تغيير خلفية الموقع

الوضع اليلي

تفعيل الوضع اليلي
منتدى العملات والطوابع العربي

دراسة لنا كيف كانت العرب وأهل قريش تقوم بصرف نقودها محلياً ودولياً

د. مُحَمَّدْ اَلْحُسَيْني

المشرف والباحث، قسم المسكوكات الإسلامية
طاقم الإدارة
إنضم
2 فبراير 2009
المشاركات
2,521
مستوى التفاعل
34
النقاط
48
العمر
56
معا" نحو جيل محترف بعلوم المسكوكات الإسلامية







الموضوع
دراسة لنا بفضل من الله وحده
ما هي كيفية عملية صرف المسكوكات والنقود لدى العرب وأهل قريش بالجاهلية وبصدر الإسلام وبالعهد الأموي والعباسي.







بسم الله والحمد الله
والصلاة والسلام على رسول
الله ومن ولا وتبع هداه

مقدمة :

نقدم لكم اليوم بأذن الله تعالى موضوعا" جديدا" وهاما" للغاية والجميل أن الموضوع المطروح لكم لم يتطرق إليه أي كتاب أو بحث أو محاضرة بشرح وافي وكافي ،والخاص بكيفية تعامل العرب واهل قريش بالعهد الجاهلي وبصدر الإسلام الي ظهور التقود الاسلامية الصرفة بالعهد الأموي خاصةً
بالاسواق العربية والغير عربية وللاسف الشديد لم نشاهد من يعطى هذا الموضوع
حقه العلمي الحقيقي بصورة " مفصلة " ودقيقة " للغاية خاصة
" بمخرجاتها ومعطياتها ومستجداتها العلمية وحتي لا أطيل عليكم بالمقدمة أدعكم مع الموضوع الجديد بالساحة باذن الله تعالى .







تمهيد
معلوم لدى الجميع بأن العرب واهل قريش بعهد الجاهلية وبصدر الإسلام العظيم
بمكة والمدينة ومن حولها من المدن كانت تتداول بالدنانير البيزنطية الذهبية
واقسامها/ النصف والثلث

وكذلك كانت تتداول قريش والعرب بمكة وما حولها من المدن
بالدراهم الفضية الفارسية
من دون / أقسام لها تذكر

وكذلك كانت قريش والعرب تتداول /
بالفلوس النحاسية البيزنطية
واقسامها الكثيرة والمختلفة هذه
فقط كانت تعد النقود والمسكوكات بالعهد الجاهلي وبصدر الاسلام العظيم ،لاسيما كانت
العرب بالجاهلية توجد لديها اتفاقية مبرمة مالية وتجارية بين الروم والفرس فقط لاسيما تعد الروم والفرس في ذلك الحقبة الزمنية من أقوى الدول قوةً ومالياً وعسكرياً وحضارةً صناعية
مما جعل قريش والعرب
تجرب عمليتها التجارية والمالية مرتبطه بين تلك البلدتين خاصة " بالتبادل
التجاري بينهما وكانت قريش والعرب بالجاهلية وبصدر الاسلام لا توجد لديهم دورا" لسك
النقود ولا عمال مهرة متدربين بتلك الصناعة وكذلك مراعات الإقليم الجغرافي
لأكبر دولتين بذلك الحقبة وهي الروم والفرس حتي جاء عهد محمد صل الله عليه وسلم وظهور الإسلام العظيم فأقر الرسول صل الله عليه وسلم هذا التعامل وتعامل به بل واحترم حضارات
الدول الأخرى وايضا" واحترم الإتفاقيات المبرمة بينها بل انه حرم ان تهشم النقود او ان تقص فهذه هي سماحة الإسلام العظيم ولكن الله سبحانه امر الرسول صل الله عليه وسلم بان يضع معايير شرعية حيال التعامل بالدنانير والدراهم ومراقبة الله سبحانه بعمليات الربا المحرمة التى وقعت بها الأمم السابقة ،من خلال الأدلة العامة الدالة على مشروعية البيوع، و نذكر
منها قوله تعالى:
«و أحل الله البيع وحرم الربا»
و قوله تعالى:
«يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا
أن تكون تجارة عن تراض منكم». فالآيتان الكريمتان تدلان على مشروعية البيوع
والصرف نوع منها إذا توافرت شروطه.

