمْ لَنَا بِالخَيْرِ هُوَ سَر نَجَاحَنَا وَاِسْتِمْرَارِنَا بِأُذْنٍ اللّه تَعَالَى
كُتُبَهُ:
مُحِبُّكُمْ فِي اللهِ المُقَصِّرُ
طويلب العِلْمِ
د، مُحَمَّدٌ اِلْحَسِينِي
17. 3. 201٩
المسكُوكَات
نَحْوَ جِيلٍ مُحْتَرِفٍ فِي
عُلُومِ آلْمَسْكُوكَاتِ بِإذْنِ اللهِ
. مّعّكُم ... يَسْتَمِرٌ العَطاءٌ
اعْمَل خَيْراً .. تَصْنَعْ فَرْقاً
بِسْمِ اللهِ وَالحَمْدُ اللهُ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى
رَسُولِ اللهِ وَمِنْ وَلَاه وَتَبَع هُدَاه
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
المَوْضُوع
هل صورة الفيل نقشت بالنقود الإسلامية المعربة والعربية الصرفة.
تمهيد وتقديم للموضوع
بسم الله والحمد لله القائل
(وعلم الإنسان مالم يعلم )
والصلاة والسلام على رسول الله
القائل ( تعلم العلم فريضة ) وعلى اله
وزوجاته وصحابته وتابعين أجمعين
قال ابن المبارك -رحمه الله
«لا أعلم بعد النبوة درجة أفضل من بث العلم»
قال الإمام ابن القيم -رحمه الله-:
«الجود بالعلم وبذله وهو من أعلى مراتب الجود، والجود به أفضل من الجود بالمال لأن العلم أشرف من المال». أسأل الله سبحانه وتعالى القبول بنشر العلم الإسلامي والعربي والتاريخي . ومع عرض الموضوع العلمي الشيق والجميل والهام لجميع المهتمين بعلوم المسكوكات الإسلامية كافة والذي لم يستطرق له من قبل بموضوع نقش الفيل بالنقود.
ومع الموضوع الشيق والجديد.
أربع فيلة مرت على الحجاز ثلاثه منها دخلت مكة، الأول فيل أبرهة قبل الإسلام والثاني فيل قدم مع حجاج عراقيين عام 730هـ وبعد الحج ذهبوا به إلى المدينة فمات قرب ذي الحليفة والثالث فيل جاء عن طريق ميناء جدة ومات في بحرة عام 1027هـ والرابع فيل الشريف عون عاش بمكة ومات بالطائف عام 1323هـ
حقيقةً تعدٌ النقود والمسكوكات الإسلامية العظيمة، هي بمثابة طابعاً وثائقياً لا يمكن الطعن بها والسبب من ذلك لأنها تمثل وجهة كل حضارة أو بلد، بتالي
تحمل المسكوكات دائماً رموزاً ما تمثل تاريخ وثقافة الدولة التي تستخدمها، فهي إما تستخدم وجوهاً غيرت من تاريخ الدولة، أو أماكن أثرية تميزها، أو غيرها من الرموز. الطبيعية أو الروحية حتى استقرت النقود بالطراز الإسلامي العربي الصرف والمحض كاملاً، لاسيما للدنانير والدراهم والفلوس، وكان ذلك بعام
79 للهجرة، انتبهوا اقول استقراراً كاملاً وليس بتاريخ ظهور اول المسكوكات الإسلامية العربية الصرفة، لاسيما أول ظهور للمسكوكات الإسلامية العربية الصرفة المحضة كان ذلك بعام 77 للدنانير الذهبية
٧٨ الدراهم الفضية
٧٩ للفلوس النحاسية
ولكن الاستقرار الكامل الموحد كام ذلك بعام ٧٩ للهجرة.
وحتى لا أطيل عليكم بالمقدمة أدعكم مع الموضوع الجديد بالساحة بفضل من الله وحده.
١
لا بد أن نعلم ان النقود الإسلامية العربية المعربة والصرف المحضة خاصة منذ عهد الخلافة الإسلامية بصدر الإسلام العظيم منذ بداية الدراهم المعربة بعهد سيدنا عثمان رضي الله عنه بعام ٣١ للهجرة إلى نهاية الخلافة الأموية عام ١٣٢ للهجرة ظهرت صورا مختلفة بالنقود المعربة انتبهوا وليست العربية الإسلامية الصرفة المحضة.
والصور التى ظهرت للارواح البشرية أو الحيوانية أو النباتيةأو النقوش، بالعهد الإسلامي اي من قام وأمر بسكها هم المسلمون.
لم تخرج عن هذا النطاق
صورة.
عبدالملك بن مروان
الحرس
البغوات للحرم
الخدم.
حصان
طير الحبارا
أسد
سمكة
عقرب
محراب
وصور أخرى كثير مختلفة
زبدة الكلام
لم أشاهد انا شخصياً منقوشاً بالنقود الإسلامية المعربة انتبهوا المعربة الإسلامية وليست العربية الصرفة المحضة أي صورة توحي لنا انه فيلاً حفيقياً واضح المعالم إلا هذه الصورة من قال إنها
فيلاً ومن قال انه حصان
وانا أرجح انه حصان مع ركاكة نقش صورة الحصان لاسيما طهرت فلوس إسلامية عربية
مبكرةً جداً نقش بها صورة الحصان كان واضحاً جلياً
هذا والله اعلم أولاً وأخيراً
هذا ما أردت توضيحه لكم لأخواني المهتمين بعلوم المسكوكات الإسلامية كافة بصورة سريعة ومختصرة جداً وتجنبت عدم التوسع العلمي حتي يتم التركيز وحتي تكون لدى المهتمين لديهم دراية الكافية والخاصة بعرض وشرح سريع ومختصر
هل تم نقش صورة الفيل بالنفود الإسلامية أو لا.
اخيراً
وَمَعَ مُحَمَّدٍ اِلْحَسِينِي سَوْفَ تُشَاهِدُون كُلَّ مَا هُوَ جَدِيدٌ وَمُفِيدٌ بِعُلُومِ المسكوكات الإِسْلَامِيَّة بِأُذْنِ اللهِ تعالى
وَاللّه ولي التوفيق وَالسَّدَاد،
الباحث
المستقل
طويلب العلم و المقصر جدا ً بنشره لهذه العلوم والمختص بدراسة
المسكوكات المختلفة والنقود والصنج الزجاجية
والرصاصات البريدية والوزنات المعدنية
والقوالب للسك والأسواق العربية ودور
السكة وبيت مال المسلمين ودار
السكة الإسلامية ودور الخراج خاصةً
في عهد الجاهلية وبصدر الإسلام وعهد
الخلفاء الراشدين
أُمْنِيَّةٌ جَمِيلَةٌ:
دُعَائِكُمْ لَنَا بِالخَيْرِ هُوَ سَر نَجَاحَنَا وَاِسْتِمْرَارِنَا بِأُذْنٍ اللّه تَعَالَى
كُتُبَهُ:
مُحِبُّكُمْ فِي اللهِ المُقَصِّرُ
طويلب العِلْمِ
د، مُحَمَّدٌ اِلْحَسِينِي
17. 3. 201٩
