أحمد حماد
<p align="center"><span lang="ar-ae"><font face="A
أعرض لكم هذا البلوك المميز والذي يروي قصة عمل وحشي إسرائيلي حيث ضربت طائرة مصرية تابعة للخطوط الليبية، و تواردت أنباء أن إسرائيل كانت تجمع هذا الطابع من مصر في محاول لتسحين صورتها. وإليكم نبذة عن سلوى حجازي والتي كانت مذيعة شهيرة وراحت ضحية الحادث الأليم.
سلوى حجازي (1 يناير 1933 - 21 فبراير 1973)، مذيعة تليفزيون مصرية راحلة. قدمت عددا من البرامج التلفزيونية، ومثلت التليفزيون العربى في عدد من المؤتمرات الدولية.
ولدت سلوى حجازي في مدينة القاهرة في 1 يناير 1933، وتخرجت من مدرسة الليسيه فرانسيه الفرنسية. وكانت من أوائل الخريجين في المعهد العالي للنقد الفني. كما صدر لها ديوان شعر بالفرنسية ترجم إلى العربية هو "ضوء وظلال" (بالفرنسية: Ombres et clarté) وكان الشاعر كامل الشناوي من كتب مقدمته. قدمت عددا من البرامج الشهيرة آنذاك منها "شريط تسجيل"، "العالم يغني"، "المجلة الفنية" و"عصافير الجنة" (برنامج للأطفال حاز شهرة واسعة).
توفيت في 21 فبراير 1973 حين كانت في طريق عودتها من بعثة للتلفزيون العربي إلى ليبيا بسبب صاروخ إسرائيلي عام 1973، عندما أسقطت طائرات الفانتوم الإسرائيلية الطائرة المدنية التابعة للخطوط الجوية الليبية عمدا فوق سيناء المحتلة آنذاك. للمزيد، انظر: طائرة الخطوط الجوية العربية الليبية الرحلة 114.
منحها الرئيس أنور السادات وسام العمل من الدرجة الثانية فور وفاتها عام 1973 باعتبارها من شهداء الوطن.[1]
صورة المذيعة الراحلة
وصورة البلوك
سلوى حجازي (1 يناير 1933 - 21 فبراير 1973)، مذيعة تليفزيون مصرية راحلة. قدمت عددا من البرامج التلفزيونية، ومثلت التليفزيون العربى في عدد من المؤتمرات الدولية.
ولدت سلوى حجازي في مدينة القاهرة في 1 يناير 1933، وتخرجت من مدرسة الليسيه فرانسيه الفرنسية. وكانت من أوائل الخريجين في المعهد العالي للنقد الفني. كما صدر لها ديوان شعر بالفرنسية ترجم إلى العربية هو "ضوء وظلال" (بالفرنسية: Ombres et clarté) وكان الشاعر كامل الشناوي من كتب مقدمته. قدمت عددا من البرامج الشهيرة آنذاك منها "شريط تسجيل"، "العالم يغني"، "المجلة الفنية" و"عصافير الجنة" (برنامج للأطفال حاز شهرة واسعة).
توفيت في 21 فبراير 1973 حين كانت في طريق عودتها من بعثة للتلفزيون العربي إلى ليبيا بسبب صاروخ إسرائيلي عام 1973، عندما أسقطت طائرات الفانتوم الإسرائيلية الطائرة المدنية التابعة للخطوط الجوية الليبية عمدا فوق سيناء المحتلة آنذاك. للمزيد، انظر: طائرة الخطوط الجوية العربية الليبية الرحلة 114.
منحها الرئيس أنور السادات وسام العمل من الدرجة الثانية فور وفاتها عام 1973 باعتبارها من شهداء الوطن.[1]
صورة المذيعة الراحلة
وصورة البلوك