وهذه الأحاديث الجميع يعلمها ومطلع عليها
ومنها من الأدلة على مشروعيته من السنة قوله صلى الله عليه وسلم:
“لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا سواء بسواء و الفضة بالفضة إلا سواء
بسواء و بيعوا الذهب بالفضة و الفضة بالذهب كيف شئتم”.
و لقول ابن عمر رضي الله عنهما: كنت أبيع الإبل بالبقيع فأبيع بالدنانير وآخذ
الدراهم، و أبيع بالدراهم و آخذ الدنانير، آخذ هذه من هذه و أعطي هذه من
هذه، فأتيت الني صلى الله عليه وسلم. فقلت: يا رسول الله رويدك
أسألك، فقال صلى الله عليه وسلم:” لا بأس أن تأخذها بسعر يومها، ما لم تفترقا و بينكما شيء”.
ولكن لا بد ان نعلم يقينا" بأن قريش والعرب بمكة والمدينة خاصةً بالجاهلية وبصدر
الإسلام العظيم كانوا مستقلين كل الإستقلال خاصة" الجغرافية والدينية وكذلك
السياسة فكانت مكة والمدينة وجزيرة العرب ليست تحت الاستعمار البيزنطي او الفارسي في ذلك الحقبة الى يومنا بفضل من الله وحده، ثم بفضل القيادة الحكيمة.



ملحوظة هامة،

ندخل معكم بصلب وخلاصة
الموضوع الهام للغاية :


اولا"


صورة تقريبية فقط.

ذكر القرآن الكريم رحلة الشتاء والصيف، التي كانت تمارسها
قريش، حيث تقع مكة على طريق البخور، وقد كان هاشم بن عبد مناف والد
جد نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم
تاجرا مشهورا له تجارة عظيمة بغزة التي توفي
فيها ودفن فيها وهو الذي أسس "الإيلاف" وهي العقود التجارية بينهم وبين
الجهات التي يتاجرون معها، ويقع قبر هشام في مسجد السيد هاشم، وتذكر
المصادر الإسلامية تجارة النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الشام وذلك بدءا من رحلته هناك مع عمه أبو طالب وبشارة بحيرى الراهب بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم في بصرى وكذلك تجارته
بمال خديجة بنت خويلد التي تزوجها صل الله عليه وسلم فكانت العملية النقدية لدى قريش والعرب خاصةً بالجاهلية وبصدر الإسلام
خاصةً الصرافة بين العرب بالجاهلية وبصدر الإسلام كانت سهلة" للغاية
والسبب من ذلك كانت نقود ومسكوكات العرب اجنبية وهي خاصة لنقود الروم والفرس بل كانت هي نفسها من حيث المضمون الحقيقي بطريقة الصرف ،فلا توجد لدي العرب معوقات حقيقة" بهذه المسألة بتاتا" ،فكان العرب تذهب برحلة الصيف لبلاد الروم بالشام وكانت الشام في
تلك الحقبة مستحلة من قبيل الروم


صورة فرضية فقط

فمن السهل للعرب بأن يتعلمون
بنفس نقودهم بيعا" وشراء" خاصة" بالدنانير الذهبية واقسامها والفلوس
النحاسية البيزنطية واقسامها
فلا يحتاجون تجار قريش والعرب
الي عمليات الصرف وتبديل النقد بينهما لاسيما هي نفس نقودهم الدنانير الفلوس ولكن انتبهوا
من دون تعامل العرب لدراهم البيزنطية لانها ليست معتمدة لدى العرب إلا الدراهم الفضية الكسروية




صورة تقريبية فقط.

وكذلك بالمقابل عندما كانت قريش والعرب يسافرون الي بلاد اليمن

التي كانت مستحلة من
بلاد الفرس كانوا يتعاملون معهم بيعا" وشراء" بنفس الدراهم الفضية والفلوس النحاسية الفارسية لاسيما ثبت لنا ذلك بوجود فلوس مسروقة معربة بصدر الإسلام بأسم الصحابي الجليل عبدالله بن عامر رضي الله عنه
وكانت متعارفا" عليها بمكة والمدينة انتبهوا من دون تعاملهم بالدنانير الفارسية لاسيما قريش والعرب كانت تعتمد فقط الدنانير الذهبية البيزنطية لانها معاهدة واتفاقية بينهما
فمن هنا نقول ان العرب بالجاهلية وبصدر الإسلام العظيم ،لا توجد لديهم معوقات حقيقية مالية حيال الصرافة لاسيما كانت النقود للعرب
تتماشى مع نقود الروم والفرس في ذلك الحقبة

قف ، هام جداً
فان جاء البيزنطيين لأسواق
العرب دفعوا بالدينار الذهبي والقلوس البيزنطية فهي مطابقة لنقود العرب

قف هام جداً،
وان جاء تجار بلاد فارس واليمن والعراق لجزيرة العرب واسواقها تعاملوا معهم بالدراهم
الفضية المعتمدة بنهما فهكذا كانت العملية المصرفية بينهما لا يوجد عائق
بينهما



هام جداً،
إلا نادرا" توجد معوقات لدى العرب بأسواق العرب خاصةً ان وصلت وفودا" تجارية


صورة تقريبية فقط

عن طريق الحبشة او غيرها من الدول المستقلة التي كانت لديها نقودا" مختلفة" خاصة"
بها فمن هنا
ربما يكون تبادل تجاري فقط بالبضائع بينهما او ربما يبيع العربي بضاعته
بنقودهم وهو يعرف قيمتها في بلادهم وعندما يذهب اليهم يشتري بضاعته بنقودهم أو ربما يشتري دنانيرهم وزناً لا عداً فجميع الأمور كانت
سهلة ومتاحة لدى قريش والعرب بأسواقها .


هذا ما اردت توضيحه حيال تعامل قريش والعرب بالجاهلية وبصدر الإسلام العظيم بالنقود والمسكوكات الأجنبية بصورة سريعةً ومختصرةً جداً .








ثانيا"

السؤال الثاني الهام والذي لم يفصل به اي باحث مهتم بالمسكوكات، حيال هذه المسألة الهامة الي الان لآسف الشديد وربما لشح وفقر المراجع

السؤال هو
معلوم لدى الجميع أن سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه هو أول من قام بتعريب النقود الأجنبية خاصة الدراهم الفضية الكسروية



وأضاف بها عبارة/ بسم الله
والتاريخ اليزداجردي الذي يصادف
عام / 31 للهجرة
انتبهوا لم يسك ويضرب الصحابة رضي الله عنهم
إلا فقط الدراهم الفضية المعربة بعهد سيدنا
عثمان بن عفان رضي الله عنه، والفلوس النحاسية المعربة كانت اول مرة / بعهد القائد الصحابي عبدالله بن عامر رضي الله عنه،
تنبيه مرة أخرى الدنانير الذهبية البيزنطية لم يتم تعريبها بتاتاً بعهد الصحابة رضي الله عنهم أجمعين
بتالي كانت العرب بصدر الإسلام تتعامل بالدينار البيزنطي الصرف على ما كنت تتعامل به قبل تعريب الدراهم والفلوس ، وتتعامل به كل دينار ذهب بيزنطي يساوي 12 درهماً معرباً وكل نصف دينار بيزنطي صرف يساوي 6 دراهم إسلامية معربة على الطراز الكسروى.




السؤال الثالث
الهام والتى لم يفصل به اي باحث مهتم بالمسكوكات، حيال هذه المسألة الهامة الي الان لآسف الشديد وربما لشح وفقر المراجع

السؤال هو
معلوم لدى الجميع ان في عصر الخليفة الاموي الخامس / عبدالملك بن مروان رحمه الله
قد ظهرت لنا النقود والمسكوكات العربية الاسلامية الصرفة الخاليه بتاتا" من المأثورات
الأجنبية وكان ذلك اول مرة بضرب وسك وظهور
الدنانير الذهبية الإسلامية الصرفة الجميلة للغاية


عام 77 للهجرة وعدم ظهور
أجزاء الدينار عام 77 للهجرة






وبعام 78 للهجرة المباركة



تم ضرب أول درهم عربي إسلامي أمور صرف
ولم تضرب أجزاء للدراهم الأموية العربية بتاتاً
منذ ظهورها عام 78 إلى أن توقف 132 للهجرة






وتم اول سك وضرب وإصدار اول فلس أموي عربي إسلامي صرف


بعام 79 للهجرة ضرب الموصل ،
تنبيه/ وللعلم لم استطيع نشر الفلس كاملاً رغبةً من صاحب الفلس






نكمل لكم هذه المسألة الهامة للغاية نقول ان بلاد الشام كافة قد انهزمت منها الدولة البيزنطية وكانت تحت السيطرة
العربية والإسلامية وكذلك كانت بلاد فارس والعراق كانت تحت الفتوحات والسيطرة
الاسلامية جغرافيا " وسياسيا" فمن هنا نقول ان اسواق العرب للخلافة الإسلامية بعهد الخلافة الأموية كانت متزنة من حيث الاستقرار المالي وأحكامها الشرعية والمصرفية فكان الدينار الاسلامي العربي الصرف
الشرعي يزن 4.25 غم ،
والدرهم الفضي الشرعي يزن 2،975 غم
الي ثالثة غم
والفلوس النحاسية كانت مختلفة من حيث الوزن والقطر والشكل والطراز ولكن
كانت قيمتها معروفة لدى المسلمين كافة اي
كان الدينار باسواق العرب كافة يعادل 12 درهما
وكان الفلس يعادل بالدينار 720 فلسا"
وكان الدرهم يعادل باسواق
العرب للفلس كل درهم يعادل 60 فلساً
لاسيما لظهور فلس مسجلاً به ستين بدرهم
فمن هنا كانت العرب مستقرة " كل
الإستقرار خاصة" من حيث الصرافة والتبادل المالي في جميع المعمورة الإسلاميةً فهذا يعد امرا" جميلا" للغاية في تلك الحقبة الزمنية السالفة



ملحوظة هامة،
ولكن يوجد سؤالا" هاما" للغاية وهو
كيف يتعامل العرب عنده سفرهم للنجارة

(صور فرضية فقط)
باسواق بلاد الروم الغربية ،واقصد بها الدولة البيزنطية
اقول ان تقارب الدينار الاسلامي الصرف من حيث الوزن والقطر والنقاوة كبيرا" جدا" بينهما فربما يقول قائل يا محمد الحسيني يكون
الشراء من بلاد الغرب عندما يسافرون لهم العرب للتجارة بالتبادل بنفس الدنانير الذهبية لاسيما لتقارب الوزن والقطر والعيار
بينهما واضح بينهما
كما قلت انت ذلك من حيث التقارب .



الجواب
انا ضد هذه الفرضية جملة" وتفصيلا" خاصة" بالتبادل المالي بنفس الدنانير بينهما
والسبب من ذلك العملية المالية
العهد الجاهلي او بصدر الإسلام العظيم تختلف حيال العهد الاموي خاصةً
بعصر الخليفة عبدالملك بن مروان والسبب من هذا الرفض كما ذكرت لكم بالأعلى بالموضوع ان نقود العرب بالجاهلية وبصدر الاسلام كانت مشابة " كليا" لنقود الدولة البيزنطية او الفارسية
فلا يمنع ذلك من التعامل بنفس نقودهم لانها بالأساس هي نقودهم ومسكوكاتهم ولكن
بالعهد الاموي وخاصة" بعصر الخليفة عبدالملك استقلت النقود الإسلامية
الصرفة كل الإستقلال بين نقود ومسكوكات الدولة البيزنطية الغربية والفارسية فمن هنا
اقول لا يمكن ان توافق بلاد العرب بعصر الخلافة الاموية بعد إصدار نقود إسلامية عربية صرفة
نقود الدولة البيزنطية او الكسروية او غيرها خاصةً
بالنقود الغير الإسلامية باسواق العرب والسبب لان الاستقلال المالي للمسلمين
كان هاما" وفخرا" للغاية لدي المسلمين بنقودهم الجميلة والرائعه والقوية
جدا" من حيث الماثورات الإسلامية والطراز خاصةً من حيث الصرف وكذلك سياسة الخلافة الأموية بعصر عبدالملك بن مروان تجرم تداول هذه النقود بدولة الإسلام لاسيما هذه الدول سقطت بيد المسلمين فمن العدل والحكمة والإنصاف والسياسة المالية هو عدم تداولها مرة" اخرى ببلاد العرب خاصة " بمأثوراتها العقائدية التي
تخالف الدين الاسلامي العظيم وكذلك بلاد الروم الغربية ربما تفكر نفس التفكير المالي والسياسي والعقائدي بعدم انتشار نقود المسلمين
الصرفة ذات الطابع الديني الصرف فمن هنا اقول ان اقرب فرضية
قريبة" جدا" بحل هذه المسألة الهامة بين الدولتين ربما كان يوجد باسواق العرب وباسواق بلاد الروم مقرات صرافة خاصة لصرف العملات
بينهما وتكون هذه الدنانير الذهبية البيزنطية بمحلات الصرافة باسواق العرب خاصة
للتجار البيزنطيين عند صرفهم بدنانيرهم مقابل الدنانير الاسلامية
ولا تخرج هذه الدنانير الا بفترتين فقط

الفرضيه القريبة
اولا"
من اراد من البيزنطيين صرف دنانيرهم البيزنطية مقابل الدنانير
الاسلامية حتي يتمكنون من شراء البضائع المختلفة من اسواق العرب
فلا يوجد لديهم اي ملاذا" الا صرف دنانيرهم البيزنطية من المقرات الرسمية
للخلافة الاموية للصرافة



الفرضية الثانية القريبة
تصرف مقرات الصرافة الاسلامية الدنانير البيزنطية للعرب خاصة" لمن يريد
السفر لبلاد الروم الغربية لشراء البضائع من أسواقهم وكذلك بلاد الغرب تقوم بنفس الطريقة المالية التي عملتها الخلافة الاسلامية
بعهد عبدالملك بن مروان خاصة" عند ظهور النقود الاسلامية الصرفة

ملحوظة علمية هامة/
والقد عثر بمصر
على بعض البرد والمخطوطات تثبت عمليات الصرف وكذلك تذكر لنا المصادر
بان بالعهد العباسي الثاني ظهرت مقرات صرافة بأسواقها وهذا ما يسند فرضيتي العلمية بقوة بفضل من الله وحده والتي لم تنشر في اي مرجعا" علميا" الي الآن





ملاحظة
أخيراً
الموضوع خاص بنا وليس منقولا" من اي مصدر علمي عربي أو أجنبي أو محاضرة
أرجو من الله أنه نال على إعجابكم





أنتظرونا قريباً
بأذن الله تعالى ومع أجمل المواضيع
النادرة والهادفة التي يسأل عنها الهواة.
و التى للأسف لم يتم نشرها بكتب المسكوكات الإسلامية كافة .






وَدَئِماً وَمَعَ مُحَمَّدٍ اِلْحَسِينِي سَوْفَ
تُشَاهِدُونَ كُلَّ مَا هُوَ جَدِيدٌ وَمُفِيدٌ بِعُلُومِ
المسكوكات الإِسْلَامِيَّة بِأُذْنِ اللهِ تعالى .


وَاللّه ولي التوفيق وَالسَّدَاد

أُمْنِيَّةٌ جَمِيلَةٌ:

دُعَائِكُمْ لَنَا بِالخَيْرِ هُوَ سَر نَجَاحَنَا
وَاِسْتِمْرَارِنَا بِأُذْنٍ اللّه تَعَالَى




كتبه
محبكم في الله
الباحث المستقل و المقصر جدا ً
بنشره لهذه العلوم والمختص بدراسة
المسكوكات المختلفة والنقود والصنج الزجاجية
والرصاصات البريدية والوزنات المعدنية
والقوالب للسك والأسواق العربية ودور
السكة وبيت مال المسلمين ودار
السكة الإسلامية ودور الخراج خاصةً
في عهد الجاهلية وبصدر الإسلام وعهد
الخلفاء الراشدين
مُحِبُّكُمْ فِي اللهِ المُقَصِّرُ
د/ محمد الحسيني الظفيري




مِنْ دَوْلَةٍ الكويت


26. 12 .2018 م

فقط للتواصل العلمي قسم الإستشارات و الإستفسارات للنقود الإسلامية نرحب بكم



 
التعديل الأخير:
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
يعطيك العافية أخي الفاضل سعادة الدكتور / محمد الحسيني
موضوع وبحث رائع وهو جميل ومميز ومفيد جداً لكيفية وطريقة صرف المسكوكات والنقود عند العرب في العصر الجاهلي وبداية الاسلام
فشكراً لكم .. وتقبل تحياتي عزيزي ،،
 
كل الشكر والتقدير والإحترام
للاخ العزيز الفاضل المميز دائما
المشرف العام للمنتدى
الأستاذ/ أبو فيصل، سلمه الله
مرورك الطيب أسعدني وكلامك شجعني
تحياتي لك​
 

الأعضاء المتصلون

لا يوجد أعضاء متصلون الآن.

إحصائيات المتصلون

الأعضاء المتصلون
0
الزوار المتصلون
75
مجموع الزوار
75
عودة
أعلى